اخي والد فيصل لا داعي لنعت احد هكذا فلا انت تحبها لنفسك و لا غيرك يحبها لنفسه
تذكر أن كعب بن زهير رضي الله عنه آذى رسول الله عليه الصلاة و السلام كثيرا بشعره حتى أراق دمه و سمح بقتله و مع ذلك سامحه و لم يسبه
اكيد ياحمار ياحيوان وماحدش يقولي بغلط ليه كل شايف انا بعتزر وهو بيشتم
ههههههههههههههههههههههههههه
ابو محمد
قال غاندي: سيستهزؤون بك ثم يحاربونك ثم يقاومونك ثم يؤمنوا بك ثم يتبعوك ، النجاح ببساطة قضية إيمان ينبت ، يكبر في الاعماق و لا يكثرت بالمتهكمين و الناقمين و المستهزئين، النجاح انتظار للحظة التتويج، النجاح استصغار للحظات الاستعداد و المواجهة ، النجاح يقين بان ما تفعله يناسبك. اخرالاعمال : http://www.maxforums.net/showthread.php?t=212605
اخي والد فيصل لا داعي لنعت احد هكذا فلا انت تحبها لنفسك و لا غيرك يحبها لنفسه
تذكر أن كعب بن زهير رضي الله عنه آذى رسول الله عليه الصلاة و السلام كثيرا بشعره حتى أراق دمه و سمح بقتله و مع ذلك سامحه و لم يسبه
جزاك الله خير استاذ seghier
ان شاء الله يكون كما تضن واتمنى ان يهديه الله لنفسه ولاهله
انا لا يضرني شئ ان صلح او فسد .
لاكن هو عودنا دائماً يدخل بعضويه جديدا ويعتذر ويثنون عليه الاعضا ثم من دون سبب في لحظه .
يشتمهم ويشتم اهاليهم ..
باب لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.
2998 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن عقيل عن الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين وحدثنيه أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا أخبرنا ابن وهب عن يونس ح وحدثني زهير بن حرب ومحمد بن حاتم قالا حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا ابن أخي ابن شهاب عن عمه عن ابن المسيب عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
الحاشية رقم: 1
قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين ) الرواية المشهورة : ( لا يلدغ ) برفع الغين ، وقال القاضي : يروى على وجهين : أحدهما بضم الغين على الخبر ، ومعناه المؤمن الممدوح ، وهو الكيس الحازم الذي لا يستغفل ، فيخدع مرة بعد أخرى ، ولا يفطن لذلك وقيل : إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا . والوجه الثاني بكسر الغين على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة . قال : وسبب الحديث معروف ، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر ، فمن عليه ، وعاهده ألا يحرض عليه ولا يهجوه ، وأطلقه فلحق بقومه ، ثم رجع إلى التحريض والهجاء ، ثم أسره يوم أحد ، فسأله المن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين وهذا السبب يضعف الوجه الثاني .
وفيه أنه ينبغي لمن ناله الضرر من جهة أن يتجنبها لئلا يقع فيها ثانية .
وكلنا معرض للأبتلاء ولا يأمن أنسان على نفسه من الأبتلاء
وذلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(فو الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق
عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه
وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها) متفق عليه.
فماذا يحب أن يسمع ؟ لو هذا الناصح هو الشخص المبتلى
وكيف يريد ممن حوله أن يتعاملوا معه ؟
تعليق