عندما ينادي الاقصى يهرب الجميع الا من رحم ربي
وهنا ليس للمسائله انما للتذكير
نجد طبول الحرب تقرع هنا وهناك وبحزم لكن لما تصل للاقصى الغالبيه تتوارى ولا نسمع سوى انين وشجب وكان نتن ياهو سعبرهم بشيئ

بل نقول ما يجري للاقصى بالوقت الراهن ما هو الا لتفحص نبض العالم الاسلامي ان مازال به روح ينبض ام انه مات
لان الخطوات القادمه هي الجزء الاهم بالنسبه للمخطط اليهودي

اذكر من خلال الوثائقيات لما حرق المسجد الاقصى قال اليهود منهم جولدا مائير ومنهم جنرالات سابقون قالو لما حرق المسجد الاقصى اعلن النفير العام وحاله من الخوف والهلع انساب اليهود كافه من ما قد ينجم عن مثل هذا العمل
ثم قال لم ننم طوال الليل ونحن نفكر بكافه الاحتمالات ولكن ما ان طلع النهار حتى ادركنا انه لن يحدث شيئ

وهنا ايضا نقول سيقسم الاقصى رغم انوفنا ولا نقول رغم انوف حكام العرب لانهم بالاساس هم مشتركون مع اليهود ولو اختلفو