اقول لهم تابعو غبائكم وهبلكم السياسي فكلو يصب في مصلحه الاحزاب الاسلاميه ...
موقعي http://3dextract.weebly.com/index.html كورس مبادي الماكس البعد الاول ... https://www.youtube.com/playlist?list=PLLPPf6f1MFkqKCJWEBAnFupN5-qfJScBu سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اعذروني ربّما لا دخل لي بالموضوع لأمّي لست مصري لكن اذا كان ممكن موجهة نظري....
الحال لن يتغيّر ...لأنّه بصراحة و للأسف حال الفوضة أصبح عادة لدى البعض.....ان قبل بالوضع يقول قبلت لكن لن رفضه يأتي بالفوضى تعبيرا عن رفضه مع انّه هناك طريقة سليمة للتعبير عن الرفض...........لكن حتّى تصبح عادة هكذا ......فهذا أمر مخز للأسف....
و الله اتأسّف لما يحدث بالدول العربية........
شعوبا كانوا ام حكّاما............الله اهدنا لما فيه خير لنا ولأمتنا
دائما بالدنيا ابتداء من الحال الشخصي الى الحال العام يوجد اولويات بمعنى درجه درجه ولا يمكن الصعود مباشره حتى انه مستحيل
مصر الان اولوياتها الاهتمام بالاقتصاد لتتعفى وكي تستطيع ان تبني مؤسساتها بالشكل المطلوب وطبيعي أي تاثير ان كان للامام او للخلف سيؤثر على المواطن المصري تحيدا على طبقه الوسط وما تحت
ومن دون الاقتصاد والخطوات التاسيسيه للاقتصاد كالرقابات والمشاريع فان الدوله لن تساوي شيئ
مثال بسيط البرازيل كانت دوله فقيره فقط عرفت البرازيل من خلال كرة القدم والشهير بيليه غير هذا البرازيل لم تكن تساوي شيئ
اليوم الوضع اختلف اولها يوجد تقدم كبير بالاقتصاد والدول الغربيه تستثمر بقوه هناك ومشاريع ضخمه والحال للعامه يتبدل للافضل
فوضع مصر بالاساس مطقع ولا يحتاج لعراقيل
وكي تبدء بالتعافي تحتاج لوحده سياسيه ترسيها على بر الامان ولا مانع من وجود معارضه لكن يجب ان تكون هذه المعارضه بنائه للدوله لا هادمه وكل يوم تهدد وتتوعد
بهذا لن ينجح الاستثمار كما ينبغي ومصر ليست البرازيل بالمقدمه هي دوله اسلاميه أي الغرب او المتكالبين لا يريدون خيرا لمصر بل على الدوام يخططون ويكيدون وينصبون الفخاخ سواء لمصر او خلاف مصر
ومن الطبيعي ان مشوارها للتقدم ليس كاي مشوار أي مثل البرازيل او اليابان او المانيا او أي دوله غير اسلاميه وبالاساس الوضع الاقتصادي العالمي ينهار وكل شيئ اخذ بالغلاء وهذا يؤثر على التقدم من دون ادنى شك أي التحدي كبير واكبر مما نتخيل لان الاقتصاد مرهون بالسياسه وتحالفات السياسه والدول الكبيره وتاثيرها
أي من الاخر لا يجب ان نتعثر فهذا مردوده بالتالي على الشعب الذي بالكاد يلحق قوته
وعلى الشعب المصري ان يحمد الله ليل نهار على ان الوضع لم يتحول مثل ليبيا وسوريا والا لكانت كارثه العصر طبعا نحن لا نتحدث عن 10 او 15 او حتى 30 مليون نسمه بل نتحدث عن 100 مليون نسمه غالبيتهم فقراء
وال 100 مليون مع التحديات سواء الداخليه او الخارجيه ليست بالشيئ الهين ان تبني لهم اقتصاد وحقوق اجتماعيه ومعيشه هنيئه وفرص عمل ابدا ليس بالشيئ الهين فمصر ليست المانيا ولا من أي جانب ان كانت السياسيه او المهنيه او حتى الاجتماعيه كثير من الامور نختلف بها مع الالمان
لهذا يجب التقدم والتنازل لبناء الدوله لا هدمها
اليوم مصر سقطت من العبوديه الداخليه أي مات الشاة ولم يعد بمقدور أي رئيس ان يستولي على الحكم مثل اول ممكن يستولى على الاداره ومهام سياسيه لكن لا فرعون لمصر بعد الان وعندهم امكانيه التغير بالانتخابات وهنا تكتمل قوة السياسين
لهذا يجب اعطاء الفرصه لاي رئيس منتخب وان ياخذ كامل صلاحياته ولو تعدى عليها بما يخدم الدوله لا بائس لكن لا للتوريث
اما كل يوم يطلع حزب او معارض لا يعجبه وضع معين ويغلق ميدان فذا سيؤدي لخراب مصر وما اسهل الخراب
فقط شوفو كام مليون خسرت مصر ( ليس الاخوان ولا السلفين ولا اللبرالين مصر كدوله ) كام مليون خسرت بسبب الاحتجاجات الاخيره سنعرف مدى الخراب وليس مهم السبب وما اسهل ان نقول بسبب فلان وحزب فلان وسياسه فلان المهم ان مصر كدوله هي التي خسرت
فلهذا يجب التفكير اولا بالاقتصاد وبناء اقتصاد
لو سالتهم الانقاذ من ماذا سيقولون اخوان و مرشد
جواب مبهم مستهلك يدغدغون به عواطف محبي الفساد و النظام السابق و بعض السذّج مثلما يخيفون العالم من المسلم الارهابي
المعارضة اصلا مش عارفة هي عايزة ايه و كل قرارتها تكون بدافع الكراهية العمياء للإخوان ليس اكثر برأيي.
