طبعا الكل سمع عن احداث التحرش والاغتصاب التي حدثت بمصر وغالبيه دول العالم علقت على مصر كانها الدوله الوحيده التي بها تحرش واغتصاب
الحقيقه ليست مصر وحدها وانما هي ضاهره او آفه تنتشر بكل العالم
حتى زواج المسيار هو افه وهو ذريعه كما يقال مشرعه للفساد بشكل او باخر
والحقيقه ايضا ان الحشيش ومشتقاته اخذت تتفشى بعالمنا العربي بشكل كبير
ببساطه اذكر حادثه ليست ببعيده عني وهي لشاب من قريتنا اعرفه اكثر من ما اعرف نفسي عمره 17 سنه اليوم هو مسروق او ضايع بسبب حبه هلوسه حسب وصف الاطباء لحالته وهو ليس الوحيد
علما لا يتعاطى المخدرات ولا اي نوع من انواعها بل كثير من الحالات المشابهه اكدت انهم تناولوها من غير معرفتهم اما بالماء او بالعصير او باي مشروب
لا اتحدث عن متعاطين بل عن شباب ليس لهم من هذا بشيئ واتحدث بالاخص عن الحاله التي اعرفها
يعني عن نفسي لم اعد اثق باحد وباستمرار احذر ابني ومن اعرفهم ان لا يشربو اي شيئ من احد شوفو وين صرنا لانه ما في امان
لماذا
لان التربيه اصبحت شبه معدومه
يخطئ من يضن نفسه هو الوحيد الذي يربي لا هذا كان زمان اي قبل التلفزيون وقبل الانترنت ونضيف الشارع والمرسه وللاسف المدارس معلميها كثيرين منهم من دون تربيه
واللي يخطئ مش راح يقول لاهله انا اخطئ بل سيتضاهر بحسن الاخلاق
هذا غير جيل اليوم جيل المسلسلات والافلام طبعا الا من رحم ربي
يعني مثل فلم هيفا وهبي الذي اثار سخط هذا فلم بالعربي سكس واعتذر فهذه الكلمه المناسبه له
غير كليبات الاغاني واللي صارو يتبارزون فيه للي بيضهر فتونه اكثر فيه
والشباب بالتالي بشر وهم اسهل للضياع وللانجرار زنعلم ما يعني حال الشباب
بالضافه وهو العامل الاكبر
قبل مده ليت ببعيده اثير نقاش لى الفيس بوك عن سبب التحرش هل هو الملابس ام هي حاله
طبعا سبب التحرش الاول هو ما يلفت النضر وما يثير الشهوة فهذا وضع طبيعي
فبزماننا كثر الضيق وفصل الجسم وهذا غير انه معيب الا انه داعي للدعاره اي ماذا يعني شابه او سيده ترتدي بنطال ضيق تفصل به جسدها وتخرج للسوق او لاي مكان امام العامه ماذا يعني هذا الا يعني شوفوني ولا لابسته على شان الناس تغض بصرها
الا انه ايضا اثبت ان حالات الاغتصاب لا تتم على المتبرجات وحسب بل على المتدينات هنا نضيف اصبح الوضع اخطر
وهنا نقف عند الحريه المطلقه والتي هي هدامه فان لم يكن ضوابط فهذه الحريه تكون هدامه للمجتمعات
ولهذا الشرائع السماويه كانت الاعدل والانسب للبشريه جميعها وبالاخص الدين الاسلامي
لانه اعطى للانثى ما لها وحفظ كرامتها بالحجاب الحجاب وليس حجاب شفوني يا ناس
والحل ليس بالسجن العقاب مطلوب لكن الاصلاح مفروض ولا يتم الاصلاح من خلال تحذير ولو حتى وصلت للاعدام فهل سينتهي التحرش
يعني المحشش سيفكر بالعقاب والاعدام هو اصلا بكون ضايع وهو لو بكون صاحي يمكن ما يقدر يعمل اللي بيعمله
وهذا يحتاج لعلماء المسلمين وليس لقوانين ولبرالين ويسارين بل يحتاج لعلماء الدين بالاضافه للدوله للحد من الفقر لان الفقر يصنع ما لا يحمد
من هنا دائما وللابد نقول ان الدوله من دون دين تكون ساقطه
طبعا بالمقابل مهما كانت الطريقه والتعامل ومهما كانت الخطه ناجحه فلن تستطيع ان تقضي على هذه الافه بالكامل لكن يمكن حصرها وان لا ندعها تتفشى لانها باتت تتوسع عالميا والغرب مع حرياته وانضمته وديمقراطياته وحقوق الانسان وحقوق البغال هذه الافه عندهم متفشيه منذ زمن وبارقام خياليه
