Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقاييس الصح والخطأ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقاييس الصح والخطأ؟؟

    كلام جميل ومهم أحببت أن أنقله لكم, لعله يفيد أحدا ما......

    مقاييس الصح والخطأ؟؟

    سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات
    أسعد الله صباحكم وأبعد عنكم كل خلل في رؤيتكم وفهمكم لدينكم


    كل إنسان في هذه الحياة له مقاييس تؤهله أن يحكم من خلالها على الأفعال والأفكار من حيث صحتها وخطئها
    وهذه المقاييس نوعان
    النوع الأول:
    مقاييس عقلية. وهي مقاييس الشرق والغرب في حضارتهم وعيشهم
    لذلك لا خطأ في الحضارة الغربية إن لبست المرأة لباسا تبدي فيه عنقها وساقيها وشعرها
    أي خلل في أخذ الربا من المدين؟. فهو يأخذ المال لقضاء مصلحته أو لاستثماره؟ هذا حكم العقل. من هنا كان الربا جائزا في الحضارة الغربية بل وضرورة من ضرورات الحياة
    ماالخلل في شرب رشفة من الخمر كل يوم أحد مع مساء اليوم وبعد العودة من الكنيسة؟
    فالرشفة لا تسكر ولا تدفع للإدمان؟ هذا حكم العقل. من هنا كان شرب الخمرة جائزا في الحضارة الغربية
    وقس على ذلك من إباحةٍ أو تحريمْ بناء على قناعة عقل المشرع القاصر
    النوع الثاني:
    مقاييس نقلية. وهي المقاييس التي نزلت من السماء عبر الوحي على رسول الله عليه السلام
    فالخمرة حرام, والخلوة حرام والربا حرام وكشف جزء من جسد المرأة(غير وجهها وكفيها) في حياتها العامة حرام وأكل لحم الخنزير وما أهل به لغير الله حرام
    والتنازل عن شبر واحد من أرض الإسلام حرام, وأن يُحْكَمَ الناس بشريعة غير شريعة الإسلام حرام, وفرقة الأمة حرام وقتال المسلم للمسلم حرام وموالاة أعداء الله حرام وأن يحمل المسلم ودّاً لكافر حرام وأن يدخل المسلم في حلف تسوسه قوانين الغرب حرام والقتال تحت راية النيتو وغير النيتو من جيوش الغرب والشرق حرام
    المسلمون ليس لهم مقاييس صح أو خطأ إلا القرآن والسنة وما دلّ عليهما القرآن والسنة
    المسلمون في كل شأن من شؤون حياتهم صغيرها وكبيرها يستفتوا النصوص الشرعية وفق عملية الاجتهاد الشرعية ليقرروا صواب أو خطأ الفعل
    أما العقل فوظيفته فهم النصوص وفهم مناط الفعل واستنباط الحكم الشرعي المتعلق بالفعل
    من حيث جوازه , وعدم جوازه, حلِّه من حرمته
    والغرب منذ أن نجح في إبعاد الإسلام عن الحياة وتقسيم أمتنا إلى دويلات وحكمها بأنظمة علمانية, وهو يبذل طاقة غير محدودة ليغير قناعة المسلمين من أن نصوص السنة والقرآن غير مقدسة. وأن العقل هو الذي يجب أن يقرر الصح والخطأ
    وساعدهم في ذلك أمران:
    غياب الإسلام راية ونظاما
    وغياب العلماء الفحول وانتشار تنابلة السلطان ممن لا يتحدثون إلا عن الأخلاق والعبادات والعقيدة. وهذا جعل الشباب المسلم صفحة بيضاء مكشوفة في ما يخص مساحة الإسلام في الجوار العام. وقد نجح الغرب من مسخ العقلية لكثير من المسلمين ومسخ عقلية قادة بعض الحركات الإسلامية من أن يفكروا التفكير العقلي لا التفكير الشرعي في ما يخص مساحة الإسلام في الجوار العام
    لذلك زغرد المسلمون وكبروا ابتهاجا بنظام علماني في تركيا
    وهلل كثير من المسلمين وأتباع حركة الأخوان المسلمين بنظام علماني في تونس ومصر
    فالإسلام لمن ابتهج لا يتعدى مساحة الجوار الخاص.
    في حضارة الغرب العقيدة نقلية وكل ما عداها عقلي
    فألوهية عيسى عليه السلام جاء به نص من تأليف من وضعوا أسس الديانة النصرانية
    وألوهية سيدنا علي في الديانة الشيعية جاء بها نص من تأليف من أوجدوا الديانة الشيعية
    في الإسلام عقيدتنا عقلية وكل ما عداها نقلي
    فوحدانية الله عقلية يجب أن يقنع بها العقل. والقرآن من عند الله عقلي. يجب أن يقنع العقل أن هذا كتاب ليس من وضع البشر

