Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وسقط قناع اخر!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وسقط قناع اخر!!

    السلام عليكم, أولا أدعو الله أن يوفق إخوتنا في تونس وليبيا ومصر... نسأل الله أن يتوحدوا في دولة واحدة لتكون نواة التوحد بين كل المسلمين بإذن الله.

    أنقل لكم هذا الكلام الجميل للدكتور رشدي لأني أراه مهم جدا:

    من أين أتوا بالغنوشي؟؟

    سلام من الله عليكم ورحمة وبركات



    شاهدت على الفيديو لقاء مع الغنوشي حول الديموقراطية والإسلام
    وقد بعث به إلي أحد طلبتي

    رغم أني لا أثق بالغنوشي منذ زمن بعيد
    فهو من نصح حركة الأخوان المسلمين في مصر أن يطبقوا الديموقراطية ويبتعدوا عن نظام الإسلام
    (طبعا ومن قبله أخوه أردوغان قام بالنصيحة نفسها)

    إلا أنني تفاجأت أن يصل به الأمر إلى حد الوضوح في مهاجمة الإسلام

    في اللقاء يقول الغنوشي

    "شريعة الاسلام لا تدعو للحريات فالديموقراطية أشمل منها"

    إن الحركة الإسلامية عامة
    من الأخوان المسلمين للحركة السلفية إلى غيرها من الحركات الإسلامية
    مليئة بالرجال الفحول الذين نثق بهم
    والذين لا يبيعون دينهم بعرض هذه الدنيا
    والذين يستحقون أن يؤتمنوا على هذه الأمة
    وهم بمستوى الأمانة لو أنيطت بهم

    لكن من العجب في كثير من هذه الحركات أن يظهر على السطح في معظم الحالات من يطعن الأمة في خاصرتها
    ويطعن من يثق بهم من ظهورهم
    أو من هو هزيل في شخصيته
    أو جاهل في ما يخص إسلامنا في جواره العام؟؟؟

    في زمن رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام كان الوحي يكشف كل مندس يريد تخريب الإسلام
    والاسم الشرعي لهؤلاء هو"المنافقون"

    وبعد توقف الوحي برحيل خاتم الأنبياء والتحاقه بالرفيق الأعلى بقي عند المسلمين كتاب الله وسنة رسوله
    فبهما نعرف كل منافق وكل مندس
    هما مجسات الاستشعار لكل غريب يظهر على شاشة الأمة

    هما حبل النجاة كي لا توضع الحبال على أعناقنا
    فتسحبنا كي نسير خلف كل ناعق كائنا من كان

    هما واحتنا وظلنا من حرِّ صحراء هذا العيش

    هما نور طريقنا في ظلمات العصر الحاضر
    هما مصباح كل تائه
    "قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّـهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ"

    وقد حاول الكثير ولا زال يحاول
    أن يجعل من كلام الداعية الفلاني
    ومن خطب الشيخ العلاني
    بديلا عن النص الشرعي

    فيغيب النص الشرعي عن واجهة شاشة رادار المسلم
    فيخترق كل غريب وكل مدسوس أجواء عقل المسلم وفكره

    أن يُسجن الشخص قبل وصوله للحكم ليس دليل إخلاص
    فقد يتعارك المنافقون في ما بينهم
    بل وقد يقتتل الكفار في ما بينهم في صراعهم على الدنيا

    فقد اقتتل حزب اللات مع يهود وكان قتال مصالح لا قتال عقائد
    (طبعا سار السذج وراء دخان حزب اللات معتقدين أن هذه حرب تحرير غرب النهر)
    واقتتل الفرس مع الروم
    واقتتل الروس مع الألمان
    وصدق رب العزة في كتابه
    "وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ"

    نسأله تعالى أن يعجل بنصره
    وأن يكشف للمسلمين كل زيف على ساحة الأمة
    وكل مدسوس يريد أن يأخذ بيد الشباب المسلم إلى مساحة الضياع
    كما ونتوسل إليه أن ينصر المجاهدين في سوريا
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    وكلام اخر كتعقيب على المقال, كتب أحد الأخوة:

