منقول للفائدة إن شاء الله.....
كان لا بد؟؟؟
سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات
أسعد الله صباحكم وبارك لكم في أرزاقكم
كان لا بد من مذابح الشيعة للمسلمين في سوريا والعراق
فهي قد كشفت زيف مرسي وأردوغان
كشفت زيف أصحاب الذقون قصيرها وطويلها
كأن الذبح هو لإوز البحيرات الخمس
أو كأن الذبح لقطعان جواميس أفريقيا
سيبقى المسلمون يكابدون العيش ويتجرعوا الذل والهوان ما بقي المسلمون في غفلة عن الإسلام راية ونظاما
حتى وإن صلّوا وصاموا وحجوا وذكروا الله كثيرا
إن حاجة الأمة الآن إلى راية الإسلام حاجة ظمآن لكأس ماء, وقد تاه في الصحراء بلا ظل أو نبع ماء
سيبقى المدلسون والمحرفون والمندسون يضحكوا على الأمة
وسيبقى عبد الله بن سلول يمدح رسول الله بعد خطبة الجمعة والناس يؤمِّنون لنفاقه
وسيبقى تنابلة السلطان يتحدثون في مساحة الجوار الخاص بالاسلام
وسيبقى الشيعة بمساندة الصليبيين يذبحون المسلمين في سوريا والعراق
وسيبقى أعداء الأمة يتسلطون عليها ويسومونها سوء العذاب
وسيبقى المتربصون بالأمة يقودونها من مهزلة إلى مهزلة
ومن عبد الناصر إلى مرسي ومن زين العابدين للغنوشي
ومن دكتاتورية إلى مسخ الديموقراطية كي لا تنتبه الأمة لإسلامها نظاما وراية
ستبقى الأمة في دوامة الحوار في إنجازات أردوغان ومرسي وغيرهم كي يتلهوا ببطولات من أنابهم الغرب في تخدير الأمة
ستبقى الأمة ذليلة مهينة تحت الأقدام
حتى تنتبه لما تفتقده ولما أوجبه الله عليها
وحتى تشتاق لكأس ماء الإسلام راية ونظاما
حتى تشتاق لليرموك وحطين
ترى أتشتاق وتشتهي كأس ماء بارد إن لم تكن عطشاناً؟
هل يعلم أحدنا قيمة كأس ماء بارد لإنسان تاه في صحراء وضل طريقه فيها؟
حينها سيرى ذلك الشخص كل سراب ماء لشدة حاجته وشدة شوقه للماء
تماما كما جاء في الآية
"...كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا..."
لن يدرك الإنسان قيمة أمر ما أو شيء ما إلا حين تظهر حاجته لذلك
من هنا كان من قضاء الله أن يعيش المسلمون حياة بؤس وشقاء وذل إن غابت راية الإسلام ونظام الإسلام عن حياتهم. فكان هناء العيش عند المسلمين وعزة المسلمين وقوة المسلمين منوطةً حتميا بالإسلام راية ونظاما
نسأله تعالى أن يوقظ أمتنا من غفلتها
ونسأله أن يفرج عنها
وأن يعجل بنصره للمسلمين في سوريا
كان لا بد؟؟؟
سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات
أسعد الله صباحكم وبارك لكم في أرزاقكم
كان لا بد من مذابح الشيعة للمسلمين في سوريا والعراق
فهي قد كشفت زيف مرسي وأردوغان
كشفت زيف أصحاب الذقون قصيرها وطويلها
كأن الذبح هو لإوز البحيرات الخمس
أو كأن الذبح لقطعان جواميس أفريقيا
سيبقى المسلمون يكابدون العيش ويتجرعوا الذل والهوان ما بقي المسلمون في غفلة عن الإسلام راية ونظاما
حتى وإن صلّوا وصاموا وحجوا وذكروا الله كثيرا
إن حاجة الأمة الآن إلى راية الإسلام حاجة ظمآن لكأس ماء, وقد تاه في الصحراء بلا ظل أو نبع ماء
سيبقى المدلسون والمحرفون والمندسون يضحكوا على الأمة
وسيبقى عبد الله بن سلول يمدح رسول الله بعد خطبة الجمعة والناس يؤمِّنون لنفاقه
وسيبقى تنابلة السلطان يتحدثون في مساحة الجوار الخاص بالاسلام
وسيبقى الشيعة بمساندة الصليبيين يذبحون المسلمين في سوريا والعراق
وسيبقى أعداء الأمة يتسلطون عليها ويسومونها سوء العذاب
وسيبقى المتربصون بالأمة يقودونها من مهزلة إلى مهزلة
ومن عبد الناصر إلى مرسي ومن زين العابدين للغنوشي
ومن دكتاتورية إلى مسخ الديموقراطية كي لا تنتبه الأمة لإسلامها نظاما وراية
ستبقى الأمة في دوامة الحوار في إنجازات أردوغان ومرسي وغيرهم كي يتلهوا ببطولات من أنابهم الغرب في تخدير الأمة
ستبقى الأمة ذليلة مهينة تحت الأقدام
حتى تنتبه لما تفتقده ولما أوجبه الله عليها
وحتى تشتاق لكأس ماء الإسلام راية ونظاما
حتى تشتاق لليرموك وحطين
ترى أتشتاق وتشتهي كأس ماء بارد إن لم تكن عطشاناً؟
هل يعلم أحدنا قيمة كأس ماء بارد لإنسان تاه في صحراء وضل طريقه فيها؟
حينها سيرى ذلك الشخص كل سراب ماء لشدة حاجته وشدة شوقه للماء
تماما كما جاء في الآية
"...كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا..."
لن يدرك الإنسان قيمة أمر ما أو شيء ما إلا حين تظهر حاجته لذلك
من هنا كان من قضاء الله أن يعيش المسلمون حياة بؤس وشقاء وذل إن غابت راية الإسلام ونظام الإسلام عن حياتهم. فكان هناء العيش عند المسلمين وعزة المسلمين وقوة المسلمين منوطةً حتميا بالإسلام راية ونظاما
نسأله تعالى أن يوقظ أمتنا من غفلتها
ونسأله أن يفرج عنها
وأن يعجل بنصره للمسلمين في سوريا
تعليق