كتبت هذه المقالة, ما رأيكم فيها, هل من اضافة او تصحيح؟
================================================
معلومة, ترى ربنا خلق دين, ولما نتعلم شيء جديد ما بنعرفه باحكام الدين لازم نبخع ونخضع مش نتفلسف ونتسقرط, في ناس مش عاجبها الدين وبدها تعيش حياتها بالطول والعرض هيك بلا رباط ولا زمام, هذي الفتوى المحترمة والمنطقية مش معجبة ناس لأنها حسب وصفهم فتوى الفين وخمسطاش
http://islamqa.info/ar/165186
(حكم وضع المرأة لصورتها على الفيس بوك)
باعتقادي هذا هو ملخصها
"
ثم إن كل ذي لب يعلم أن مجمع الحسن والفتنة في المرأة هو وجهها ، وهو الذي يستشرف الرجال لمعرفته ، وبه يقاس جمال المرأة من عدمه ، فنشر الصورة على الوجه المذكور فتح لباب فتنتها والفتنة بها ، وابتذالها وابتذال صورتها ، حين تكون مباحة لكل طالب وراغب .
"
الفتوى أكيد الفين وخمسطاش مش حتكون من ايام الصحابة, لأنه ما كان فيه فيسبوك, اليوم في علماء نرجعلهم, مرات بيخطأوا ومرات بيصيبوا, حسب فهمي المتواضع الفتوى صحيحة وهي متسقة تماما مع الكتاب والسنة والعقل والنقل, العلة من اباحة كشف وجه المرأة التعرف, يعني نعرف هذي فلانة او علانة, عادي ما فيه حرام وهو شيء مباح.
لكن بالنسبة لنشر صورة الأمر مختلف, خليني احاول اوضح, الحُكم الشرعي يدور مع العلة, مرة أخرى الحُكم الشرعي يدور مع العِلة, مرات الكذب مباح في مواطن معروفة كالاصلاح مع انه اصلا الكذب حرام, فبانتفاء العلة يتغير الحكم الشرعي, يعني سيدنا عمر رضي الله عنه مرة عطل حد السرقة مع انه حرام, لأن العلة انتفت, ومرة منع الزواج بكتابية مع انه حلال لأنه العلة انتفت, وعلل ذلك ب "من لبنات المسلمين؟" بعد ان شاهد اقبال شديد على الكتابيات مثلا, وكذلك نشر الصورة لا يفيد غرض التعرف, العلة انتفت ايضا, بلاش, العلة من اباحة شرب الماء الارتواء, حلال, اما اني اشرب خمسين لتر ويصير معي تسمم مائي حرام لأن علة الارتواء انتفت, مش قادر اوضح أكثر من هيك خلاص أعيتني الحِيل....
وكما قال احد السلف الصالح : "ان عيون هذه الفحول طوامح " فالقائل بعدم انجذاب الرجل للمرأة يكذب على الطبيعة البشرية , اي قيد يأتي به الدين لسلامة اصحابه مش لتعكير حياة الناس, أي انسان يسمح لاهله بنشر صورهم على الانترنت يجب ان يراجع عقله ورجولته أيضا.
اذا كان كلامي صحيح فهو توفيق من الله, اما غير ذلك فهو من الشيطان...
================================================
================================================
معلومة, ترى ربنا خلق دين, ولما نتعلم شيء جديد ما بنعرفه باحكام الدين لازم نبخع ونخضع مش نتفلسف ونتسقرط, في ناس مش عاجبها الدين وبدها تعيش حياتها بالطول والعرض هيك بلا رباط ولا زمام, هذي الفتوى المحترمة والمنطقية مش معجبة ناس لأنها حسب وصفهم فتوى الفين وخمسطاش
http://islamqa.info/ar/165186
(حكم وضع المرأة لصورتها على الفيس بوك)
باعتقادي هذا هو ملخصها
"
ثم إن كل ذي لب يعلم أن مجمع الحسن والفتنة في المرأة هو وجهها ، وهو الذي يستشرف الرجال لمعرفته ، وبه يقاس جمال المرأة من عدمه ، فنشر الصورة على الوجه المذكور فتح لباب فتنتها والفتنة بها ، وابتذالها وابتذال صورتها ، حين تكون مباحة لكل طالب وراغب .
"
الفتوى أكيد الفين وخمسطاش مش حتكون من ايام الصحابة, لأنه ما كان فيه فيسبوك, اليوم في علماء نرجعلهم, مرات بيخطأوا ومرات بيصيبوا, حسب فهمي المتواضع الفتوى صحيحة وهي متسقة تماما مع الكتاب والسنة والعقل والنقل, العلة من اباحة كشف وجه المرأة التعرف, يعني نعرف هذي فلانة او علانة, عادي ما فيه حرام وهو شيء مباح.
لكن بالنسبة لنشر صورة الأمر مختلف, خليني احاول اوضح, الحُكم الشرعي يدور مع العلة, مرة أخرى الحُكم الشرعي يدور مع العِلة, مرات الكذب مباح في مواطن معروفة كالاصلاح مع انه اصلا الكذب حرام, فبانتفاء العلة يتغير الحكم الشرعي, يعني سيدنا عمر رضي الله عنه مرة عطل حد السرقة مع انه حرام, لأن العلة انتفت, ومرة منع الزواج بكتابية مع انه حلال لأنه العلة انتفت, وعلل ذلك ب "من لبنات المسلمين؟" بعد ان شاهد اقبال شديد على الكتابيات مثلا, وكذلك نشر الصورة لا يفيد غرض التعرف, العلة انتفت ايضا, بلاش, العلة من اباحة شرب الماء الارتواء, حلال, اما اني اشرب خمسين لتر ويصير معي تسمم مائي حرام لأن علة الارتواء انتفت, مش قادر اوضح أكثر من هيك خلاص أعيتني الحِيل....
وكما قال احد السلف الصالح : "ان عيون هذه الفحول طوامح " فالقائل بعدم انجذاب الرجل للمرأة يكذب على الطبيعة البشرية , اي قيد يأتي به الدين لسلامة اصحابه مش لتعكير حياة الناس, أي انسان يسمح لاهله بنشر صورهم على الانترنت يجب ان يراجع عقله ورجولته أيضا.
اذا كان كلامي صحيح فهو توفيق من الله, اما غير ذلك فهو من الشيطان...
================================================
تعليق