    الإنسان إن فقد مقاييس الصح والخطأ يصبح كالسائل يأخذ شكل الإناء الذي يوضع فيه
    أما المسلم فلا يتغير بتغير الزمان والمكان والذوق والمشرع
    المسلم يبقى على عقيدته وأحكامه الشرعية(حتى لو حُرِمَ العيش تحت راية اسلامه) ولا يغير فيها لتواكب ذوق الغرب أو الشرق أو ليرضى عنه الشرق أو الغرب
    هو لا يريد إلا رضاء الله رب العالمين الذي حرَّم التشريع لأحد غيره
    المسلم حتى لو عاش في الغرب فقناعاته لا تتبدل ومقاييس الصح والخطأ عنده لا تتبدل
    " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا"

    نسأله تعالى أن يحفظ الأمة حفظا لا ينفذ من خلاله حاقد
    وأن يرد أمتنا إلى الجادة
    وأن يوقظ كل مخلص غافل أو غير واعٍ في أمتنا
    كما ونسأله أن يعجل بنصره للمسلمين في سوريا
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    كلام جميل وواقعي

    العقل وضيفته تبسيط الاشياء وفهمها كي يقارنها ان كانت منطقيه ام لا
    لكن حتى عندما يتبين العقل من الصواب للخطئ والعكس ايضا صحيح ويعمل بالخطئ فهنا تتحول لرغبه وليس للعقل

    لهذا كثير من الناس تتحكم بهم رغباتهم وليس عقولهم

    وان نتحدث عن الدين فالدين الاسلامي مبني على واقع يسهل على العقل فهمه اي منطقي ولهذا تجد ان الاسلام يناسب كل الحضارات مهما تقدمت او تاخرت

    لكن العلماني الذي لا يمانع ان تضهر مفاتن زوجته هو مؤكد يعلم ان هذا غير صائب لكن رغبته

    لكن ايضا شيئ اخر حتى العقل والرغبه يمكن ايضا التلاعب فيهم
    وهو من خلال تغذيه معلومات وعلى اساسها يتم تحليل خاطئ او صائب ولهذا تجد الناس مختلفه وايضا الاعلام هو الوجبه الرئيسيه للعقل والرغبه

    حتى الايمان يحتاج للعقل وللرغبه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
      والغرب منذ أن نجح في إبعاد الإسلام عن الحياة وتقسيم أمتنا إلى دويلات وحكمها بأنظمة علمانية, وهو يبذل طاقة غير محدودة ليغير قناعة المسلمين من أن نصوص السنة والقرآن غير مقدسة. وأن العقل هو الذي يجب أن يقرر الصح والخطأ
      وساعدهم في ذلك أمران:
      غياب الإسلام راية ونظاما
      وغياب العلماء الفحول وانتشار تنابلة السلطان ممن لا يتحدثون إلا عن الأخلاق والعبادات والعقيدة. وهذا جعل الشباب المسلم صفحة بيضاء مكشوفة في ما يخص مساحة الإسلام في الجوار العام. وقد نجح الغرب من مسخ العقلية لكثير من المسلمين ومسخ عقلية قادة بعض الحركات الإسلامية من أن يفكروا التفكير العقلي لا التفكير الشرعي في ما يخص مساحة الإسلام في الجوار العام

      لم يكن من سبب إلا أن نور (لا إله إلا الله) قد خفت، ومقتضياتها قد أهملت، ومدلولاتها قد انحسرت.

      ظلت الأمة الإسلامية قروناً تقود الجماعة البشرية وتسيطر على العالم المتحضر إلا قليلاً، وتتبوأ مركز الأمة الوسط
      بين العالمين كل ذلك بفضل إدراكها لتلك الكلمة العظيمة، والعمل بمقتضاها، وتحقيق مدلولها في واقع الحياة

      ولما كانت كلمة (لا إله إلا الله) هي روح هذه الأمة وسر وجودها ومنبع حياتها
      فإنها ظلت تفقد من ذاتيتها وأصالتها بمقدار ما تفقد من نور هذه الكلمة العظيمة، حتى آل الأمر في العصور
      الأخيرة إلى الفقدان الكامل أو شبه الكامل.

      وعندما تصاب أمة من الأمم بهذا المرض المدمر "فقدان الذات" فإن أبرز أعراضه يتمثل في الانبهار القاتل بالأمم
      الأخرى والاستمداد غير الواعي من مناهجها ونظمها وقيمها .


      قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لتركبن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر، وذراعاً بذراع، حتى لو أن أحدهم دخل جحر ضب لدخلتم)


      ولكن الله تعالى أنبت في وسط الركام والظلام رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فانفجرت في كل بلد إسلامي حركة جهادية، وانبثق من تلك الحركات فكر أصيل يستمد من الكتاب والسنة مباشرة، مهتدياً بالوثبات التجديدية التي لم يخل منها عصر من عصور الإسلام، وتكمن قوة هذا الفكر -بل حياته- في سر واحد فقط، هو إدراك أن سبب انحطاط هذه الأمة هو انحرافها عن حقيقة "لا إله إلا الله" وأن الطريق إلى بعثها يبتدئ من تصحيح مفهوم هذه الكلمة وما تفرع منها، وإزالة ما علق في ذهن الأمة حولها من غبش واضطراب .


      المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
      مقاييس الصح والخطأ؟؟
      يتلقى الأنسان خلال حياته أطروحات ومقولات وليست حقائق من خلال علاقاته الأجتماعية وأنشطته الحياتية
      فلا بد ان يكون لديه مقياس او منهج لقبول أو رفض هذه المقولات او الأطروحات
      ومنهج التلقي والبحث مهم في حياة أي مسلم حتى يكون لديه المقياس للخطأ والصواب

      ولهذا المنهج معالم وبنود

      البند الأول : الحقيقةُ دائرةٌ تتقاطعُ فيها أربعةُ خطوطٍ: خطُّ النقلِ الصحيحِ، وخطُّ العقلِ الصريحِ، وخطُّ الفطرةِ السليمةِ
      وخطُّ الواقعِ الموضوعيّ، النقلُ ينبغي أنْ يكونَ صحيحاً، والعقلُ ينبغي أن يكون صريحاً، لا أنْ يكونَ تبريريًّا في خدمةِ شهواتِ الإنسانِ ومصالحِه، والفطرةُ قد تكونُ مطموسةً، والواقعُ قد يكون مزوّراً.

      البند الثاني : المحسوساتُ، والمعقولاتُ، والإخباريّاتُ:
      هناك معرفة حسية للبشرُ وغيرُ البشرِ لوجود الحواس , لكنّ اللهَ سبحانه وتعالى كرّم الإنسانَ بجوهرةٍ هي أعقدُ ما في الكونِ أنها العقلُ، هذا العقلُ أداةُ معرفةِ اللهِ، إلاّ أنّ من خصائصِه أنه لا بدّ له من شيءٍ
      محسوسٍ يبني عليه شيئاً غيبيًّا، فأيّ شيءٍ غابت عينُه، وبقيتْ آثارُه فالعقلُ سبيلٌ وحيدٌ لمعرفته.فالعقلُ هو أعظمُ ما أودعه اللهُ في الإنسانِ، ولكنه محدودُ المهمّةِ، إنّ ما عجزَ عقلُك عن إدراكه لمحدوديةِ مهمّتِه قد
      أَبْلَغَكَ الوحيُ به فالعقلُ يصلُ بك إلى اللهِ، ولا يمكِّنك من أن تحيطَ به، لأنّ كلَّ المخلوقاتِ لا يحيطون بعلمِ اللهِ.
      فأيّ إنسانِ يأتي بقضيةٍ إخباريةٍ، ويضعُها تحت المحكِّ العقليّ، أو في دائرةِ العقلِ يقعُ في متاهاتٍ، وقد حمله هذا على رفضِ الدينِ
      إذاً هناك دائرةُ المحسوساتِ، والحواسُّ الخمسُ هي الأداةُ الفعّالةُ الوحيدةُ، وهناك دائرةُ المعقولاتِ، والعقلُ وحده يقدّمُ لك خيرَ دليلٍ وفهمٍ وحُكمٍ، أمّا الشيءُ الذي غابت عينُه وآثارُه فدائرتُه اليقينُ الإخباريُّ، فأنت كونُك مسلمًا أيُّ قضيةٍ عُرِضَتْ عليك يجب أنْ تصنِّفَها مع المحسوساتِ، أو مع المعقولاتِ أو مع الإخباريّاتِ، وإيّاك ثم إيّاك، ثم إيّاك أن تنقلَ قضيةً إخباريةً الى دائرةِ العقلِ.

      البندُ الثالثُ: إذا كنتَ ناقلاً فالصحّةُ، أو مدَّعياً فالدليلُ:
      البندُ الثالثُ في منهجِ التلقّي وضعَه علماءُ العقيدةِ بينَ أيدينا، فقالوا: إذا كنتَ ناقلاً فالصحّةُ، وإذا كنتَ مدَّعياً
      فالدليلُ.و أنك جئتَ بنصٍّ، فإنّ أخطرَ ما في النقلِ صحّتُه، لأنه نقلٌ عن اللهِ عز وجل، وإذا جئتَ برأيٍ فعليك أنْ تدعِّمَه بالدليلِ العقليّ، والنقليّ، والواقعيّ، والفطريّ.
      وأخطرُ شيء في الإنسانِ عقيدتُه، نحن أمامَ كتابٍ، وأمامَ سُنَّةٍ، وأمامَ كونٍ، الكونُ خَلْقُه، والقرآنُ كلامُه،
      والسنّةُ تفسيرُ نبيّه لكلامِه والواقعُ خَلْقه، هل يعقلُ أنْ يتناقضَ خَلقُه مع كلامِه ؟
      لا يمكنُ أن يتناقضَ النقلُ مع العقلِ، لأنّ العقلَ مقياسٌ أودعه اللهُ فينا، والنقلُ كلامُه.

