قصه عجيبه وغريبه وواقعيه
لن اكتبها كروايه بل اختصرها بقدر ما استطيع لن اكتب اسماء وكنت انوي بان استعير باسماء اخرى فقط لاجل التعريف ولكن قلت الافضل ان لا اكتب اسماء
شاب يدرس بالخارج وكالعاده في كل موسم يرجع لاهله وارضه ووطنه ثم يعاود الرجوع لاستكمال دراسته
وبعد عامين تعرف على فتاة وتزوجها وهذه الفتاه وحيده اهلها وبعد زواجها بعام مات الاب ثم لحقته الام أي صارت يتيمه الام والاب وعائلتها غنيه
فارادت ان تساعد زوجها فمكنته ودعمته وعملت له مصلحه بالغرب وعملت له توكيل مشترك بكل شيئ
وتمر السنين ويرجع المدعو لزيارة عائلته وزوجته معه كالعاده ثم يفقدونه وبعد الفحص يتضح انه سافر من جديد للغرب والاتصالات معه مقطوعه
ثم تصل ورقه طلاق لزوجته والتي كانت بحكم الزياره تقيم ببيت اهله
( الزوجه كانت قد باعت املاكها وبيت اهلها كي تدعم زوجها أي لم يتبقى لها شيئ وقد انجبت منه بنت )
امه وصلت باتصال معه من خلال معارف لهم هناك بالغرب
ودار حديث وبالاخر قالت له اما ان تعيد زوجتك او ان تبرء منه فلم يقبل بارجاعها وكانت قد علمت انه تزوج من اجنبيه وبعد ان رفض غضبت عليه ليوم الدين وتدعو عليه
الزوجه ليس لها اهل ولا مسكن لكن الحماة كانت بمثابه الام لها
فاسكنها في بيتها واقسمت عليها اليمين ان لا يكون هذا البيت الا لها ( البيت مسجل باسمها ) ولكي لا تحرج الزوجه الذي طلقها ابنها فقامت بتسجيل البيت باسمها
لم تنتهي القصه لهذا الحد بل اخذت حد على نفسها بان لا ترى ابنها مهما عاشت ووصت بان لا يصالحه اولادها او بناتها وقالت اني غضبت على كل من يتصل معه من قريب او بعيد
والام لها مكانتها عند اولادها وبناتها ويكنون لها احترام كبير ولا يرفضون لها طلب الا هذا العاق
فكما قلت لم تنتهي القصه لهذا الحد بل اخذت ام العاق هذا بالبحث ن عريس للزوجه الذي طلقها ابنها وتيسرت في ذلك
الا ان ما جعلني ان اكتب القصه حيث اني لم اكتب اسماء مع ان لها عشر سنوات او اقل هو ان العاق قد خسر كل ما ملك هناك بالغرب حتى زوجته الثانيه كانت قد نصبته حتى عاد لاهله لامه فكان مرفوضا ولم يقبل به احد من اقاربه واليوم يعيش بعيدا عن اهله وعن قريته وحالته يرثى لها
واقتبس اقوال عن الطمع
لن اكتبها كروايه بل اختصرها بقدر ما استطيع لن اكتب اسماء وكنت انوي بان استعير باسماء اخرى فقط لاجل التعريف ولكن قلت الافضل ان لا اكتب اسماء
شاب يدرس بالخارج وكالعاده في كل موسم يرجع لاهله وارضه ووطنه ثم يعاود الرجوع لاستكمال دراسته
وبعد عامين تعرف على فتاة وتزوجها وهذه الفتاه وحيده اهلها وبعد زواجها بعام مات الاب ثم لحقته الام أي صارت يتيمه الام والاب وعائلتها غنيه
فارادت ان تساعد زوجها فمكنته ودعمته وعملت له مصلحه بالغرب وعملت له توكيل مشترك بكل شيئ
وتمر السنين ويرجع المدعو لزيارة عائلته وزوجته معه كالعاده ثم يفقدونه وبعد الفحص يتضح انه سافر من جديد للغرب والاتصالات معه مقطوعه
ثم تصل ورقه طلاق لزوجته والتي كانت بحكم الزياره تقيم ببيت اهله
( الزوجه كانت قد باعت املاكها وبيت اهلها كي تدعم زوجها أي لم يتبقى لها شيئ وقد انجبت منه بنت )
امه وصلت باتصال معه من خلال معارف لهم هناك بالغرب
