لماذا لا نعطي قيمة لأولادنا ونحفزهم على العلم ؟
هذا الأسبوع دخل الأطفال المدارس
فرأيت شريط من إنتاج أطفال المدارس
صراحة يدرس بأتم معنى الكلمة
ولولى فيه نساء كاسيات عاريات لعرضت لكم الشريط
فهو في إحدى الدول الغربية
لكن الفكرة يا إخوان الفكرة و بساطتها
لايوجد أدنى عذر لعمل و تطبيق تلك الفكرة
فهي بسيطة جدا جدا
ماذا فعلت تلك المدرسة ؟
إستدعت أولياء التلاميذ لحظور ومشاهدت أبنائهم
وهم يدخلون إلى المدرسة في أول يوم لهم
كونت صفين
صف على اليمين و صف على اليسار
يكتمل الصفين عند بوابة المدرسة
فرشو في الوسط بساط أحمر
كمثل الذي نراه في حفل أوسكار سينمائي
وجمعوا في حافة الطريق كل التلاميذ
وكونوا فرق و أقسام منظمة
و بدأ الإستعراض و الوفود تتقدم
قسم السنة الأولى إبتدائي يحمل الراية عبارة فقط عن لوحة خشبية
ماسكها أستاذ السنة الأولى ومن ورائه تلامذته و الأولياء تسفق
و الأطفال من منبسط لمكسوف لمن يضحك و الكل مبتسم
وبعده وبمسافة قصيرة
أتبعه قسم السنة الثانية و هكذا لغاية آخر قسم
أي السنة السادسة وما دامت هي آخر سنة من المرحلة الإبتدائية
كان الأستاذ حامل نجمة بلون ذهبي
و الأولياء تسفق و تشجع و وفود التلاميذ داخلة إلى المدرسة
فأغلق بعدها باب المدرس بآخر تلميذ دخل مرفوق بالمراقبين و بمدير المدرسة
وبعدين كل شخص ذهب لحاله
صراحة لقطة معبرة
أنظروا كيف شجعوا أبنائهم
كيف يحفزون أبنائهم للذهاب للمدرسة
مش كحالتي لما كنت صغير
أتذكر أول يوم دخلت فيه المدرسة
كانوا ماسكني وأنا أتخبط أريد أهرب بكل طاقتي
وأنا أصرخ أتركوني أتركوني
و تقول راحو يلقوني في النار هههههههه
هذا الأسبوع دخل الأطفال المدارس
فرأيت شريط من إنتاج أطفال المدارس
صراحة يدرس بأتم معنى الكلمة
ولولى فيه نساء كاسيات عاريات لعرضت لكم الشريط
فهو في إحدى الدول الغربية
لكن الفكرة يا إخوان الفكرة و بساطتها
لايوجد أدنى عذر لعمل و تطبيق تلك الفكرة
فهي بسيطة جدا جدا
ماذا فعلت تلك المدرسة ؟
إستدعت أولياء التلاميذ لحظور ومشاهدت أبنائهم
وهم يدخلون إلى المدرسة في أول يوم لهم
كونت صفين
صف على اليمين و صف على اليسار
يكتمل الصفين عند بوابة المدرسة
فرشو في الوسط بساط أحمر
كمثل الذي نراه في حفل أوسكار سينمائي
وجمعوا في حافة الطريق كل التلاميذ
وكونوا فرق و أقسام منظمة
و بدأ الإستعراض و الوفود تتقدم
قسم السنة الأولى إبتدائي يحمل الراية عبارة فقط عن لوحة خشبية
ماسكها أستاذ السنة الأولى ومن ورائه تلامذته و الأولياء تسفق
و الأطفال من منبسط لمكسوف لمن يضحك و الكل مبتسم
وبعده وبمسافة قصيرة
أتبعه قسم السنة الثانية و هكذا لغاية آخر قسم
أي السنة السادسة وما دامت هي آخر سنة من المرحلة الإبتدائية
كان الأستاذ حامل نجمة بلون ذهبي
و الأولياء تسفق و تشجع و وفود التلاميذ داخلة إلى المدرسة
فأغلق بعدها باب المدرس بآخر تلميذ دخل مرفوق بالمراقبين و بمدير المدرسة
وبعدين كل شخص ذهب لحاله
صراحة لقطة معبرة
أنظروا كيف شجعوا أبنائهم
كيف يحفزون أبنائهم للذهاب للمدرسة
مش كحالتي لما كنت صغير
أتذكر أول يوم دخلت فيه المدرسة
كانوا ماسكني وأنا أتخبط أريد أهرب بكل طاقتي
وأنا أصرخ أتركوني أتركوني
و تقول راحو يلقوني في النار هههههههه
تعليق