البيئة الثانية
خروجه من المنزل يمكن إظافة منازل و شارع
تمر سيارة بسرعة و هو حذر خائف
فيقطع الطريق وهو ينظر يمينا و شمالا

يمكن إظافة بعض المارة

و الباقي المصمم يضيف ما يريد

اخي جازاك الله خيرا على هذا الفيديو العربي التوحيدي
هههههه انا احسست من كلامك انك تونسي لذلك قلت ذلك و خاصة كلمتا "لا من شاف ولا من دري" و "يافرحه ما تمت"
تونسية 100%
هههه
بخصوص الموضوع هذه فكرة ممتازة
نصيحتي لك هي تطوير القصة و لا تقتصر على هذا الموضوع فقط و سوف يكون فلم مصغر جميل جدا
بالتوفيق

البيئة الثالثة

الجزء الأول
السوق و ما أدراك ما سوق أعقد مرحلة لأن فيه حركة و دوشة و هيصة
خصوصا و نحن في سوق شعبي عربي
الكل يتكلم و يتحدث في آن واحد
وروح أنت حاول فرز الكلام ههههههه

هنا وجب تدخل مصمم محترف ليعطي نظام تصميمي محددا مناطق معينة
أنا الشيء الذي يهمني هو أن الطفل يتوجه مباشرة نحو بائع الخضر الذي تعرفه العائلة

يلقي له السلام و يذكر له ما يريد
فيأخذ الخضار ويختار له الخضر الجيدة
ثم يعطيها له فيضعها في القفة
ثم يتوجه نحو الخروج من السوق

لكن مجرد أو ما إن يخطى خطوات
حتى وقع عينه على قطعة نقدية كبيرة

نحن جيران وخصوصا بعض العائلة هي غير بعيدة عن الحدود
ثم ما تخليني أفتح لك محظر حول قضية
جاريا حمودة فكاتبها جزائري من سوق أهراس أخذها منه أحمد حمزة
فخلينا في التصاميم أحسن ههههه

صراحة القصة يمكن تتحول لمشروع
لكن لا أحب كلمة مشروع لأنها تخوف وتهرب المصممين
قل مثلا تمرين بسيط في عمل كذى و كذى ههههه

الجزء الثاني
يقترب الطفل من القطعة
ينظر في كل الإتجاهات
ثم يمسكها و هو خائف
وكأنه عمل عمله

هنا نسيت تفصيل دقيق وهو أن الطفل لابس بنطلون فيه جيبين
لماذا ؟
في الجيب الأول فيها بقية نقود ما أعطاه له الخضار
وفي الجيب الثاني يضع هذه القطعة
هنا يبدأ يشعر بالفرح
و يبدأ يتخيل مشاريعه الأسبوعية وحتى الشهرية
من شراء لحلوى و علك و مجلته المفضلة

لكن الحلم إنقطع فجأه حينما سمع صراخ إمرأه

هههههههه جاري يا حمودة ههههه مسلسل كوميدي راااائع
كاتبها جزائري ههه ممكن

الجزء الثالث

معقد نوعا ما
لأن فيه مشهد لإمرأه تصرخ و تنادي
ضاعت مني نقودي

و أشخاص زبائن يحومون من حوليها
محاولين معرفة ما يجري

و الطفل من بعيد لا يدري ما يحدث و لا يهمه الأمر

لكن المشكلة أن الحادثة أو المرأة وقعت في طريقه

فلو كان طريق آخر لأخذ ما وجده ولا طار سريعا إلى المنزل
فالمشكلة أن هذه الهيصة أعاقته في السير
فالسوق ضيق
لذى هو حاول الإقتراب ليتخطى اللمة

و بالطبع سمع ما حدث
فأدرك أن المرأة ضاع منها قطعة نقدية
و بالخصوص سمعها و هي تحدد تلك القطعة
فعرف أنها هيا و بالتأكيد القطعة التي وجدها من هنيهة

هنا ندخل في ملامح وجه الطفل كل المشهد هنا مخصص لملامح الوجه
هو في صراع داخلي أيسكت ، يتغاضى ، كأن شيء لم يكن
لكن بكاء و دموع المرأة المسكينة جعلت من نفسه اللوامة تلومه
فيتراجع
لكن مرة أخرى نفسه تحدثه
على أن هذه القطعة ستجعله يعيش أسبوعين أو شهر في نعيم
يشتري بها ما يريد

فالوضعية في البيت صارمة على قد حيلهم
متمسكين بشعار العفاف و الكفاف

فالأب يكدح طول النهار خارج البيت
و الأم مهتمة بالبيت و مصاريفه

و بالتالي صعب جدا تلبيت رغبات كل ما يريدوه الأطفال
خصوصا إن كانوا ثمانية أبناء

فهل يضحي بهذا المبلغ ؟
هل يرده ؟
وهو عارف أن عمره ما راح يلاقي هذا المبلغ
بل ولأول مرة يجد هذا
صعب جدا أخذ القرار
لذى فكان يتردد بين النقيضين

الجزء الرابع
قرر أخيرا أن يرد القطعة
فتوجه نحو تلك المرأة وهو لا يدري ماذا سيقول لها ؟
هل تتهمه ؟
هل ستصرخ في وجه وتبهدله أمام الجمع ؟
هل ستشكره؟

فبكل شجاعة وبصوة خفي قال لها
وهو ممدد يديه ماسكا القطعة
أهذه هي القطعة التي إفتقدتيها ؟
فأخذتها بسرعة منه وقالت نعم هي
فأخذت تدعوا له بأدعية من القلب
و الطفل خجلان مطأطأ الرأس
لحسن الحظ أن اللمة و الناس كانوا قد إنصرفوا
هو لم يفهم كلمات الدعاء
لكن كان يحس أن كلامها حسن و إيجابي ومشجع له
إطمئن له