    التبرير المقيت واتباع الاشخاص

    من العادات السيئة التي تحيط بأمتنا في وضعها المنحط الحالي, حين ابتعدت عن فهم وتطبيق الاسلام كمبدأ ومنهج حياة, التبرير واتباع الاشخاص والحركات بدل اتباع المبدأ .
    فكثيرا ما تسمع هذه الايام : قصده كذا ؛ نيته كذا ؛ القائل مخلص وضحى بالغالي والنفيس فمن انت لتحاسبه ؛ فلان حبس سنين وعلان يملك الشهادات العليا ووووووو
    اقول لهؤلاء جميعا : مهما علا وارتفع صاحبكم وحركتكم هل يصل معشار ما وصل سيدنا الفاروق عمر ابن الخطاب؟ هل يشكك احد في نيته او قصده او مكانته عندما اراد ان يخفف العبء عن الشباب بتحديد المهور ؟ فوقفت له امرأة من عامة الامة لا نعرف حتى اسمها فصوبته ورجع عن قراره فورا ؛ لأن الولاء للفكرة وليس للأشخاص .
    اللهم اهدي امتي سبيل النهضة والرشاد
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

    تعليق


    • #3
      مع احترامي لوجهات النظر المختلفة هناك استسهال واضح من قبل بعض الكتاب في اسقاط الرموز والمفكرين الاسلاميين واتهامهم في نواياهم ومناهجهم وافكارهم واظهارهم كمتآمرين خانوا الله والوطن والمنهج الاسلامي القويم
      اتهامات تصل الى حد التنفسيق والتبديع وربما التكفير ولا حول ولا قوة الا بالله

      في الحقيقة هولاء الكتاب ومن يريد لأمة ضعيفة ان تحكم العالم دون وجود مسوغ حقيقي وواقعي ودون توفر مقومات يسعى هولاء المصلحون لتحقيقها ، هولاء الكتاب انما يريدون ايقاع الامة في التهلكة وجعلها فريسة لاعداء لا قبل لها بهم بحجة اقامة الخلافة وغيره من هذه الافكار النرجسية غير الواقعية والتي يستحيل تحقيقها اليوم والامة في هذه الحال
      المنابر على twitter@ / facebook

      تعليق


      • #4
        مع احترامي لوجهات النظر المختلفة هناك استسهال واضح من قبل بعض الكتاب في اسقاط الرموز والمفكرين الاسلاميين واتهامهم في نواياهم ومناهجهم وافكارهم واظهارهم كمتآمرين خانوا الله والوطن والمنهج الاسلامي القويم
        حياك الله أستاذنا القدير أبو بدر نورت الموضوع والله

        الكاتب لا يسقط من قدر المفكرين الإسلاميين, لكن الغنوشي قال بلسانه ما قال وهذا غير مقبول حتى لو قاله أكبر مفتي في العالم الإسلامي

        هناك من يستحق الاتباع, وهناك الكثير من المخلصين في هذه الأمة, لكن أن يظهر شخص على شاشات التلفاز مهمن كان فلا نسمح له بقول شيء ضد الدين (هناك حدود).

        الكاتب لم يكفر أحد, لكنه يحذر من الاتباع الأعمى. ونحن كلنا يجب أن نملك فراسة ولا نسكت عن الخطأ.

        هذه هي الفيديوهات لتروها بأنفسكم وأنتم الحكام:





        نسأل الله الهداية
        في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
        وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

        موقعي الشخصي

        تعليق


        • #5
          أخي ماجرى في تونس ليس ثورة بل أنتفاضة *بسيطة*
          وهذه النتيجة لو بدنا ننتظر تغيير كبير بدنا نضحي في سبيل الدين
          مو نطلع شوية مظاهرات
          لازم نقتلع انظمة مو نغير أقنعة
          وكما تكونو يولا عليكم
          وكلنا منعرف شعوب المغرب العربي كم هي محافظة على دينها
          فالغنوشي كثير عليهم

          تعليق


          • #6
            المقال جيد ولكني ما زلت لا أحب كتابات هذا الرجل لأنه مثل تنظيم القاعدة أسقط فلسطين حتى من دعائه ..

            أما الفيديوهات فواضح أن من يضعها هو إنسان يتصيد لهؤلاء الأشخاص فقط لإثارة الفتن ..

            الغنوشي لا أعرفه ولا أعرف فكره .. بل ولا استصيغه .. مثل مرسي تماما .. مع أن أحذيتهم بالتأكيد أشرف من العلمانيين والبعثيين والشيوعيين ... لكن لا يوجد في الفيديو ما يسيء إلى الإسلام .. هو قال أن كثير من الدعاة هاجروا إلى دول الكفر تحت مظلة الديموقراطية بينما بلادهم - المفترض إسلامية - قمعتهم ..

            الفيديو الثاني أيضا لا يوجد به شيء كبير يعتد به على هذا أو ذاك ..

            المهم في الموضوع أني لا أحب أن أرى اليوم الذي يكون فيه رشدي خليل حاكما عربيا
            سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

            لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

            FACEBOOK

            تعليق

            يعمل...
            X