لا عندك كثير لكن بنتحفظ على اسمائهم بس اكيد بيعرفو انفسهم

لا احد يزعل أليس هذا رئيس المكتب السياسي للمقاومة الإسلامية خالد مشعل بعد ان انتقل من محور إلى محور أخر الرجل مستعد يقبل بحدود فلسطين حتى حدود عام 1967 بشرط حق العودة والإعتراف بإسرائيل لاحقاً
بعد اقل من 24 ساعة من الهجوم البربري الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني

وهو نفس الشيء الذي كانت تحاربه حماس وتتهم فتح والرئيس ياسر عرفات ببيع القضية
صدق اللي قال الفلوس تغير النفوس
أوسلو جديد يتم طبخه في الأيام القادمة

اول شيئ سبق ان قلت انه بزماننا نقيم ما بين الجيد والافضل وما بين السيئ والاسوء
فلما كان ما يسمى بمحور الممانعه كان بالمقابل محور اخر وهو محور الاعتدال
ولا يجب ان ننسى ان ايران وسوريا كانو الداعم الاساسي في تسليح المقاومه وليس لحماس فقط بل وللجهاد ولفصائل اخرى
والدول العربيه كانت تحارب المقاومه وتمنع السلاح عنهم
فمن الطبيعي ان يقبل بايران وسوريا
صحيح ان حماس انحازت للشعب السوري واختلفت مع ايران وهذا قطعا اثر على حماس والقرار الذي اتخذته لم يكن من السهل اتخاذه
لكن لقناعة حماس والجهاد الاسلامي فضلو ان ينحازو للشعب السوري مهما كانت خسارتهم وهذ الراي الصحيح ولو م يكن كذلك لتبرانا من حماس والجهاد ولقلنا حينها ان المال يغير النفوس

ثم علاقه حماس والجهاد الاسلامي بايران وسوريا لم تغير الفكر الديني ولا العقيده عندهم لا بل لم تسمح حماس بقبول تشيع غزة (وسبق ان قال سياسيون ايرانيون انه يجب التفكير بدعم حماس )

وايضا كان من الضروري للسلاح ولو امريكا دعمت حماس ما كانو ليرفضو لانهم بحاجه له
تماما مثل طالبان كانو يحاربون الروس بسلاح امريكي واليوم يحاربون الامريكان بسلاح روسي

وايضا نسال لماذا لم تكن الدول العربيه هي التي تدعم المقاومه بالسلاح والمال

اخباريا نحن نسمع عن دول لا اريد ان اذكر اسمها انها تتبرع لفلسطين نعم هذا صحيح لكن لمن تتبرع هنا الاختلاف
والصحيح ان هذه الدول كانت ومازالت تدعم السلطه وتدفع المعاشات ولم تصرف او يتم التبرع بهذه الاموال للمقاومه
وهذه حسابات سياسيه ملعونه لو اردنا ان نفصلها


ثم عن ما قاله خالد مشعل
لم يعني خالد مشعل القبول بحدود 67 وحق العوده أي انه انتهى بهذا الاحتلال الاسرائيلي
وليس فقط خالد مشعل قال هذا الكلام بل اغلب قادة حماس والفصائل الاخرى قالت ذلك

سياسه التعجيز بطرح ملف حق العوده
ثم ما هو حق العوده
عندما يتحدث أي مسؤول عن حق العوده
اقولها واراهن على ما اقوله
اسرائيل ككيان لن تقبل حق العوده بتاتا حتى لو اجبرت جبرا على عمليه سلام لا يمكن لها القبول بحق العوده
اتدري ما يعني حق العوده أي اعاده المهجرين من حيفا لحيفا واعادة المهجرين من تل ابيب أي تل الربيع لتل الربيع أي ارجاع كل الشاتات لداخل ما يسمى اسرائيل

والذي قد لا يستوعبه الكثيرون ان الضفه وغزة لم يهجر منهم احد التهجير كان داخل الخط الاخضر أي ما يسمى اسرائيل يعني المخيمات بغزة وبجنين وبشتى دول العالم اصلهم من الداخل المنطقه التي تحتلها اسرائيل
ولو قلنا ان مجموعهم 3 مليون فقط أي المهجرين 3 مليون مع 3 مليون يعيشون بالداخل فان الموازين بالداخل الاسرائيلي اختلت وستكون قط بالداخل الفلسطينين اكثر من اليهود
يعني لو حتى قبلنا واعترفنا رسميا باسرائيل وحق العوده فممكن للفلسطينين بالداخل ان ينتخبو فلسطيني لما يسمى دوله اسرائيل ليكون رئيس وحكومه كذلك
هو بالوضع الحالي يوجد تسريبات توحي ان فلسطينين الداخل اكثر بكثير مما يدعي الكيان الصهيوني

