أردت التطرق لهذا الموضوع من زاوية أخرى
البارحة ذهبت و لأول مرة في حياتي أنتخب

كانت عندي أحاسيس غريبة
أولا لأني سأنتخب لأول مرة
فقد كانت هذه الإنتخابات بمثابة تقرير مصير
بل و أصبح أمر ضروري وربما سأحاسب إن تخليت عن هذا الواجب
لماذا ؟
سأذكر لكم السبب
وثانيا لأن المكان هي كنيسة
طبعا هنا نتكلم عن مقاطعة كندية تقع في أقصى الشمال الشرقي في كندا
يحكمها حزب عنصري حاقد للإسلام و بالخصوص على المرأة المتحجبة
فبدأو في نشر سمومهم و أفكارهم الخبيثة
حتى يضعوا قانون ذكروه علنا
و هو منع الحجاب في العمل
وهنا لا أتكلم عن النقاب تخيل بل حتى الحجاب
فباتت المرأه المسلمة المتحجبة في حيره
أتترك الحجاب حتى تحافظ على عملها ؟
لا تقل لي اسهل الحلول وهو الرجوع للموطن الرئيسي
فهنا نتكلم عن مقيمين منذ أجيال وليس عن مغترب جديد
ناهيك عن كنديين دخلوا في الإسلام
يعني هذه المنطقة تعتبر بلدهم ولهم نفس حقوق الآخرين
لذلك كان أئمة المساجد يحثون المسلمين على المشاركة في الإنتخابات
وتقديم صوتهم للحزب الفديرالي الذي يتعاطف مع المسلمين
ولا يهمه المظهر حجاب أو بدون حجابالمهم ماهو موجود في رأسك من إمكانيات
لأنه لو فاز ذلك الحزب الحقود
فستصبح الجالية المسلمة مهددة و من جميع النواحي
ينظرون للمسلمين بصورة سيئة جدايستغلون أي شيء ليشنوا حربهم الإعلامي
وطبعا المسلمن مثل العادة لا حول ولا قوة
لا يملكون إلا الدعاء كأضعف الإيمان
حتى أن الجالية اليهودية تعاطفت معهم
طبعا لمصالح فهم كذلك يرتدون قبعتهم
لكن الرجال و بالتالي الحزب الحقود لا يستطيع مجابهتهم
فاليهود ماسكينهم إقتصاديا و ماليا وروح أنت ضع قانون ضدهم
فسيقلبون الطاولة على رأس أي سياسي يقترب أو يمسهم ولو بكلمة
لذلك وجدو الحلقة الأضعف هم المسلمين
للأسف ليست لديهم قوة و لا هم متحدين و لا محامين ولا من هو ماسك منصب مرموق سياسيا وهكذا
المهم وفي ساعات متأخرة من الليل البارحة ظهرت النتائج
كنت قلق لأنه لو فاز ذلك الحزب فراحت الجالية المسلمة
لكنه فاز الحزب اللبرالي بالأغلبية الساحقة
ومن ثم سيصبح رئيسهم هو الوزير الأول للمقاطعة
وبالتالي إنهزم الحزب المعادي للإسلام شر هزيمة
الحمد لله
فتنفست الجالية المسلمة وخصوصا المرأه المتحجبة
الذين أرادوا أن يكيدوا لها
فسلط الله عليهم حزب مسحهم من خريطة الإنتخابات مسحا
البارحة ذهبت و لأول مرة في حياتي أنتخب

كانت عندي أحاسيس غريبة
أولا لأني سأنتخب لأول مرة
فقد كانت هذه الإنتخابات بمثابة تقرير مصير
بل و أصبح أمر ضروري وربما سأحاسب إن تخليت عن هذا الواجب
لماذا ؟
سأذكر لكم السبب
وثانيا لأن المكان هي كنيسة
طبعا هنا نتكلم عن مقاطعة كندية تقع في أقصى الشمال الشرقي في كندا
يحكمها حزب عنصري حاقد للإسلام و بالخصوص على المرأة المتحجبة
فبدأو في نشر سمومهم و أفكارهم الخبيثة
حتى يضعوا قانون ذكروه علنا
و هو منع الحجاب في العمل
وهنا لا أتكلم عن النقاب تخيل بل حتى الحجاب
فباتت المرأه المسلمة المتحجبة في حيره
أتترك الحجاب حتى تحافظ على عملها ؟
لا تقل لي اسهل الحلول وهو الرجوع للموطن الرئيسي
فهنا نتكلم عن مقيمين منذ أجيال وليس عن مغترب جديد
ناهيك عن كنديين دخلوا في الإسلام
يعني هذه المنطقة تعتبر بلدهم ولهم نفس حقوق الآخرين
لذلك كان أئمة المساجد يحثون المسلمين على المشاركة في الإنتخابات
وتقديم صوتهم للحزب الفديرالي الذي يتعاطف مع المسلمين
ولا يهمه المظهر حجاب أو بدون حجابالمهم ماهو موجود في رأسك من إمكانيات
لأنه لو فاز ذلك الحزب الحقود
فستصبح الجالية المسلمة مهددة و من جميع النواحي
ينظرون للمسلمين بصورة سيئة جدايستغلون أي شيء ليشنوا حربهم الإعلامي
وطبعا المسلمن مثل العادة لا حول ولا قوة
لا يملكون إلا الدعاء كأضعف الإيمان
حتى أن الجالية اليهودية تعاطفت معهم
طبعا لمصالح فهم كذلك يرتدون قبعتهم
لكن الرجال و بالتالي الحزب الحقود لا يستطيع مجابهتهم
فاليهود ماسكينهم إقتصاديا و ماليا وروح أنت ضع قانون ضدهم
فسيقلبون الطاولة على رأس أي سياسي يقترب أو يمسهم ولو بكلمة
لذلك وجدو الحلقة الأضعف هم المسلمين
للأسف ليست لديهم قوة و لا هم متحدين و لا محامين ولا من هو ماسك منصب مرموق سياسيا وهكذا
المهم وفي ساعات متأخرة من الليل البارحة ظهرت النتائج
كنت قلق لأنه لو فاز ذلك الحزب فراحت الجالية المسلمة
لكنه فاز الحزب اللبرالي بالأغلبية الساحقة
ومن ثم سيصبح رئيسهم هو الوزير الأول للمقاطعة
وبالتالي إنهزم الحزب المعادي للإسلام شر هزيمة
الحمد لله
فتنفست الجالية المسلمة وخصوصا المرأه المتحجبة
الذين أرادوا أن يكيدوا لها
فسلط الله عليهم حزب مسحهم من خريطة الإنتخابات مسحا

تعليق