الأمر يعتمد على المشروع نفسه والعمل الذي سأنجزه. بالنسبة لتجربتي فقد جربت التالي:
1- لوحات زيتية وتصاميم لوجو : أتفق على الحجم والسعر قبل البدء بالعمل, وعادة أطلب 50% من السعر النهائي قبل البدء بالعمل... وبعد إنجاز العمل أستلم الباقي.
2- أعمال الكونسيبت : هناك أكثر من طريقة, فإما أن يدفع الزبون على الرسمة (50-100 دولار على الرسمة مثلا) وهذا جيد إذا كانت الكميات كبيرة.. فلو عملت 100 رسمة سيكون المبلغ النهائي جيدا. هذه الطريقة تعجبني ولا بأس من بعض الطراوة (تغيير وتعديل هنا وهناك حسب طلب الزبون). والطريقة الأخرى هي إعطاء سعر محدد لكل نوع من الرسومات, مثلا 1000 دولار لأعمال الكونسيبت (مهما كان عددها), و500 دولار لعناصر اللعبة وهكذا. يمكنك تحديد الكمية (مثلا الرسومات لا تتعدى 100 رسمة) حتى لا يركبك الزبون
أسلوب اخر جربته وهو أن تتفق مع الزبون على تصميم شيء ما (لوغو, كونسيبت, مجسمات..إلخ) والدفع يكون بعد إتمام اللعبة أو الفيلم, بحيث اخذ نسبة من الأرباح (15% مثلا)
هذه الفكرة جيدة لو كانت اللعبة ناجحة وتم بيع كميات كبيرة منها (تخيل كم ستكون ال 15% من 200 ألف دولار مثلا). الخطورة تكمن في فشل المشروع وعندها ستخسر كل ما عملته .. لذا فيها مجازفة.
هذا ما جربته, يمكن لأحد الأخوة أن يشاركنا بخبرته.
في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..
بالذات في اعمال الثريدي الخاصة بالديكور، لما بيكون مهندس الديكور ماعارف شو بده بالضبط.
لهذا أستخدم السكيتشات بكثافة... وإذا اتفقنا على السكيتش أكمل العمل. لكن مهما عملت سيطلب منك الزبون التعديل هنا وهناك... أنا شخصيا طري وأفعل ما يسعد الزبون (أهم شيء هو الزبون السعيد!), لا تريد أن تخسر الزبون بسبب تعديل هنا وهناك.
لكن كما تفضلت, إذا أحسست أن الزبون زادها عن الحد, أقوم بتنبيهه بذلك. وأذكره بالعقد وأحمله ألف جميلة على التعديل (يعني أحسسه أني لست سعيدا بالتعديلات الكثيرة لكني أعملها له كرمال عيونه) ...لهذا من المهم جدا أن يكون هناك عقد مكتوب بينكم دائما!
لكن إذا كان الزبون صعبا جدا فأحاول إنهاء العمل بسرعة حتى يدفع لي وأقول له مع السلامة!
في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..
تعليق