يعني باختصار ممكن اقول كلام سياسي لاجل الراي العام الغربي اني لا احارب اليهود لانهم يهود واني اعترف بحقهم لو اعترفو بحقي وقبلو بحق العوده
يعني طلب تعجيزي كي لا يستغل الاعلام الصهيوني ان حماس والجهاد وغيرهم على انهم يريدون محو الكيان الصهيوني
ولنا بالواقع
يعني سبق ان عرضت حكومه اسرائيل على حماس بالتفاوض ورفضت حماس لنا هذا الواقع وليس عن دهاليز السياسه
يجب ان ناخذ بالحسبان الراي العالمي وكيف يجب ان نسيسه ليكون معنا لا علينا

لكن لو اخذت حماس تبادر بعمليه سلام فحينها ممكن كلام خالد مشعل يتحول لواقع وحينا نقبله او نرفضه
السياسه والتصريحات لها ضروف معينه
مثلا خالد مشعل لا يمكنه ان يقول سنمحو اسرائيل عن بكره ابيها ولا حتى نتن ياهو او خلافه يمكنه القول نريد ان نبيد الفلسطينين
لكن الواقع ان اسرائيل ترتكب مجازر اما التصريحات تكون عن السلم والسلام وتبريرات عن الامن والامان
التصريحات دائما يجب ان تكون معقوله ومقبوله بخلاف الفعل

ليس مثل السلطه تطالب بالسلام بينما يتم اجتياح جنين ونابلس ورامله ترى تضارب بالفعل والسياسه

يا خبر اليوم بفلوس بكره يبقى ببلاش

السلام عليكم

الفلسطينين رجال في زمن غاب فيه الرجال ياعمرو غير اديب......
----------------------------
قال صلى الله عليه وسلم " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا "
ادن اين نحن من اقوال سيدنا محمد (ص)
اين زعماء العرب من المجازر التي ترتكب يوميا بحق الشعب الفلسطيني
اللهم انصر غزة وأهلها وذل اليهود

خذ هذا الحمار الاخر ..

http://www.al-jazirah.com/2012/20121117/fr2.htm

وهنا رد صريع ببساطه ..... لاكنه رد عملاق في زمنهم وابواقهم .... الكلمه الصريحه اصبحت نادره

من غبائهم يحاولون السيطره على الصدق ..

يوسف فلسطين : أحسنت أخي الكريم .. كلامك عين الحقيقة .. بالنسبة لي لم أكن يوما أميل لأي تنظيم فلسطيني .. لا فتح ولا حماس ولا جبهة ولا شي .. أقدر وأحترم وأميل لكل من يقاوم الاحتلال الصهيوني حتى لو كان من شيوعيا .. وأحتقر كل من يزايد على كفاح هذا الشعب حتى لو كان لحيته وطرف ثوبه يلتقيان عند سرته ..

بالنسبة لخالد مشعل .. سبحان الله .. لا أطيقه منذ الأزل .. وخاصة عندما يقلد خطابات حسن نصر الله الفتاشية .. قبل أيام كنت في المطبخ والتلفزيون مفتوح على الجزيرة .. وكان هناك خطاب ( جعير ) ظننت أنه لحسن نصرالله .. وعندما أتيت لأغلق التلفزيون تفاجأت أن الذي يخطب هو خالد مشعل أمام رئيس السودان البشير ..

على كل الأحوال .. كل التقدير لأسود المقاومة في غزة .. والخزي والعار لقادة السلطة بالطحينية ..

والدفيصل : هههه شفت هذا الفيديو من يومين .. بالفعل يستحق العواجي كل التقدير لرده على هذه القناة الحقيرة .. والمذيع بيقله " نحترم رأيك " يبدو أن المذيع لا يعرف أن رأي الشارع العربي نفس رأي العواجي في هذه الباقة المنحطة .

