هذا الموضوع اهداء لاخي المبدع مؤمن والذي يتأسف على واقع امتنا والفرق بينا وبين الغرب وفعلا الفجوة كبيرة
اقرأ سرها في عكسها
اقرأ عكسها ارقى
فانت بالقراءة ترقى للاعلى
مقارنة في القراءة
الاتعلمون
الطفل في امريكا
يقرا 6 دقائق في اليوم
الطفل العربي يقرأ 7 دقائق في اليوم
كلا
في الاسبوع
كلا
في الشهر
كلا
بل 7 دقائق
في السنة
الشاب العربي
في السنة 6 دقائق
الشاب في الغرب
120 الف دقيقة في السنة
بعض الدراسات تتحدث عن الكتب التي يقراها الشاب العربي
في السنة نصف صفحة
اترك الدراسات المنهجية على جنب لكن القراءة الحرة
بعضهم قال نصف كتاب
20 عربي يقرأون كتاب واحد في النسة
في المقابل
كل بريطاني يقرأ 7 كتب في السنة والالماني 7 كتب
الامريكي 11 كتاب في السنة
مامعنى عشرين عربي يقرأون كتاب واحد في السنة ! !؟
يعني عشرين من بريطانيا يقرأون 140 في السنة
عشرين شخص قس امريكا يقرأون 220 في السنة
بعضهم تحدث عن حجم المطبوعات التي تصدر في العالم العربي والاسلامي
العناوين الجديدة
في امريكا 85 الف عنوان جديد في السنة
اليابان 35 الف عنوان جديد
واليابان احتفلت في نهاية القرن التاسعع عشر ان الامية انتهت
لكن انظر الى الواقع العربي
المنظمة العربية للتربية والتعليم دراسة حديثه
تقول كم عدد الاميين في البلاد العربية؟
100 مليون انسان لايكتبون ولايقرأون
يشكلون الثلث من العالم العربي
وجدت الكتب التي ترجمت من العصر العباسي الى يومنا هذا
11 الف كتاب فقط
في اسبانيا خلال سنة احدعش الف كتاب
حتى الكتب التي ترجمت تجدها روايات وقصص
لايوجد علم
المارد القادم الصين المرشح للسيطرة على العالم
اي كتاب يخرج الى العالم يترجم بعد يوم او يومين حتى يطلعوا عليه رجالات الصين
حتى ان قضية مرفوعة في الولايات المتحده فيما يعرف بحقوق المؤلف يتحدثون انها ضائعة لكون الصين لاينتظرون
مسألة القوة وان تكون لك الريادة والمكانة وان تقوى الشوكةولايتامر من يتامر
ان تكون حاضر بقوتك
ولايلزم ان تكون قويا سياسيا
وجدنا بعض الدول لاتتميز بقوة عسكرية بل حرم عليها
ان تجيش جيوشها كاليابان
اليابان بعد الحرب العالمية الثانية
وقعت معاهدة ان لايكون لها جيش نظامي ومع ذلك انظر لقيمتها فهي اخذت المعترك الاقتصادي ونجحت في ذلك
نتحدث عن العلم الشرعي والدنيوية الحياتية
هذا مانريده
نجد عزوفا واضحا فاضحا
هناك دراسة تقول
ان عدد الاوراق التي تستخدمها دور النشر العربية برمتها يساوي ماتستعمله دار نشر فرنسية بليمار الشهيرة
تصور عدد الاوراق تستخدمهدار واحده
ذكرنا ان الكتب في امريكا 85 الف اليابان 35 الف سنويا
العرب بعد الثورة الحالية ثورة الكتاب
المكتبات تصدر كتب جديدة
وفرحانين
تتوقع كم عددها
وصلت 1650 كتاب في السنة
يقول قائل : طيب دعنا من العرب وأدخل معنا المسلمين واحسبهم
ستجد العدد
3000 كتاب فقط في السنة
مقابل 35 الف في اليابان
معادلة غير عادلة ونحن امة اقرأ
العجيب
لما تقرأ في الكتب المقدسة
لاتجد حث على القراءة لايجدون نصوص تحثهم