ودار حديث وبالاخر قالت له اما ان تعيد زوجتك او ان تبرء منه فلم يقبل بارجاعها وكانت قد علمت انه تزوج من اجنبيه وبعد ان رفض غضبت عليه ليوم الدين وتدعو عليه
الزوجه ليس لها اهل ولا مسكن لكن الحماة كانت بمثابه الام لها
فاسكنها في بيتها واقسمت عليها اليمين ان لا يكون هذا البيت الا لها ( البيت مسجل باسمها ) ولكي لا تحرج الزوجه الذي طلقها ابنها فقامت بتسجيل البيت باسمها
لم تنتهي القصه لهذا الحد بل اخذت حد على نفسها بان لا ترى ابنها مهما عاشت ووصت بان لا يصالحه اولادها او بناتها وقالت اني غضبت على كل من يتصل معه من قريب او بعيد
والام لها مكانتها عند اولادها وبناتها ويكنون لها احترام كبير ولا يرفضون لها طلب الا هذا العاق
فكما قلت لم تنتهي القصه لهذا الحد بل اخذت ام العاق هذا بالبحث ن عريس للزوجه الذي طلقها ابنها وتيسرت في ذلك
الا ان ما جعلني ان اكتب القصه حيث اني لم اكتب اسماء مع ان لها عشر سنوات او اقل هو ان العاق قد خسر كل ما ملك هناك بالغرب حتى زوجته الثانيه كانت قد نصبته حتى عاد لاهله لامه فكان مرفوضا ولم يقبل به احد من اقاربه واليوم يعيش بعيدا عن اهله وعن قريته وحالته يرثى لها
واقتبس اقوال عن الطمع
- الشافعي : " العبدُ حرٌّ إن قَنَعْ والحرُّ عبدٌ إن طمع ...فاقنعْ ولا تطمعْ فلاَ شيءٌ يشينُ سوى الطمع"
- فريدريك كيونغ: "نحن نميل إلى نسيان حقيقة أن السعادة لا تأتي نتيجة حصولنا على ما لا نملك، وإنما بإدراك وتقدير ما نملك."
- مثل عربي : الطمع ضر وما نفع.
- أوسكار وايلد: "يوجد الكثير من الأغراض التي سنرغب برميها بعيداً لو لم نكن نخشى أن يأخذها ويستفيد منها الآخرون."
- ماهاتما غاندي: "تقدم الارض ما يكفي لتلبية حاجات كافة البشر، ولكن ليس بما يكفي لتلبية جشع كافة البشر."
- ستيفين كينغ: "الوحوش حقيقية، والأشباح كذلك الأمر. إنها تعيش بداخلنا وتنتصر أحياناً."
- بهاغافاد جيتا: "للجحيم ثلاث بوابات، الشهوة والغضب والجشع."
- أبو حامد الغزالي : " النفس إذا لم تُمنع بعض المباحات طمعت في المحظورات."
- ديموقريطوس: "من الجشع أن تتولى الكلام بأكمله ولا ترغب بالاستماع."
- حورس: "الجشع دائما ما يريد المزيد."
- بوبليليوس سايروس: "الفقر يريد الكثير، لكن الجشع يريد كل شيء."
- مثل سويسري: "الجشع والعالة نفس الشخص عملياً."
- سينيكا: "بالنسبة للجشع، فالطبيعة بأكملها لا تكفي."
- عمرو خالد : " ما نبتت أغصان الذل إلا علي بذر الطمع."
- مالكولم اكس: "أرني شخصاً رأسمالياً، أريك مصاص دماء."
- جيمي كارتر: "الدافع وراء الحرب هو الغرور أو الغطرسة، الرغبة بالسيطرة على الثروة النفطية، الرغبة بغرس برامجنا."
- "يتوق الرجل الشهواني إلى الكثير، مثل تانتالوس الذي وصل الماء إلى ذقنه وما زال يشعر بالظمأ."
- بوذا: "لا يوجد نار كالعاطفة، ولا شرارة كالفتنة، ولا شرك كالحماقة، ولا وابل كالجشع."
- إبراهيم بن أدهم : " قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع، وكثرة الحرص والطمع تكثر الهم والجزع."
- مغنون مكلاغين :" ولدنا جميعاً شجعاناً ونثق بالناس وطماعين ، في النهاية تخسر الأغلبية الأولى والثانية ونبقى طماعين".
- مثل " الجشع فقير دوماً".
- غير معروف :" من الاستحالة أن تجد جشعاً يعيش بسعادة".
تعليق