ما ذكر بالرابط الذي وضعه الاخ والد الفيصل هو واقع الهزيمه حتى انه لم يكن سرا بل المواقف العاهره من مثل هذا الخطاب عايشناه

الا ان التحول غير هذا الميزان ليتحول لصالح غزة وهو بالاساس مطلب الشعوب العربيه والاسلاميه

بالامس القريب أي بحرب غزة السابقه كانت السياسه العربيه او مواقفها مثل فلم اباحي يعرض بوسط ميدان
الشعوب كانت بواد والراي السياسي بواد اخر

مثلا موقف مصر الحديثه أي ما بعد الثورة لم يكن مطلوب لا دبابات ولا طائرات ولا اقحام مصر بالحرب
المطالب واضحه غزة وفلسطين بشكل عام مطلبها الاساسي ان يكون اشقاء لا وسطاء ولا خدام لامريكا واسرائيل ان يكون موقف عربي اسلامي يدعم الحق يدعم القضيه الفلسطينيه

يعني دول الاعتدال لم تنجح حتى في دعم سلطه عباس نعم دعمته بالمال لكن لم تدعمه سياسيا بحيث تجبر الكيان الصهيوني على قبول السلام
ومعلوم ان دول الاعتدال عندها كل الامكانيات يكفي النفط
الا ان النفط على ما يبدو ليس ملكهم ولا ملك شعوبهم بل لامريكا بالدرجه الاولى فانهم لا يستطيعون ان يتعاملو معه كورقه ضغط

ان كان اليهود يتحكمون برؤساء الغرب وبالاخص باكبر قوة بالعالم وهي الولايات المتحده هذا غير ارتباطاتهم مع الروس والصين بمالهم ومؤسساتهم الاقتصاديه فلماذا لا يكون عندنا المثل

واليوم نضع مليون علامه استفهام عن جنسيه هؤلاء الحكام فهل حقا هم عرب هل حقا هم مسلمين ام ماذا يكونون

يعني ايران دعمت حماس والجهاد من اجل مصلحه
وامريكا تدعم اسرائيل من اجل مصلحه
لكن ما مصلحه حكام الاعتدال من دعم اسرائيل يعني لما بحيد عن دعم المقاوم وبروح بدعم المبايع اللي بركض حافي خلف الكيان الصهيوني ما معناه
شيئ اخر دعمو السلم وباكثر من مره كان الكيان الصهيوني بطيز عليهم وهني بطلعو وبقولو السلام واسرائيل تحرق غزة
مثل لما طلع وزير الخارجيه السعودي بقمه وزاريه بحرب غزة السابقه وبقول نحن ملتزمون بالسلام واسرائيل تحرق الاخضر واليابس بغزة هل هذا قرار
ادعم السلام لكن باصول

يعني مثل هذه المواقف قزمت حكام العرب
وبالحرب الاخيره شاهدنا كيف ان الكيان الصهيوني خسر بسبب التغير بمصر سياسيا وقياديا
نحن محتاجين لتتغير بلداننا مثل مصر
مع ان مصر الان تواجه ازمه صهيو امريكيه لنسف الثورة وما حققته الثوره وستشتد الازمه ومنذ اللحضه الاولى توقعنا هذا

مشكلتنا اننا لم نستوعب بعد ما مدى استراتيجيه اليهود والامريكان وكيف ان نتحصن منهم

ايضا اقول كما قلت سابقا وهذا رايي منذ البدايه نعم عندنا ثورات عندنا متغيرات لكن لن تنتهي وسنبقى مشغولين هذا اقبله وهذا ارفضه وهذا مش عاجبني
حتى الان لم اقتنع ان امريكا واسرائيل سيقبلون بالثورات خصوصا لما الاسلامين بكونو بالحكم
لانه مش من مصلحتهم ان يقبلو وسيعملو على التخريب ومنذ البدايه وامريكا تعمل على هذا الاساس وبدئت بمنع المنح التي تقدمها لمصر

ولربما اكثر ما يقنعني هو ان اسرائيل وامريكا وحلفائهم يعملون على خلق مناخ حربي مع اثيوبيا من خلال بناء السد
لان اسرائيل بحاجه لتدمير قوة مصر
تماما كما يفعلون مع سوريا فهم خلقو توزن قوى بسوريا النضام والجيش الحر وعندما يكون توازن قوى يكون التدمير اكبر
امريكا لا تريد انهاء الازمه السوريه بل ابقائها لاجل تدمير سوريا وغاشم من يضن ان الغرب وسواه مع الثوره السوريه نعم ممكن ان يكون دعم لكن محسوب ومحدود

يوسف فلسطين : يكطع شرك من وين بتصف كل هالحكي

باختصار ٩٥٪ من زعاماتنا العربية لا تدخل لقضاء الحاجة إلا بعد تلاوة دعاء الخلاء الأمريكي ..