هذا امر مؤسف ولانشعر ان هناك ازمة
اقرأ سرها في عكسها
اقرأ عكسها ارقى
فانت بالقراءة ترقى للاعلى
مقارنة في القراءة
الاتعلمون
الطفل في امريكا
يقرا 6 دقائق في اليوم
الطفل العربي يقرأ 7 دقائق في اليوم
كلا
في الاسبوع
كلا
في الشهر
كلا
بل 7 دقائق
في السنة
الشاب العربي
في السنة 6 دقائق
الشاب في الغرب
120 الف دقيقة في السنة
بعض الدراسات تتحدث عن الكتب التي يقراها الشاب العربي
في السنة نصف صفحة
اترك الدراسات المنهجية على جنب لكن القراءة الحرة
بعضهم قال نصف كتاب
20 عربي يقرأون كتاب واحد في النسة
في المقابل
كل بريطاني يقرأ 7 كتب في السنة والالماني 7 كتب
الامريكي 11 كتاب في السنة
مامعنى عشرين عربي يقرأون كتاب واحد في السنة ! !؟
يعني عشرين من بريطانيا يقرأون 140 في السنة
عشرين شخص قس امريكا يقرأون 220 في السنة
بعضهم تحدث عن حجم المطبوعات التي تصدر في العالم العربي والاسلامي
العناوين الجديدة
في امريكا 85 الف عنوان جديد في السنة
اليابان 35 الف عنوان جديد
واليابان احتفلت في نهاية القرن التاسعع عشر ان الامية انتهت
لكن انظر الى الواقع العربي
المنظمة العربية للتربية والتعليم دراسة حديثه
تقول كم عدد الاميين في البلاد العربية؟
100 مليون انسان لايكتبون ولايقرأون
يشكلون الثلث من العالم العربي
وجدت الكتب التي ترجمت من العصر العباسي الى يومنا هذا
11 الف كتاب فقط
في اسبانيا خلال سنة احدعش الف كتاب
حتى الكتب التي ترجمت تجدها روايات وقصص
لايوجد علم
المارد القادم الصين المرشح للسيطرة على العالم
اي كتاب يخرج الى العالم يترجم بعد يوم او يومين حتى يطلعوا عليه رجالات الصين
حتى ان قضية مرفوعة في الولايات المتحده فيما يعرف بحقوق المؤلف يتحدثون انها ضائعة لكون الصين لاينتظرون
مسألة القوة وان تكون لك الريادة والمكانة وان تقوى الشوكةولايتامر من يتامر
ان تكون حاضر بقوتك
ولايلزم ان تكون قويا سياسيا
وجدنا بعض الدول لاتتميز بقوة عسكرية بل حرم عليها
ان تجيش جيوشها كاليابان
اليابان بعد الحرب العالمية الثانية
وقعت معاهدة ان لايكون لها جيش نظامي ومع ذلك انظر لقيمتها فهي اخذت المعترك الاقتصادي ونجحت في ذلك
نتحدث عن العلم الشرعي والدنيوية الحياتية
هذا مانريده
نجد عزوفا واضحا فاضحا
هناك دراسة تقول
ان عدد الاوراق التي تستخدمها دور النشر العربية برمتها يساوي ماتستعمله دار نشر فرنسية بليمار الشهيرة
تصور عدد الاوراق تستخدمهدار واحده
ذكرنا ان الكتب في امريكا 85 الف اليابان 35 الف سنويا
العرب بعد الثورة الحالية ثورة الكتاب
المكتبات تصدر كتب جديدة
وفرحانين
تتوقع كم عددها
وصلت 1650 كتاب في السنة
يقول قائل : طيب دعنا من العرب وأدخل معنا المسلمين واحسبهم
ستجد العدد
3000 كتاب فقط في السنة
مقابل 35 الف في اليابان
معادلة غير عادلة ونحن امة اقرأ
العجيب
لما تقرأ في الكتب المقدسة
لاتجد حث على القراءة لايجدون نصوص تحثهم
هذا امر مؤسف ولانشعر ان هناك ازمة
تعليق