      فإنْ توهّمَ الإنسانُ تناقضاً بين العقلِ والنقلِ فهناك حالاتٌ:
      ـ إمّا أنّ النقلَ غيرُ صحيحٍ.
      ـ أو أنّ تأويلَ النقلِ غيرُ صحيحٍ.
      ـ أو أنّ النقلَ صحيحٌ، لكن هذه المقولةَ ليست حقيقةً، ولكنها نظريةٌ.

      البندُ الرابعُ: المسلمُ أمام ثلاثةٍ نصوصٍ لا رابعَ لها:
      النصُّ الأولُ: القرآنُ الكريمُ، والقرآنُ كلامُ اللهِ، والقرآنُ الكريمُ قطعيُّ الثبوتِ، فليس لنا معه إلا حركةٌ واحدةٌ، أنْ نحاولَ فَهْمَه.
      النصُّ الثاني: السُّنَّةُ، وهي ظنيّةُ الثبوتِ، فنحن مكلِّفون مرّتين، مرَّةً أنْ نتأكَّدَ من صحّةِ الحديثِ ومرة أنْ نفهمَ مرادَ النبيِّ صلى
      الله عليه وسلم من هذا الحديثِ
      النصُّ الثالثُ: أيُّ نصٍّ على الإطلاقِ غيرُ الوحيين، لأيّ إنسانٍ على وجه الأرضِ مهما علا شأنُه، ومهما كبُرَ اسمُه، ولنا معه ثلاثُ حركاتٍ
      نتأكّدُ من صحةِ نسبةِ القولِ أولاً، ثم نتأكّدُ مِن فهْمِه ثانياً، ونقيسُه بالكتابِ والسنّةِ ثالثاً، فإنْ وافقَهما فعلى العينِ والرأسِ، وإنْ خالفَهما تركناه، ولم نعبأْ به.

      فإنّ أخطرَ شيءٍ في حياةِ المسلمِ عقيدتُه، فيجب أنْ يستَقِيَها من الكتابِ والسنّةِ، ويجبُ ألاَ يقبلَ شيئاً إلا بالدليلِ، وألاّ يرفضَه إلا بالدليلِ مِن أجلِ أنْ تصحّ العقيدةُ ، وإنْ صحّت العقيدةُ يرجى له الاستقامةُ والتوبةُ.

      المسلمون بحاجةٍ ماسّةٍ إلى أنْ تَتَوَحَّدَ صفوفُهم ؟ ويكونُ ذلك إذا عادوا إلى النصوصِ الصحيحةِ، لأنّ الذي يجمعُنا هو الكتابُ والسنّةُ والذي يفرِّقنا الآراءُ المنحرفةُ في الدين، لذلك أهلُ الرأيِ هم أخطرُ فئةٍ في المجتمعِ.

      ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ

      والمسلمون أقوياءُ بوحدتِهم، ضعفاءُ بتمزّقِهم، هذا هو منهجُ التلقِّي.


      وشكرا
      اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


      ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

      تعليق


      • #4
        إخوتي يوسف ومنبر الخير... بارك الله فيكما على المرور وعلى إثراء الموضوع
        في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
        وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

        موقعي الشخصي

        تعليق


        • #5
          اشكرك اخ جسار والموضوع فعلا قيم
          مع ان الردود قليله ممكن لانه ش موضوع تطرفي
          يا اخي منبر الخير الكلام ليس كالفعل

          المعنى انه يوجد كتاب الله وسنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ومع هذا يوجد خلاف واختلاف

          اذا هل المشكله بالقرأن الكريم او بالسنه قطعا لا

          ان كانو الصحابه وهم الصالحين ومنزلتهم عضيمه بالاسلام ولغير الاسلام وكمان هم اصحاب رسول الله والاقرب من افضل افضلنا للدين اختلفو على راي القصاص من قتله عثمان قبل البيعه او بعد البيعه وكان ما كان فلم تقم الحرب لنصره الاسلام ولا على رده بل على اختلاف بالراي ولا نستطيع ان نزكي منهم احد على الاخر او حتى ننحاز لاحدهم


          وكان الاختلاف ليس على تطبيق الدين بل على الراي اي كانو اصحاب راي

          ثم اساسا كل التكتلات الاسلاميه كلها تختلف على الراي والفكر وليس على الدين وبامكانك ان تقارن

          اما بالنسبه لتوحيد المسلمين فهذا ما يحلم به كل مسلم عاقل لكن ممكن من واحد لاخر يختلف طريقته او فكره او اسلوبه او النهج الذي يتبعه

