اضطهاد سكان آركان يحدث على مر السنين و الجرائم تحدث في كل مكان في العالم و لا علاقة لذلك بالدين فدائماُ المناطق المضطهدة و الفقيرة المعدومة يخرج منها شعب غير مثقف و يسبب جرائم و هذا يحدث في كل العالم و اضافة لذلك فقضية الروهنجا المسلمون ليس
ت طائفية إنما عرقية فهناك في بورما أكثر من 6 ملايين مسلم يعيشون بامان و سلام مع البوذيين و يملكون هوية و حقوق و لكن الروهنجا (800 ألف مسلم ) هم شعب مضطهد على مر السنين ليس لهم أي حقوق و لم تعطهم الدولة هوية و تعتبرهم دخلوا البلاد تسلللاً و تسميهم مستوطنين بنغال و ليس لهم أي حقوق و يعيشون في فقر مدقع و ظلم و تشريد و جميع الدول تطردهم و لذلك قد يخرج منهم بعض المجرمين و لكن هذه الحالات الفردية التي لا يمكن تعميمها تخرج في كل الدول من المناطق الفقيرة المعدومة و ذلك بسبب الاضطهاد و التنكيل الذي يبني كرهاً على مر الأجيال ,,,,, و في الآونة الأخيرة رد البوذييون على قضية اغتصاب فتاة و قتلها رغم أن السلطات اعتقلت الجانين الثلاثة و اعدمتهم ,,,, إلا أن البوذيين ردوا بقتل 10 مسلمين و جرح مائة لا دخل لهم بهذه الحادثة فازداد العنف الطائفي

ما سبق هو تعليق يبدو أنه الحقيقة على الموضوع التالي

http://revolutionaryconscience.blogs...ost_2.html?m=1


والذي أرجو من الجميع الاطلاع عليه .. حيث انخدع الكثير منا بالصور المتداولة في وسائل الاتصال .