بالنسبة لمصر لا أرى ضوء في نهاية النفق .. كان أيام مبارك زعيم واحد .. اليوم صار عندنا ١٠ ملايين زعيم .. وكل واحد بيزعل من الثاني لازم يحرق البلد .. الله يعين مصر والمصريين على هالبلاوي .

أما سوريا .. طاسة وضايعة .. والمطلوب تدمير البلد بحيث لا تقوم لها قائمة لـ ١٠٠ سنة قادمة ..

باختصار شديد جدا .. النفط سبب كل مصائب الأمة العربية .. لو ما عندنا نفط ما حد سأل فينا

تسلم اخ اكتوم
النفط اصبح مشكلتنا لاننا لا نملك حكام حقيقيون
كل ما نملك كراسي وبطون منفوخه واموال تبذخ هنا وهناك دون رقيب
بالنسبه للمقاومه والسلاح
نحن نعايش هذا الواقع ولا اراهن على احد بهذا الزمان
حتى اني لما كنت اشوف مسؤولين بحماس يلتقون مع ايرانين اتضايق ونحن نعلم من هي ايران ولماذا تدعم ايران لكن لا بد للسلاح حتى لو اتى من العدو نفسه

اما سوريا اللي فيها فضح العالم كله وكشفت كل انوع السياسات المفضوحه
بدون ذكر اسماء الزعامات العربيه اللي طالبت بتسليح الثوار السورين اضع مئه الف مليون علامه استفهام لماذا لا تدعمون الثوار الفلسطينين والحق يقال هم يدعمون الفلسطينين لكن أي نوع من الفلسطينين هنا الفرق وطبعا بالاعلام نسمع انه الدعم توجه لفلسطين لكن الناس لا تدري لمن بيضحكو على الشعوب ( وبتقديري هذا سببه جهل الشعوب اللي ما عندها أي نوع من المسائله )

من هنا علينا ان نستوعب حجم المؤامره
طبعا انا مع الثوار السورين ومع دعمهم وضد النضام اللي سبق هتلر باجرامه
لكن اين التوازن من حكامنا اذا كما هي مصلحه ايران في دعم المقاومه لاجل اضهار صورة اسلاميه هذا مبتغى ايران من دعم المقاومه في فلسطين ( بنفس الوقت نجدها تدعم مقتدى وباقر بالعراق وهؤلاء قتله لماذا لم تدعم شيعى اخرون يكونو افضل من هؤلاء ( مصلحتها تقتضي ذلك)

فنرجع لحكامنا للذين تمايعو في دعم المقاومه بفلسطين ونجدهم الان حريصون على دعم الثورة في سوريا ما معناه

امريكا ومعها من حكام العرب طبعا كله تخطيط امريكي والتنفيذ عربي الخطه هي اضهار توازن قوى ما بين الطرفين بحيث لا يقدر احدهم على الاخر فتطول المده أي الزمن وتدمر سوريا عن بكره ابيها
لكن لو كان الدعم كما ينبغي لانتصرت الثورة منذ زمن

سوريا الان مدمره والمنتصر من كل ما يجري بسوريا امريكا واسرائيل
ليس على حساب الثورة بل على حساب فخار يكسر بعضه

بالنسبه لخالد مشعل
اكره عباس لكن عجبني خالد مشعل انه قال بالمؤتمر الصحفي الاخير انه مع القيادين كان باتصال مباشر مع عباس
هذا الموقف اثمنه ولو اكره سياسه عباس لكن لم يعطي فرصه لاسرائيل في تحيد عباس ( كسلطه وكمسؤول عن فتح )

وهذا ايضا يعطي عباس في ان يحول موقفه لانه سار بطريق مسدود فحتى السلام ان لم تكن معه قوة فانه ليس بسلام بل مهاترات والواقع يؤكد هذا