          فالوحده الاسلاميه لا تقوم على اذناب الامريكان والروس والانجليز وسواهم
          الوحده الاسلاميه غير موجوده ونفتقدها بسبب تفسيخ دولنا لدويلات يحكمها اناس مفسدين همهم القصور والكرسي والخدم وليس الاسلام ولا المسلمين
          ويستخدمون الاسلام فقط للتستر هذا لان شعوبنا طابعها اسلامي
          فعن اي وحده تتكلم عن العراق لتي اجتمع العرب بقياده الامريكان لتدميرها ام عن فلسطين التي بيعت ام عن افغانستان ام عن الشام ام الشيشان ام عن السودان وعدد فالقائمه طويله
          فالذي فرق ليس الشعوب بل هي الانضمه والذي يفرق هو الذي يدافع عن هؤلاء المفسدين
          فالدين الاسلامي ليس قطعه قماش نفصلها على اذواقنا

          ثم هل ترى حكامنا منشغلين بتوحيد الامه طبعا لا

          تعليق


          • #6
            موضوع جميل أخي جسار كنت أود طرح موضوع مشابه لهذا لكن بارك الله فيك سبقتني
            حسنا لنفكر للموضوع بشمولية وتجرد أكثر
            أعتقد أنه لا وجود للصح أو الخطأ المطلق لكننا يمكن أن نطبق فكرة النسبية
            أي أن الحكم على أي شيء بالصح والخطأ يرجع الى تكوين كل فرد وطبيعة البيئة والمجتمع والعقيدة وحتى شخصية الفرد
            ولا تنحصر النسبية على الصح والخطأ فقط لكنها تشمل جميع القيم المجتمعية
            فشرب الخمر كما ذكرت أخي جسار عندنا نحن المسلمين خطأ عظيم ببساطة لأن الاسلام (والذي يكون الجزء الأكبر من مبادئنا وقيمنا ) حرم الخمر
            لكن أيضا عند البعض فشرب الخمر وإدمانه والسرقة والزنا وحتى القتل والتعذيب بالنسبة له هو عين الصواب فبحكم نشأته وتكوين شخصيته بكل المؤثرات التي ذكرناها هذا هو ما يجعله سعيد ويحقق رغباته
            فالخير صح والشر صح والقتل صح والأدب صح والخمر صح والجنون صح ولكن بالنسبة ل...)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة moho_3d مشاهدة المشاركة
              موضوع جميل أخي جسار كنت أود طرح موضوع مشابه لهذا لكن بارك الله فيك سبقتني
              حسنا لنفكر للموضوع بشمولية وتجرد أكثر
              أعتقد أنه لا وجود للصح أو الخطأ المطلق لكننا يمكن أن نطبق فكرة النسبية
              أي أن الحكم على أي شيء بالصح والخطأ يرجع الى تكوين كل فرد وطبيعة البيئة والمجتمع والعقيدة وحتى شخصية الفرد
              ولا تنحصر النسبية على الصح والخطأ فقط لكنها تشمل جميع القيم المجتمعية
              فشرب الخمر كما ذكرت أخي جسار عندنا نحن المسلمين خطأ عظيم ببساطة لأن الاسلام (والذي يكون الجزء الأكبر من مبادئنا وقيمنا ) حرم الخمر
              لكن أيضا عند البعض فشرب الخمر وإدمانه والسرقة والزنا وحتى القتل والتعذيب بالنسبة له هو عين الصواب فبحكم نشأته وتكوين شخصيته بكل المؤثرات التي ذكرناها هذا هو ما يجعله سعيد ويحقق رغباته
              فالخير صح والشر صح والقتل صح والأدب صح والخمر صح والجنون صح ولكن بالنسبة ل...)
              لكن يجب ان لا تنسى انه توجد قاعده نستبين منها الصح من الخطأ وهو القران الكريم وسنة نبينها الناتج هو الشرع هذا بالنسبه للاسلام والمسلمين
              وهناك ايضا قاعده ثبتها الانسان اي القانون وهو يمنع او يبيح

              اسلاميا ليست المشكله تتعلق ما بين الصح او الخطئ على الزنا لان هذا حده موضوع ولا كذلك السرقه بمعنى اشياء كثيره حددها الاسلام ونص بها قانون وهذه اعتبرها اشياء تقليديه

              لكن متى يقع المسلم بين الصح والخطأ ومتى يصعب عليه تحديد هذا من ذاك ( وعلى ما اعتقد كل الموضوع يدور على هذا السطر )
              هو لما نعلق بالسياسه بالحزبيه بالمولاه ومن هذا القبيل فهذه الامور لا ترى من جانب واحد ولهذا يكون الاختلاف اكثر حيث يكون الاستبيان ما بين الاثنين اصعب
              يعني شرب الخمر بمهومنا الاسلامي وبعقيدنا انه محرم

              علما ان المسلمون في بادئ الامر كانو يشربون

              اقوام ديانات الى اخره تحلل ايضا خطأ الجواب في حال ان اخمر شارب الخمر فان عقله يضيع وقد يقتل وقد يسرق وقد يزني وقد\ يبتلى به بالمثل وقد لا
              اذا حتى منطقيا هو خطأ وشوف ديننا منطقي لابعد الحدود

