لما يكون شعوبنا مرفهة ومرتب الواحد مننا فوق تمن الماكس اللى هو بـ 24 الف جنيه او 3000 دولار , ساعتها هنشترى البرنامج , لكن احنا مرتباتنا لا تصل الى هذا الحد وفى ناس مش بتشتغل اصلا وكله بفضل الرؤساء الحرامية اللى نهبوا شعوبهم ولم يتقوا الله فيهم وساعدوا فى انتشار البطالة .

مينفعش يبقى عندنا كل المشاكل دى ونتراجع كمان فى العلم واللى عنده موهبة ميقدرش يستغلها ويبدع ..
لازم نستغل اى فرصة لحد ما ربنا يفرجها علينا , لما يبقى المستوى المادى مساعد واقول انا هعمل كراك يبقى ساعتها ابقى مخطئ .

ربنا يفك كرب بلاد المسلمين

كلام مقنع نوعاَ ما ... ثمن الماكس 24000 جنيه ! هههههه ازاى برنامج بالسعر دة الكراك بتاعة بينزل فى نفس يوم صدور البرنامج زى نسخة 2014 انا خايف لتكون شركة أوتو دسك نفسها إلى بتعمل الكراك

يعني نسرق لحد ما نغتني, وبعدين نتوب, فكرة!
لا اللي بيعمل كراكات هم اللي بدهم يسرقوا

يا اخوان المجمع الاسلامي للبحوث اقر بحماية الحقوق للمواد, يعني يتم تداول البرامج و بيعها كاي سلعة.

كما ان اوتوديسك حرة بكم تبيع برامجها, و ليس لنا ان نناقش انها تبيع بالغالي ام لا, لديك الخيار بأن تعمل على البرمجيات المجانية.

بالمناسبة اوتوديسك تعمل الان على نظام دفع شهري لبرمجياتها, يعني بدل ما تدفع مبلغ ثمن البرنامج, بتدفع 40 دولار تقريبا كل شهر تستخدم البرنامج.

لا اخي الذي يعمل الكراك هم مجموعة x-force مختصة في برامج الجرافيك و المونتاج و الصوت و الصورة ...و هم ليس لهم موقع و يستطيع ايا كان ان ينتمي اليهم و ذلك بصنع الكراكات و ما يميزهم هو خبرتهم و معرفتهم الكبيرة بالبرمجة بلغة بايثون و و سي و في بي و غيرها من المهارات

لذلك لا عجب من قدرتهم على انتاج كراكات بسرعة

مثلا في الالعاب هنالك مجموعات للتكريك اسمها RELOADED و NoSteam و SKIDROW و EMULADOR و غيرها من المجموعات

الغريب انهم يكركون اللعبة بعد صدورها بسويعات

لذلك ليس هنالك مستحيل ..........و اسال الله ان يدوم علينا النعمة

http://www.autodesk.com/products/autodesk-3ds-max/buy

اوعى تكون مفكر انى راضى عن الكلام اللى كتبته , اعتبر الكلام دا قصة بحكيها عن الواقع المرير اللى بيحصل

يوجد draftsight يغني عن اوتوكاد و يوجد بلندر خصوصا النسخة الاخيرة و هي رائعة و inkscape و gimp
لماذا الغربيون ينتجون بها اعمالا قيمة و عندنا ينتظرون الماكس ؟

نترك البرامج العملاقة و نروح للبرامج التي دون ذلك

انا شخصيا اعتقد ان الكراك حلال محلل ......... لا لبس فيه

لان الغرب يسرق منا الثروات الطبيعية مثل النفط و الفسفاط و المعادن و قتله للمسلمين

لذلك اعتبرها غنيمة

السلام عليكم
حتى نكون واقعيين أنا سأقسم الدي يعمل على الماكس الى قسمين :
1-عمل غير تجاري :أعمال مختلفة تعرض في المنابر و للأصدقاء و للتنافس و حب الاطلاع ليس وراءها مردود مادي ،أنا في رأيي استعمال الماكس في هده الأعمال ليست سرقة لأنه أصلا الماكس هو برنامج احترافي ولا يعقل أن تشتري برنامج ب 24000 دولار لتستمتع بأخر ما أنتج في مجال الجرافيك دون أن تكسب منه شيئا-هنا أقول أنه مجرد هواية - و يا ليت شركة الأوتوديسك تطرح منتوج مجاني للعمل غير التجاري حتى ادا أراد الواحد منا التوجه الى العمل الاحترافي يشتري المنتوج الكامل.
2-عمل تجاري :أرجو من الاخوة عدم طرح فتاوى عامة بجواز استعمال الماكس أو أنه غنيمة و يبقى كل واحد ملزم بالفتوى التي تقنعه أما الافتاء بالجواز فهدا أمر عظيم و أنت مسؤول عن كل واحد اتبع فتواك و الحل هو على كل واحد أن يسأل عالم أو امام في حيه مطلع على الأمور العلمية يعني بكل صراحة يوجد من أهل العلم من ليسو أهل للفتوى لمحدودية علمه و عدم اطلاعه على جميع العلوم يعني عندما تسأل عن أمور الدين اختر أفضلهم علما و اتقاهم و أصلحهم كما تحسن اختيار طبيبك أو حتى زوجتك...
--مشكل جواز أو عدم جواز استعمال البرامج غير المجانية مشكل عويص وليس بالبساطة التي يعتقدها البعض، فنحن بين المطرقة و السنداد يعني ان قلنا بعدم جواز دلك تدمرت مصالح كبيرة في الوطن العربي ككل و نقص العلم و تخلف العرب على تخلفهم ،فأغلب العائلات العربية تبحث عن لقمة العيش و استعمال الحاسوب -الدي هو الأن من الضروريات- أصبح من الكماليات و ان ادخر الواحد منا-جاهدا- بضع دراهم لشراء الحاسوب فلأنه يعرف أن البرامج التي سيكسبها فيما بعد مجانية -الكراك- أما أن يعرف أنه عند شراء الحاسوب يجب عليه شراء جميع البرامج و أولها الويندوز و مكافح الفيروسات و ميكروسوفت أوفيس ...أظن أن 90% من العائلات العربية ستكون بدون حاسب الأن.
و القول بجواز دلك فهدا ما لا أستطيع تحمل وزره لأنه سرقة...
هدا و الله أعلم.

رأي فيه منظق
وها انت قد أطلقت فتواك بعدم الجواز... وهو أيضا "لا إستطاعة على تحمل وزره "

يا أخي هناك فرق بين جواز فعل الشيء ان كان دلك الشيء حراما كالسرقة حرام مطلقا و لكن يمكن أن تجوز في بعض الحالات كالسرقة للدي لم يجد ما يسد به رمقه و أوشك على الهلاك و لم يجد من مخرج الا السرقة أو الزوجة الشحيح زوجها يجوز لها أن تأخد من ماله دون علمه لتصرفه على أولادها و كل دلك بضوابط و استتناءات...أما في حالتنا و حكاية البرامج المسروقة فأنا لم أقل أبدا أن استعمال هده البرامج ليس بسرقة و لكن السؤال المطروح هل يجوز لنا استعمال هده البرامج في ظل المعطيات التي يتخبط فيها المجتمع العربي.
فاستعمال هده البرامج مطلقا هو سرقة -حب من حب و كره من كره- أما اسقاط هده الفتوى على فرد معين أو مجتمع معين فهدا ليس من اختصاصي و هدا ما لا أتحمل وزر الخوض فيه.