عارف ذلك فكل ما أقرأ في مجلة علمية
أجد معظمهم يهود ونصارى
أفرح بين التارة و الأخرى بوجود إسم عربي في اللمة

أما في المنتديات ما شاء الله
لاحظ عدد الردود مثلا هنا
ثم أكتب مقال علمي سترى كم ستكون عدد الردود
يعني صورة صادقة على ما آلت إليه شعوبنا

بخصوص الموسيقى وللعلم لست بمؤيد أو معارض
سأضعكم في موقف وهو واقعي
في الثانوية ومن يدرسون شعبة علوم جاء سؤال في أحد الإختبارات أن الموسيقى تهدء الأعصاب فكان لزام على الطالب شرح ذلك
فماذا يفعل ؟ يهل ترى يشرح التفاصيل ما يقوله العلم فينجح في الإمتحان أم أنه يرد في ورقة الإمتحان على أن هذا حرام وكل ما قيل من دراسات هي باطل ولك أن تعرف نتيجة الإمتحان
فلو كان الشخص مقتنع فهذا يعني أنه سيرصب و إن جاوب بما يريدون فهو ينافق فماذا يفعل ؟ على فكرة هذا كان مقرر في إحدى الدول العربية و حلل أنت هذا الموقف ولو كنت أنت هذا الطالب ماذا تفعل ؟

من يستطيع الإجابة ويحط نفسه في موقف هذا الطالب المسكين
أنا عن نفسي أجاوب لأنجح و أنت ؟
الحمد لله أن هذا السؤال لم يأتي في الإختبار في أيامي
لكن كاد يقع و منطقيا يمكن وضعوها في الدفعات ألي كانت بعدي

وان اتيتك بكلام طويل عن اباحية الموسيقى بتقتنع .؟

لآ طبعاً فهذا يسمى كفر اني اقتنع بشيء حرمة الله انه حلال لا والله ما اقتنع

هههه , يعني كذا راح تكفر مشايخ كبار وعلماء . اوك

جزاك الله خير ...هذا الرد الذي انتظرته منك
من دون تطويل او تشعب في الحديث

اذا كنا على ملة الإسلام وعلى الدين أخي ..فالدين لم يجعل العقل البشري مقياس للحكم
على المضار والمنافع او المصالح والمفاسد
بل جعل الحكم الشرعي مقياس فما شهد له الشرع بالصلاح فهو المصلحة وما شهد له بالفساد
فهو المفسدة والخروج عن هذا المعيار معناه اتباع الهوى والهوى باطل لا يصلح لتمييز الصلاح من الفساد


والمنافع او المصالح كما يقول العلماء ـ من حيث اعتبارها وإلغاؤها إلى ثلاثة أقسام:

القسم الأول: المصالح المعتبرة، وهي التي دل الدليل الشرعي على اعتبارها ورتب عليها الأحكام.
القسم الثاني: المصالح الملغاة، وهي التي دل الدليل الشرعي على إلغائها وعدم اعتبارها، فلا يجوز بناء الأحكام عليها.
القسم الثالث : المصالح المرسلة وهي التي لم يدل الدليل على اعتبارها ولا إلغائها، ولهذا سميت مصالح مرسلة.
أما الأول والثاني فحكمهما ظاهر، فالمرجع فيهما إلى ما دل عليه الدليل الشرعي في الاعتبار أو الإلغاء، وليس لنا أن نخالف ما دلت عليه الأدلة الشرعية بحجة الأخذ بمبدأ المصلحة التي هي مقصود الشارع من تشريع الأحكام.
وأما القسم الثالث، وهو الذي سكت عنه الشارع، فلم يمنعه أو يشرعه، فإنه محل اجتهاد، ينظر فيه الراسخون في العلم ليعرفوا حكمه من خلال مقاصد الشريعة وقواعدها العامة، كالقياس والاستحسان والاستصلاح وغيرها، وليس للعامة وأهل الأهواء مدخل فيه، كيف وقد قال الله تعالى:
{وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ}
وقال: {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ}،
وقال: {وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ


وشكرا

يعني كلام مشايخ وكبار وعلماء احسن من كلام الله؟

اجل العلماء من وين يجيبوا الاحكام ؟

طيب ورينا الدليل

كل الحق عليي كان لازم اغلق الموضوع عشان بقينا كل واحد يكفر التاني
كم امل من هذه الحالة

أرجوووووووووووووووووك

لأني كما قلت :
يوجد في هذا المنتدى أشخصاص عندهم علم في الدين أكثر من علماء المسلمين

اتقي ربك واضح انك صاحب هوى و تنطق فيما لا تعلم.. فصفحتك ليست سوى كلام عضو في منتدى يقص ز يلصق على هواه

قال ابوبكر ابن العربي في أحكام القرآن (وَأَمَّا الْغِنَاءُ فَإِنَّهُ مِنْ اللَّهْوِ الْمُهَيِّجِ لِلْقُلُوبِ عِنْدَ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ ، مِنْهُمْ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ وَلَا فِي السُّنَّةِ دَلِيلٌ عَلَى تَحْرِيمِهِ .أَمَّا إنَّ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ [ دَلِيلًا عَلَى ] إبَاحَتِهِ ، وَهُوَ الْحَدِيثُ الصَّحِيحُ { أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ وَعِنْدَهَا جَارِيَتَانِ حَادِيَتَانِ مِنْ حَادِيَاتِ الْأَنْصَارِ ، تُغَنِّيَانِ بِمَا تَقَاوَلَتْ الْأَنْصَارُ بِهِ يَوْمَ بُعَاثٍ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَمِزْمَارُ الشَّيْطَانِ فِي بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ ، فَإِنَّهُ يَوْمُ عِيدٍ } فَلَوْ كَانَ الْغِنَاءُ حَرَامًا مَا كَانَ فِي بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ .
وَقَدْ أَنْكَرَهُ أَبُو بَكْرٍ بِظَاهِرِ الْحَالِ ، فَأَقَرَّهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفَضْلِ الرُّخْصَةِ وَالرِّفْقِ بِالْخَلِيقَةِ فِي إجْمَامِ الْقُلُوبِ ؛ إذْ لَيْسَ جَمِيعُهَا يَحْمِلُ الْجِدَّ دَائِمًا .
وَتَعْلِيلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَنَّهُ يَوْمُ عِيدٍ يَدُلُّ عَلَى كَرَاهِيَةِ دَوَامِهِ ، وَرُخْصَتِهِ فِي الْأَسْبَابِ كَالْعِيدِ ، وَالْعُرْسِ ، وَقُدُومِ الْغَائِبِ ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الْمُجْتَمَعَاتِ الَّتِي تُؤَلِّفُ بَيْنَ الْمُفْتَرِقِينَ وَالْمُفْتَرِقَاتِ عَادَةً .
وَكُلُّ حَدِيثٍ يُرْوَى فِي التَّحْرِيمِ أَوْ آيَةٍ تُتْلَى فِيهِ فَإِنَّهُ بَاطِلٌ سَنَدًا ، بَاطِلٌ مُعْتَقَدًا ، خَبَرًا وَتَأْوِيلًا ، وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ فِي الْغِنَاءِ فِي الْعِيدَيْنِ ،
وقال في موضع آخر (وَقَدْ بَيَّنَّا جَوَازَ الزَّمْرِ فِي الْعُرْسِ )

غبت سنة عن المنابر وعدت لاراهم يتناقشون بنفس الموضوع -_-