              تعليق


              • #8
                موضوع جميل أخي جسار كنت أود طرح موضوع مشابه لهذا لكن بارك الله فيك سبقتني
                حسنا لنفكر للموضوع بشمولية وتجرد أكثر
                أعتقد أنه لا وجود للصح أو الخطأ المطلق لكننا يمكن أن نطبق فكرة النسبية
                أي أن الحكم على أي شيء بالصح والخطأ يرجع الى تكوين كل فرد وطبيعة البيئة والمجتمع والعقيدة وحتى شخصية الفرد
                ولا تنحصر النسبية على الصح والخطأ فقط لكنها تشمل جميع القيم المجتمعية
                فشرب الخمر كما ذكرت أخي جسار عندنا نحن المسلمين خطأ عظيم ببساطة لأن الاسلام (والذي يكون الجزء الأكبر من مبادئنا وقيمنا ) حرم الخمر
                لكن أيضا عند البعض فشرب الخمر وإدمانه والسرقة والزنا وحتى القتل والتعذيب بالنسبة له هو عين الصواب فبحكم نشأته وتكوين شخصيته بكل المؤثرات التي ذكرناها هذا هو ما يجعله سعيد ويحقق رغباته
                فالخير صح والشر صح والقتل صح والأدب صح والخمر صح والجنون صح ولكن بالنسبة ل...)
                حياك الله أخي moho
                فقط للتوضيح, أنا لم أكتب الموضوع, فقط نقلت الكلام

                الان, فكرة الموضوع هو ليس الصح والخطأ عند كل العقائد, لكن يركز على المسلمين. فتفكير المسلم, وسلوكه وتصرفه وحبه وكرهه وكل شيء ينبع منه وحتى في داخله يجب أن لا يخالف الإسلام.

                هذا ليس خياري كمسلم, فكل شيء له أصول والإسلام هو ما يشكلني.
                أما إن لم أكن مسلما فيمكنني التفكير في كل شيء وإيجاد الحل المنطقي (بنظري) لأي مشكلة, وهذا طبعا خطأ بالنسبة لي كمسلم.

                حتى في مسائل الخلاف, فالخلاف يكون من ضمن الأحكام الشرعية وليس خارجها...

                فمثلا الأخ يوسف جزاه الله خيرا قال بأن الأحزاب السياسية الإسلامية تختلف في الاراء.. هذا صحيح, لكن الخلاف يجب أن يكون مبنيا على الأحكام الشرعية (فكل طرف يجب أن يشرح سبب اختياره "من الشرع" لهذا الحل). أما إذا لم يكن الرأي مبنيا على أساس إسلامي (الحزب الشيوعي أو العلماني مثلا باطل باطل.. فمبدأ هؤلاء مخالف للإسلام فلا حجة لهم ولا رأي فقهي لهم) فهذا خطأ كبير يدخل في الحرام.

                بارك الله فيكم
                في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
                وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

                موقعي الشخصي

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  يا اخي منبر الخير الكلام ليس كالفعل
                  بل ليس من جهل كمن علم

                  ا
                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  لمعنى انه يوجد كتاب الله وسنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ومع هذا يوجد خلاف واختلاف

                  اذا هل المشكله بالقرأن الكريم او بالسنه قطعا لا
                  الأختلاف يكون في المتغيرات وليس في الثوابت

                  ودين الله كله ثوابت فما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بعد ما أكمل الله به الدين واستقرت
                  الأحكام فلا تبدل ولا تغير إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، وليس لأحد صلاحية بعد الرسول صلى
                  الله عليه وسلم أن يبدل أو يغير ، قال الله تعالى :
                  ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) المائدة/3

                  والمتغيرات اجتهادات العلماء فيما لم يرد فيه نص ، فإن اجتهاد المجتهد قد يتغير من حين لآخر حسبما
                  يظهر له من الأدلة في كل وقت وفي حق كل نازلة وقد قال عمر رضي الله عنه لما اختلف اجتهاده في
                  قضية ميراث : ( ذاك فيما قضينا ، وهذا فيما نقضي ) واجتهاد المجتهد ، إنما هو رأيه ولا يقال إنه هو
                  حكم الله ، بل قد يوافق حكم الله وقد يخالفه وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه
                  وسلم واجتهادات المجتهدين لا تنقسم إلى ثوابت ومتغيرات لأنها كلها قابلة للتغيير متى ثبت أنها
                  مخالفة للدليل

                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  ان كانو الصحابه وهم الصالحين ومنزلتهم عضيمه بالاسلام ولغير الاسلام وكمان هم اصحاب رسول الله والاقرب من افضل افضلنا للدين اختلفو على راي القصاص من قتله عثمان قبل البيعه او بعد البيعه وكان ما كان فلم تقم الحرب لنصره الاسلام ولا على رده بل على اختلاف بالراي ولا نستطيع ان نزكي منهم احد على الاخر او حتى ننحاز لاحدهم
                  الأصل هنا هو الفتنة وليس الأختلاف في الرأي

                  كان كلا الفريقين لهم الرأي نفسه وهو الثأر لقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه الا أن علياً رضي الله عنه
                  وأرضاه كان له وجهة نظر في تأخير الثأر حتى يتمكن منهم ويقدر عليهم
                  فكان كل فريق له وجهة نظره وكل فريق له اجتهاده ...فكان بعد ذلك أن اتفق الطرفان على الصلح
                  واقتنع الجميع أن الدواء لهذا الأمر هو التسكين وإن علياً رضي الله عنه وأرضاه معذور في تأخير قتلة
                  عثمان حتى يتمكن منهم ويقدر عليهم.