مصر نفس الشيئ
نجد من يرفض حكم الشرع
طيب ليه ترفض حكم الشرع فاخذو يدعون ان حكم الشرع لن ينصف حق المسيحي واليهودي طلع من مؤيدين حكم الشرع فقال ما للمسيحين للمسيحين وما لليهود لليهود
فقال المعارضون طيب ممكن اكون ماشي على نهج معين مثلا ممكن اكون حنبلي والاخر يكون شافعي وانه في اختلاف
طبعا هؤلاء المعارضون لا بعرفو لا شافعي ولا ترمذي وهدفهم الاول هو منع الحكم بالشرع
فقال المؤيدون للشرع في هذه القضيه الاحتكام يكون للازهر من خلال مجمع العلماء
وكل مره يطلعون براي اخر الهدف منه وضع عقبات

وكيف نكشفهم
يعني لما البرادعي العلماني واللبرالي لا يحشم بنته ولا ازيد النت كاشف لكثير من الاشياء نفهم من الاساس ما هو مبتغاهم

حتى في حادثه القطار اللي راح ضحيتها اطفال
وصفو الحادث كانه الرئيس مرسي هو سبب الحادث علما بعد التحقيقات لم تكن المشكله لا في سكه الحديد ولا بالاتصالات ولا بالعربات بل ان المسؤول عن التحكم بمسار القطارات
طيب شو يعمل مرسي والوزير اللي استقال حتى ما كان له دخل
المعارضه ما بدها لا الحق ولا الحقيقه ولا تعمل لبناء مصر بل يعملون لاجل مصلحتهم

ننتقل لنقطه اخرى وهي الدستور
السيد مرسي ما جاب الاخوان وقال لهم اعملو دستور وخلاص باقي فئات الشعب نفرض عليها ان تقبله
على العكس جمع الكل وبدليل انه كان منهم وانسحبو

طبيعي جدا يكون خلاف لكن بالمشاورات ممكن حلها الاخوه ما بدهم وصارو ينسبو انه الاخوان بدهم يفصلو دستور على كيفهم وهذا غير صحيح وبالتالي خلقو فراغ سياسي يدمر مصر لا يبنيها

نيجي لقضيه القضاء
اين كان القضاء من فساد مبارك
اذا القضاء كان فاسد ولا بد من ترميمه لكي يكمل الثوره جيد لا تريدون الرئيس ان يقيل القضاء وان يبقى القضاء مستقل ممتاز
لكن لاجل الترميم اتفقو على استفتاء لقضاة جدد

طبعا ما بدهم الحل بدهم يعملوها غلطه على شان يستفيدو منها اذا مصلحتهم ليست لاجل مصر انما هي مصلحه خاصه والهدف منها تهميش الدين بحجه الاخوان والسلفين واقصائهم عن الحكم بتركيب غلطات ينسبوها لمرسي ولخلافه

بحادثه القطارين يعني مهما كان الرئيس ماذا عساه ان يفعل يجيب كرسي ويقعد لمحول القطارات وشوف كام محول فيه

ومن الاخر نحن شفنا كيف انو امريكا ارادت منع الامول التي تقدم لمصر كمنحه بعد ان وصل الاسلاميون لمجلس الشعب والبرلمان
وشفنا كيف انو العسكر حل مجلس الشعب ليه مهو منخب اعطيه فرصته يكمل وبعد قضاء وقته الشعب يغيره مش انت تيجي وتحله ودون سبب
بالتالي قام العسكر بعمل دستور بعد حل مجلس الشعب ووضع كل الدوله بمازق

وللعلم سبب اختلافهم على الدستور الحقيقي ليس الدستور انما يريدون تهميش الاسلامين

اليوم بنشونفهم بالميدان مع الفلول ويسمون انفسهم اصحاب ثوره اذا ما الذي حققتموه ان رجعتم للبدايه
ولا بالاخر بيجو وبقولو الاخوان بدهم يعيدو عهد مبارك

من الاخر قلتها سابقا وساعيدها قامت بلدننا بثورات لكن لم تنتهي بعد حتى نستوعب سنحتاج وقت والضاهر وقت اكبر من اللي اعتقدته
يعني الاخوان والسلفين اليوم بالحكم لو تغير الوضع سيكونو بالميادين ولن ننتهي والضايع هو مصر تحت الرجلين من الكل

يوسف فلسطين : شكرا جزيلا .. وبرظه يكطع شرّك

باختصار .. ما جرى في العالم العربي هو أنصاف ثورات .. وهذه ربما أخطر من الأنظمة القمعية .. وأن اللي رايح بالرجلين هي الشعوب .. والمستقيد هي أميركا وإسرائيل والكلاب التي تتبعها .