مرسى بقاله حوالى 6 شهور الاربع الشهور الاولى كان فى دعوات من بعض الشخصيات مثل ابو حامد مثلا ده نستطيع ان نقول انه بيكره الاخوان
انما يا حمادة هل حمدين او البرداعى او اى حد من المعارضة فتح فمه ضد مرسى طوال الاربع الاشهر الاولى بالعكس كان فى هدوء كان فى اعتراض بسيط على بعض الامور وده امر طبيعى والناس دى بالذات رفضت المناصب الي اتعرضت عليها سواء البرادعى رئيسا للوزراء او حمدين نائب
لكن منذ ان اطاح مرسى بالقانون والقضاء وبدأ فى اصدار قرارات خاطئة وكانت سبب فى سيلان دماء المصريين كان يجب ان يتم تصحيح المسار والمعارضة تحدثت معه ومستشاريه تحدثوا معه ولكنه لم يسمع احد, وعلى هذا الاساس المستشارين استقالوا والمعارضة قررت عدم الجلوس والتحدث معه حتى تم الغاء الاعلان الدستورى فكان رد قيادات الاخوان بعد الغاء الاعلان الدستورى بالحرف كدا
شكرا لشباب الثورة والمعارضة على تصحيحهم المسار وتعالوا نفتح صفحة جديدة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مرسى عمل ما يريده والاستفتاء تم والنتيجة ظهرت والناس كلها اعترفت بالنتيجة رغم التجوزات فهل اخطأوا !!؟؟ واعلنوا انه سيتم الاستعداد للانتتخابات البرلمانية القادمة
انما فكرة انهم رافضين الجلوس مع مرسى ده امر يرجع لهم ورفضهم للمناصب فى مجلس الشورى ده اكبر دليل انهم غير طامعين فى سلطة
يعنى يا جماعة بالذات الدكتور البرداعى سواء اختلفتوا معه او اتفقتوا هذا الرجل الوحيد الذى قرر الانسحاب من الرئاسة بسب تلاعب المجلس العسكرى
حتى ايام مبارك كان امامه ان يترشح على رأس حزب بدل من تعديل مادة فى الدستور والتى رفض مبارك تعديلها
مع انه فى هذا الوقت كان احتمالات نجاحه كبيرة الاخوان كانوا سيدعموه وفئة كبيرة جدا من العشب المصرى كان يدعمه ولكنه رفض لان المبدأ التى سيتم عليه الانتخابات كان خاطىء
فى ناس كدا يا احمد مستعدة تموت وتتهان وتعيش فى ذل علشان تحافظ على مبادئها وفى ناس تانية بتبيع بسرعة أوى زى اصحابنا الي انت عارفهم
ولو ان للاسف المثالية دى عمرها ما هتنجح والسياسة محتاجة تلاعب وكذب وخداع وتزوير واحنا عمرنا ما عرفنا ازاى نكذب او نزور او نخدع احد
علشان كدا قلتك ربنا معاهم
لو عرفنا من هم فى جبهة الانقاذ هنعرف انهم من شرفاء مصر مش البرداعى وحمدين بس انما ناس تانية كثير جدا
لما يطلع حمدى قنديل يقول الاخوان جعلوا المصريين يكرهونهم اكثر من نظام مبارك يبقى اكيد فى حاجة فى الاخوان
لما يبقى محمود سعد يعارض ومخنوق من الاخوان الان مع انه هو الي وقف مع الاخوان وقال على التلفزيون انتخبوا مرسى مع انه مش مطالب يقول الكلام ده لانه اعلامى ثم ارادوا ان يجعلوه وزيرا للاعلام ثم يرفض هو والان يقولوا على محمود سعد فلول واعلام الفتنة
وامثلة تانية كثيرة جدا
مرسى عمل كل ده علشان الاستقرار تعالوا نصبر ونشوف الاستقرار الي هيجى
وللمرة الاف ربنا يوفقك يا مرسى علشان الشعب الغلبان ده
وربنا يعمل الي فيه الخير
للاسف الشديد المعارضه فى مصر كانت وما زالت معارضه كرتونيه لايتحدثون مع الشعب فى الشارع مثل الاخوان او السلفيين بل من خلال تويتر او الاعلام الذى اصبح بلا اى مصدقيه عند المواطن وعندما يتحدثون يتحدثوا فى مواضيع لا يهتم لها المواطن العادى او يعترض عليها لانها ليست من اصول التربيه او الثقافه لنا لذالك هم لا يمثلون الا انفسهم بل وللاسف دائما ما يلجئوا عند الفشل بان الشعب جاهل وامى ومواضيع الزيت والسكر والتزوير وكلها شماعات واهيه (مجلس الشعب باطل الدستور باطل الجمعيه التاسيسيه باطله مجلس الشورى باطل محمد مرسى فقد شرعيته والحوار الوطنى باطل القضاء المصرى شامخ وعادل والنائب العام ابن حلال والاعتداء على الزند جريمه ) وهناك موضوع مهم جدا هم دائما يتجنبوا الحديث عنه وعندما يتحدثوا يزيدون الطين بله وهو موضوع الدين وفى الاخر ربنا يهدى الجميع لما فيه الخير
تعليق