                  الأ أن قتلة عثمان رضي الله عنه نظروا من أين تأتي الفتن؟وعلى رأسهم مؤسس فكرة التشيع عبد الله
                  بن سبأ اليهودي ..فاتفقوا جميعاً على أن ينقضوا في ظلمة الليل البهيم الدامس على فريق علي وعلى
                  فريق طلحة و الزبير ليضربوهم وليقاتلوهم ليظن كل فريق من الفريقين في ظلمة الليل أن أمر الصلح
                  إنما هو خدعة, وأن كل فريق من الفريقين قد غدر بالآخر
                  ونشبت موقعة الجمل الضارية التي صرخ فيها علي بن أبي طالب وهو يقول:
                  [والله لوددت أني قد مت قبل هذا اليوم بعشرين سنة]. وانتهت المعركة سريعاً كما بدأت سريعاً

                  وبعدها كانت موقعة صفين وبدأ فتنة أخرى بين علي ومعاوية رضي الله عنهما والصحابة أجمعين
                  حيث امتنع معاوية واهل الشام عن مبايعة علي إلا إذا قتل قتلة عثمان ، أو سلمهم إليهم لقتلهم
                  وعندما اندلع القتال وقتل من المسلمين عدد كبير ..دفعت الفاجعة العقلاء والمخلصين من الطرفين
                  للدعوة لوقف هذه الحرب وحقن الدماء, وكانت الرغبة بالصلح رغبة عامة, ورفعت المصاحف على
                  الرماح رغبة في أن يتم التحاكم إلى كتاب الله.
                  فأنتدب كل طرف حكما واتفق الطرفان على إنهاء الحرب وترك الأمور التي سببت النزاع جانباً.


                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  وكان الاختلاف ليس على تطبيق الدين بل على الراي اي كانو اصحاب راي
                  بل كانوا علماء بدينهم وأصحاب أجتهاد واختلاف في وجهة النظر

                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  ثم اساسا كل التكتلات الاسلاميه كلها تختلف على الراي والفكر وليس على الدين وبامكانك ان تقارن
                  الدين من يحكم الفكر والرأي والأفكار فالعلم هو الحاكم والفكر هو المحكوم
                  والعلم جامع ويجمع الأمة وينبذ الفرقة ويقلل الاختلاف أما الفكر والرأي فإنه يفرق ويزيد الأختلاف
                  لهذا كان الأنتماء للفرق والاحزاب تسبب الاختلاف في الكتاب
                  ( ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا فيه لفي شقاق بعيد)

                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  اما بالنسبه لتوحيد المسلمين فهذا ما يحلم به كل مسلم عاقل لكن ممكن من واحد لاخر يختلف طريقته او فكره او اسلوبه او النهج الذي يتبعه

                  فالوحده الاسلاميه لا تقوم على اذناب الامريكان والروس والانجليز وسواهم
                  الوحده الاسلاميه غير موجوده ونفتقدها بسبب تفسيخ دولنا لدويلات يحكمها اناس مفسدين همهم القصور والكرسي والخدم وليس الاسلام ولا المسلمين
                  ويستخدمون الاسلام فقط للتستر هذا لان شعوبنا طابعها اسلامي
                  فعن اي وحده تتكلم عن العراق لتي اجتمع العرب بقياده الامريكان لتدميرها ام عن فلسطين التي بيعت ام عن افغانستان ام عن الشام ام الشيشان ام عن السودان وعدد فالقائمه طويله
                  فالذي فرق ليس الشعوب بل هي الانضمه والذي يفرق هو الذي يدافع عن هؤلاء المفسدين
                  فالدين الاسلامي ليس قطعه قماش نفصلها على اذواقنا

                  ثم هل ترى حكامنا منشغلين بتوحيد الامه طبعا لا
                  بأمكانك العودة لردي السابق لمعرفة الجواب


                  وشكرا
                  اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                  ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                  تعليق


                  • #10
                    واللهِ انني لااتعجب من هذا الشيئ (ابو العريف) يفتي في كل شيئ تقريباً.....الا يوجد شيئ لاتعرفه!!!!!!.
                    « الانسان اذا نظر للرفاهيه وتنعيم جسده,وصار همه ان ينعم هذا الجسدالذي مآله الى الديدان والنتن,وهذا هو البلاء,وكأن الانسان لم يخلق لأمرعظيم,والدنيا ونعيمها انماهي وسيله فقط,نسأل الله ان نستعمله واياكم وسيله »

