يشتد القتال بالعراق بتكاتف بين داعش وباقي الفصائل وحتى الان متفقون مع البشرمجه والثوره تتقدم
بينما المالكي يحشد الطائفين ويطلب العون من كل العالم وايران ترد وتقول انها ستدعم العراق (المالكي ) وانها توافق على التعاون مع الامريكان
لقد وصف المتحدثون عن الدراسات العسكريه ان ما حدث بالعراق له اسباب عده
اولها هي تصرفات المالكي ونهجه الطائفي مما ادى الى قبول داعش من قبل السنه واهل العشائر ضاقو من الممارسات الطائفيه التي تتبعها دوله المالكي سواء من الامن او من الجيش او من المليشيات المدعومه ايرانيا
بينما قال اخروون ان ما جرى بالعراق وفرار الجيش بهذه الطريقه اضافه الى ما قيل ان مسؤولين او قيادات كبيره دعمت هذه الثوره
وان هذا صحيح فقد لا تكون الثوره ثورة سنه وحسب بل ثورة سنه وشيعى ضاقو مما هم عليه
واعتقد اخروون ان ما حصل قد يكون متفق عليه من قبل المالكي كي تكون هذه المناطق وهي اغلبيه سنيه لضربها بالكيماوي كما حدث بالفلوجه
الوضع ضبابي بالعراق لا يمكن التكهن بشيئ الا ان المعلوم جيدا ان سياسات المالكي هي سبب ما يحدث بالعراق مهما كانت القصه
الا ان الدول منها اسرائيل اخذت تدرس استراتيجيه جديده بما سمتهم لمحاربه الاسلام المتطرف وانه بات عليها ان تصنع شراكه عربيه لمحاربه ما سمته الاسلام المتشدد لانه بات واسع النطاق
*************************************************************************************************
اقول ان ما يجري اليوم سواء ان نتحدث عن اسلام متشدد او خلافه (لاننا لا نعلم حتى الان حقيقه داعش ونهجها وان كانت مقبوله او لا فقط من الاعلام الموجه الذي يصف هذا التنضيم بالارهاب
ان سبب هذه القوة المتصاعده هي سياسات دولنا وسياسات العالم التي اخذت تهمش حق الشعوب حتى ما عاد عن هذه الشعوب ما تخاف عليه اصلا سوى الانتقام والتغير مهما كان شكل التغير حتى ان كان للاسوء او للافضل كما يجري بسوريا مثلا فالحال غير مستقر والثوره التي خرجت لاجل لقمه العيش وحياة هانئه بكل معناها اخذت شكل اخر وبغض الطرف او الاطراف السيئه والحسنه الا الحقيقه تقول ان الشعب السوري اليوم اما مهجر او مقتول او يحارب ولا امن ولا امان
اي ما يجري لنا كامه اسلاميه بشكل خاص هو اننا اموات في الحياة ..............