اي ان القانون لا يمكن وحده ان يكون كفيل بمنعها
الحقيقه ليست مصر وحدها وانما هي ضاهره او آفه تنتشر بكل العالم
حتى زواج المسيار هو افه وهو ذريعه كما يقال مشرعه للفساد بشكل او باخر
والحقيقه ايضا ان الحشيش ومشتقاته اخذت تتفشى بعالمنا العربي بشكل كبير
ببساطه اذكر حادثه ليست ببعيده عني وهي لشاب من قريتنا اعرفه اكثر من ما اعرف نفسي عمره 17 سنه اليوم هو مسروق او ضايع بسبب حبه هلوسه حسب وصف الاطباء لحالته وهو ليس الوحيد
علما لا يتعاطى المخدرات ولا اي نوع من انواعها بل كثير من الحالات المشابهه اكدت انهم تناولوها من غير معرفتهم اما بالماء او بالعصير او باي مشروب
لا اتحدث عن متعاطين بل عن شباب ليس لهم من هذا بشيئ واتحدث بالاخص عن الحاله التي اعرفها
يعني عن نفسي لم اعد اثق باحد وباستمرار احذر ابني ومن اعرفهم ان لا يشربو اي شيئ من احد شوفو وين صرنا لانه ما في امان
لماذا
لان التربيه اصبحت شبه معدومه
يخطئ من يضن نفسه هو الوحيد الذي يربي لا هذا كان زمان اي قبل التلفزيون وقبل الانترنت ونضيف الشارع والمرسه وللاسف المدارس معلميها كثيرين منهم من دون تربيه
واللي يخطئ مش راح يقول لاهله انا اخطئ بل سيتضاهر بحسن الاخلاق
هذا غير جيل اليوم جيل المسلسلات والافلام طبعا الا من رحم ربي
يعني مثل فلم هيفا وهبي الذي اثار سخط هذا فلم بالعربي سكس واعتذر فهذه الكلمه المناسبه له
غير كليبات الاغاني واللي صارو يتبارزون فيه للي بيضهر فتونه اكثر فيه
والشباب بالتالي بشر وهم اسهل للضياع وللانجرار زنعلم ما يعني حال الشباب
بالضافه وهو العامل الاكبر
قبل مده ليت ببعيده اثير نقاش لى الفيس بوك عن سبب التحرش هل هو الملابس ام هي حاله
طبعا سبب التحرش الاول هو ما يلفت النضر وما يثير الشهوة فهذا وضع طبيعي
فبزماننا كثر الضيق وفصل الجسم وهذا غير انه معيب الا انه داعي للدعاره اي ماذا يعني شابه او سيده ترتدي بنطال ضيق تفصل به جسدها وتخرج للسوق او لاي مكان امام العامه ماذا يعني هذا الا يعني شوفوني ولا لابسته على شان الناس تغض بصرها
الا انه ايضا اثبت ان حالات الاغتصاب لا تتم على المتبرجات وحسب بل على المتدينات هنا نضيف اصبح الوضع اخطر
وهنا نقف عند الحريه المطلقه والتي هي هدامه فان لم يكن ضوابط فهذه الحريه تكون هدامه للمجتمعات
ولهذا الشرائع السماويه كانت الاعدل والانسب للبشريه جميعها وبالاخص الدين الاسلامي
لانه اعطى للانثى ما لها وحفظ كرامتها بالحجاب الحجاب وليس حجاب شفوني يا ناس
والحل ليس بالسجن العقاب مطلوب لكن الاصلاح مفروض ولا يتم الاصلاح من خلال تحذير ولو حتى وصلت للاعدام فهل سينتهي التحرش
يعني المحشش سيفكر بالعقاب والاعدام هو اصلا بكون ضايع وهو لو بكون صاحي يمكن ما يقدر يعمل اللي بيعمله
وهذا يحتاج لعلماء المسلمين وليس لقوانين ولبرالين ويسارين بل يحتاج لعلماء الدين بالاضافه للدوله للحد من الفقر لان الفقر يصنع ما لا يحمد
من هنا دائما وللابد نقول ان الدوله من دون دين تكون ساقطه
طبعا بالمقابل مهما كانت الطريقه والتعامل ومهما كانت الخطه ناجحه فلن تستطيع ان تقضي على هذه الافه بالكامل لكن يمكن حصرها وان لا ندعها تتفشى لانها باتت تتوسع عالميا والغرب مع حرياته وانضمته وديمقراطياته وحقوق الانسان وحقوق البغال هذه الافه عندهم متفشيه منذ زمن وبارقام خياليه
اي ان القانون لا يمكن وحده ان يكون كفيل بمنعها
تعليق