                    تعليق


                    • #11
                      واللهِ انني لااتعجب من هذا الشيئ (ابو العريف) يفتي في كل شيئ تقريباً.....الا يوجد شيئ لاتعرفه!!!!!!.
                      أتعجب من ردك أخي .... هذا كلام يتعلمه الطفل في المدرسة. لا أدري ما العجيب والغريب في الموضوع؟ أم أن هذا الكلام لا يعجبك؟
                      في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
                      وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

                      موقعي الشخصي

                      تعليق


                      • #12
                        اخي حامل المسك طبعا الاختلاف يكون بالمتغيرات ولا يكون بالثوابت وحتى اني لم اغفل عن هذا وقلت (ثم اساسا كل التكتلات الاسلاميه كلها تختلف على الراي والفكر وليس على الدين وبامكانك ان تقارن )

                        انت هنا تردد نفس الكلام لكن بصيغه اخرى

                        ثم تقول (بل كانوا علماء بدينهم وأصحاب أجتهاد واختلاف في وجهة النظر ) وما الاختلاف بين وجهة لنضر والراي اريد ان افهم هذه النقطه

                        لانو بصراحه اشوفك تردد نفس كلامي لكن باسلوب اخر اذا هل نحن متفقون ام مختلفون طبعا بالرد خلافه انت صاحبي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                          أتعجب من ردك أخي .... هذا كلام يتعلمه الطفل في المدرسة. لا أدري ما العجيب والغريب في الموضوع؟ أم أن هذا الكلام لا يعجبك؟
                          مشكور اخ جسار واقول ايضا اني لا اهتم لاشكاله فليكتب ما يريد فهو اصلا لم يعلق على الموضوع

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                            اخي حامل المسك

                            أنا حامل المسك؟ ..لنا الشرف والله
                            وشكرا على الغلطة الجميلة

                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                            طبعا الاختلاف يكون بالمتغيرات ولا يكون بالثوابت وحتى اني لم اغفل عن هذا وقلت (ثم اساسا كل التكتلات الاسلاميه كلها تختلف على الراي والفكر وليس على الدين وبامكانك ان تقارن )
                            يوجد فرق أخي بارك الله فيك بين الرأي عن أجتهاد وبين الرأي والفكر ..

                            وقد جعل السلف (الرأي) الذي لا بد منه للمجتهد : بمنزلة ما أبيح للمضطر من الطعام والشراب الذي يحرم إلا عند الضرورة
                            وليس ما نشاهده الآن مصداقا لقوله تعالى : (من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون )

                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                            انت هنا تردد نفس الكلام لكن بصيغه اخرى
                            ممكن ما اتضحت لك الصورة بعد

                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                            ثم تقول (بل كانوا علماء بدينهم وأصحاب أجتهاد واختلاف في وجهة النظر ) وما الاختلاف بين وجهة لنضر والراي اريد ان افهم هذه النقطه
                            نعم والله هم أعلم الناس بهذا الدين وخير من عمل به ..وهذا عدو الله عبدالله بن سبأ مؤسس التشيع
                            عندما وجد انهم أتفقوا على الصلح قال : "والله إن علياً هو أعلم الناس بكتاب الله من المطالبين بدم
                            عثمان, وغداً اتفق الفريقان على الصلح ويجمع علي الناس عليكم، وإن القوم جميعاً لا يطلبون إلا أنتم
                            فوالله لئن كان ذلك لنلحقن علياً بـعثمان"


                            ووجهة النظر تكون بعد شيئ من التأمل والفحص


                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                            لانو بصراحه اشوفك تردد نفس كلامي لكن باسلوب اخر اذا هل نحن متفقون ام مختلفون طبعا بالرد خلافه انت صاحبي
                            الله يجعلنا متفقين على الحق والخير

                            وشكرا
                            اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                            ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                              أتعجب من ردك أخي .... هذا كلام يتعلمه الطفل في المدرسة. لا أدري ما العجيب والغريب في الموضوع؟ أم أن هذا الكلام لا يعجبك؟
                              صادق يااخ جسار ولكن هذا الشيئ لايعرف ابسط الاشياء ( الاملاء ) الا يتعلم الاطفال في المدارس الاملاء ايضاً؟؟؟



                              المشاركة الأصلية بواسطة الشيئ مشاهدة المشاركة
                              مشكور اخ جسار واقول ايضا اني لا اهتم لاشكاله فليكتب ما يريد فهو اصلا لم يعلق على الموضوع
                              ههههههه اعرف انك لاتهتم لمثلي لان الطيور على اشكالها تقعُ...
                              « الانسان اذا نظر للرفاهيه وتنعيم جسده,وصار همه ان ينعم هذا الجسدالذي مآله الى الديدان والنتن,وهذا هو البلاء,وكأن الانسان لم يخلق لأمرعظيم,والدنيا ونعيمها انماهي وسيله فقط,نسأل الله ان نستعمله واياكم وسيله »

                              تعليق

                              يعمل...
                              X