ثم إفترقى الإثنين

الجزء الخامس
دائما في السوق
فبمجرد أن إفترقوا لم يمشي خطواة حتى عثر على قطعة أخرى
نفس القطعة تعجب، إحتار
هل هو يحلم ؟
هل هو يقض ؟
أيعقل هذا ؟
فأخذ القطعة ونظر يمينا ويسارا
لا يوجد أحد
فأسرع راجعا فرحان إلى البيت

هنايأتي نص كلامي من شخص حكيم
يعرض فيها حوصلت ما حدث
يشرح العبرة ، يتطرق إلى الوعظ و الإرشاد
ومن ثم يظهر الجينيريك بأسامي كل المشاركين

أظن أن الصورة قد إتضحت الآن فلقد أعطيتكم الخطوط العريضة
أما التقنيات فلكم مطلق الحرية


هذه لقطة من شريط أنيميشن تركي شاهدته لأخذ الفكرة





ما رأيكم ؟

معاكم بأذن الله .. اذا كان في قياده او اداره للموضوع طبعا ... كفيانا مشي في ضلمه

مشكورين على هذا الدعم

يعني يمكن نبتدأ رسميا أم ننتظر قليلا ؟

هو محتاج لتخطيط و مشاورة لإختيار البرامج السهلة التي تؤدي الغرض
وخصوصا دمجها فيما بعد

أنا لو كنت قديم في هذا المنتدى لطرقت باب كل واحد طالبا المساعدة
فإن أغلق الباب في وجهي
أطرق باب ثاني وهكذا
لغاية الحصول على العدد الكافي

فأرجوا من الأعضاء وخصوصا ذوي الخبرة
أن يساهمو ولو بإعطاء الخطوط الرئيسية
كهيكل يسير عليه الأعضاء

يعني واحد قيادي يعرف معظم الأعضاء
يعني بالتلميح العريض مشرف
كمنسق يضع الهيكل ثم يضع خانات يوضح في كل خانة مهام المصمم

ثم يختار كل مصمم الخانة التي يرتاح لها حتى يبدأ العمل

لكن أهم شيء قبل البدأ هو دراسة هيكيلة عن كل التفاصيل
حتى يعرف كل مصمم فين ماشي
وما هو المطلوب منه

ومن جهة أخرى على كل واحد أن يختار بالتحديد عمله
ومن يعمل مع مين
ومن يأخذ و من يستلم
وهكذا

فأرجوا من أصحاب الخبرة إعطاء المخطط أو الهيكل
و شكرا

لا اخي لا تخف لانو على ما اضن كل البرامج بتصدر لبعض
لذلك كل عضو بيحقلو يشتغل على المحرك الي حاببو
لان في من يتقن المايا و ما يتقن البقية و في من يتقن البلندر و ما يتقن البقية
و في من يتقن الماكس و لا يتقن البقية
و السلام

معشان كده بقول لازم قياده ..
شخصيا ارشح الاخ مؤمن العطار اذا هو موافق طبعا

لااعرف هل يمكن ان تطبق الفكره مع مجموعه مختلفه من مصممين مع برامج مختلفه مثل السينما والبلندر والماكس والمايا


ان كانت الاجابه بنعم فأنا معكم بأذن الله ومستواي والحمد لله متوسط

أشكرك أخي الفاضل على الدعم

صراحة رأيي السطحي ربما كل هذه البرامج تؤدي الغرض
لكن أكيد فيه برامج أسهل و أسرع لتأديت وظائف معينة

يمكن النظر إليها من زاوية مختلفة
وهي كل برنامج مكمل أو متمم للآخر

يمكن مثلا إستغلال قوة برنامج عن الآخر وهكذا

المهم تقنيا
هل هناك همزة وصل فيما بينهم ؟
هل يمكن تصدير الملفات فيما بينهم دون فقدان شيء ؟
هل سيتم الإستقرار أو الأحسن العمل على برنامج واحد ؟
هل يمكن أخذ برنامج رئيسي به يتم تصدير كل الملفات إليه ؟
وهكذا أسئلة تقنية محتاجة من ذوي الخبرة الإجابة عليها


لكن لأترك لكم الجوانب التقنية و أعود للجانب الفني

فعندي بعض الملاحظات أردت أن أستفسرها منكم

هناك شيء يجب أن نتفق عليه وهو
المكان و الزمان

فحسب رأيي هذا شيء مهم

هل سنحدد مكان معين ؟
أكيد
هل سنحدد زمن معين ؟
أكيد

لكن أين وفين؟

هل ستكون بيئة عصرية أم بيئة من القرون الماضية ؟
هل ستكون ديكوريا بغدادية أم شامية أم حجازية أم مغاربية ؟

لأن وبناء عليها يبدأ التصميم


صحيح أن القصة هي للعبرة فلا تهتم لهذه الجوانب
ولكن المصمم عليه أن يحدد ركائز و أعمدة يعتمد عليها

وخصوصا لا يجب أن يعقدها على نفسه
فنحن لا نريد ناطحات سحاب و لا منازل فاخرة بدقة عالية
ولا كثافة سكانية و لا مباني كثيرة

فالبساطة البساطة

فكل ما كانت بسيطة كلما أراحت أعين المشاهد
وكلما تعقدت كلما تزغلل أعين المشاهد
فيتيه في النظر يمينا و شمالا

هذا ما أردت قوله
و طبعا لا أدري هل حل ذلك سيكون بإستدعاء رسام على اليد من قسم الرسامين
للإستعانه من رسوماته
أم هذا لا داعي ؟

ما رأيكم ؟


هذا و الله أعلم