هذا غير سياسات العسكر والذي يابى الا ان يسيطر على ادوله لتبقى يدهه المغلولبلفساد الطائل الاول
ايضا هي سياسات الغرب والتي ضن بها انه بهذه الطريقه يهدم الدول ويعيد بنائها مما يبقيها ضعيفه طوال الوقت
اي كلها مركبات واحداثيات تجعل من الاوضاع اكثر خطوره
فالحرب بكل حال تبقى حرب ومهما كان المنتصر فالحقيقه تقول انه يكون خساره
وبصراحه الدول العربيه قد ترفض المالكي الا انها سترفض ايضا دوله اسلاميه لان الدوله الاسلاميه تمتد وقريبه من الشعوب حتى وان كان شوائب فيها
كما ايضا لتركيا وهي بالحساب دوله اسلاميه سنيه ان صح التعبير لها مخاوفها وبدت مصروعه هذا غير اختطاف دبلوماسيها
ولهذا الايام المقبله ستكون اكثر صخابه خصوصا مع تحالفات جديده قد يقيمها المالكي ومع دخول ايران بشكل مباشر بالويه لمحاربه اهل السنه بما جمع هناك
بينما المالكي يحشد الطائفين ويطلب العون من كل العالم وايران ترد وتقول انها ستدعم العراق (المالكي ) وانها توافق على التعاون مع الامريكان
لقد وصف المتحدثون عن الدراسات العسكريه ان ما حدث بالعراق له اسباب عده
اولها هي تصرفات المالكي ونهجه الطائفي مما ادى الى قبول داعش من قبل السنه واهل العشائر ضاقو من الممارسات الطائفيه التي تتبعها دوله المالكي سواء من الامن او من الجيش او من المليشيات المدعومه ايرانيا
بينما قال اخروون ان ما جرى بالعراق وفرار الجيش بهذه الطريقه اضافه الى ما قيل ان مسؤولين او قيادات كبيره دعمت هذه الثوره
وان هذا صحيح فقد لا تكون الثوره ثورة سنه وحسب بل ثورة سنه وشيعى ضاقو مما هم عليه
واعتقد اخروون ان ما حصل قد يكون متفق عليه من قبل المالكي كي تكون هذه المناطق وهي اغلبيه سنيه لضربها بالكيماوي كما حدث بالفلوجه
الوضع ضبابي بالعراق لا يمكن التكهن بشيئ الا ان المعلوم جيدا ان سياسات المالكي هي سبب ما يحدث بالعراق مهما كانت القصه
الا ان الدول منها اسرائيل اخذت تدرس استراتيجيه جديده بما سمتهم لمحاربه الاسلام المتطرف وانه بات عليها ان تصنع شراكه عربيه لمحاربه ما سمته الاسلام المتشدد لانه بات واسع النطاق
*************************************************************************************************
اقول ان ما يجري اليوم سواء ان نتحدث عن اسلام متشدد او خلافه (لاننا لا نعلم حتى الان حقيقه داعش ونهجها وان كانت مقبوله او لا فقط من الاعلام الموجه الذي يصف هذا التنضيم بالارهاب
ان سبب هذه القوة المتصاعده هي سياسات دولنا وسياسات العالم التي اخذت تهمش حق الشعوب حتى ما عاد عن هذه الشعوب ما تخاف عليه اصلا سوى الانتقام والتغير مهما كان شكل التغير حتى ان كان للاسوء او للافضل كما يجري بسوريا مثلا فالحال غير مستقر والثوره التي خرجت لاجل لقمه العيش وحياة هانئه بكل معناها اخذت شكل اخر وبغض الطرف او الاطراف السيئه والحسنه الا الحقيقه تقول ان الشعب السوري اليوم اما مهجر او مقتول او يحارب ولا امن ولا امان
اي ما يجري لنا كامه اسلاميه بشكل خاص هو اننا اموات في الحياة ..............
هذا غير سياسات العسكر والذي يابى الا ان يسيطر على ادوله لتبقى يدهه المغلولبلفساد الطائل الاول
ايضا هي سياسات الغرب والتي ضن بها انه بهذه الطريقه يهدم الدول ويعيد بنائها مما يبقيها ضعيفه طوال الوقت
اي كلها مركبات واحداثيات تجعل من الاوضاع اكثر خطوره
فالحرب بكل حال تبقى حرب ومهما كان المنتصر فالحقيقه تقول انه يكون خساره
وبصراحه الدول العربيه قد ترفض المالكي الا انها سترفض ايضا دوله اسلاميه لان الدوله الاسلاميه تمتد وقريبه من الشعوب حتى وان كان شوائب فيها
كما ايضا لتركيا وهي بالحساب دوله اسلاميه سنيه ان صح التعبير لها مخاوفها وبدت مصروعه هذا غير اختطاف دبلوماسيها
ولهذا الايام المقبله ستكون اكثر صخابه خصوصا مع تحالفات جديده قد يقيمها المالكي ومع دخول ايران بشكل مباشر بالويه لمحاربه اهل السنه بما جمع هناك
تعليق