اخي انا معاشر المغاربة و مقيم في فرنسا و لم ارى منهم الا الخير مثلهم مثل اي اناس اخرين فيهم الصالح و الطالح و لا يمكنك ان تعمم من تجربتك الخاصة و تجعل منها قاعدة عامة عدا ذلك يوجد فرق كبير بين النظام الحاكم و الشعوب المغلوب على امرها في كل الدول العربية بلا استثناء

أنا كذلك أعرف سوري كردي المسكين هو كذلك يعاني
من أمور عرقية في بلده ولا أريد أن أذكر معاناته مع بعض الشعوب العربيية شاف وذاق عنصرية لا توصف
ولكن لا أريد الخروج عن الموضوع

اما عن اليهود اعرف جزائري يهودي قال لي بالحرف الواحد من 1980 و انا اذهب الى الجزائر و عندما اصل استقبل ايما استقبال هذا عن اليهود المقيمين في الجزائر قسنطينة خاصة الفرق الوحيد بيننا وبينهم ان الجالية اليهودية عندنا لا تجهر بدينها لا خوف من الحكومة اليهودية المتصهينة انما خوفا من الشعب

قالك لا تجهر بدينها شوف
أليس لديهم عيد يحتفلون به و التلفزيون المغربي ينقل الخبر بكل فرح وسرور
أنا شاهدت ذلك عبر 2M
لما شاهدت ذلك ضننت أن قناة إسرائيل إش عبايات سوداء و إيش كيبايات وشعر طويل الواحد يقشعر جسمه لما يرى ذلك

أعطينا إحصائية عن عدد اليهود في الجزائر
تعرف لو يعرف جزائري بوجود يهودي يقتله
قد يكون ثلة تعيش منعزلة يمكن 30 أو 50 شخص
وما تقول يستقبلونه إيما إستقبال

إقرأ الصحيفة الفرنسية حتى و إن كان صاحبها فرنسي يهودي ومع هذا يقول

Par Benjamin Roger

Maroc

Le nombre de Juifs marocains est estimé à environ 250 000 en 1945. أ€ l’époque, il s’agit de la plus grosse communauté juive du Maghreb et du monde arabe. Contrairement à leurs « frères » d’Europe, les Juifs du Maroc ont été préservés de la folie meurtrière nazie, bénéficiant notamment de la protection du roi Mohammed V. Conscients de cet énorme potentiel de peuplement, les agents sionistes vont, dès 1947, parcourir le royaume pour pousser les israélites marocains à émigrer vers l’أ‰tat d’Israël naissant. Cet exil s’accentuera progressivement dans les années suivantes, notamment entre l’indépendance du royaume alaouite en 1956 et la Guerre des Six-Jours en 1967.

Si le gros des troupes fait l’aliyah (l’émigration vers la Terre promise), de nombreux Marocains de confession juive posent leur bagages en France, au Canada ou encore en Amérique latine. D’après Jacques Toledano, président du musée du judaïsme marocain à Casablanca, ces exilés et leur descendance restent pourtant profondément attachés à leur « marocanité ». « Aujourd’hui, quelle que soit la couleur de leur passeport, les Juifs originaires du Maroc se sentent pleinement marocains », affirme-t-il. Plusieurs milliers d’entre eux rentrent d’ailleurs régulièrement dans leur pays d’origine pour les vacances. Aujourd’hui, près de 3 000 Juifs sont encore établis au Maroc, notamment à Casablanca.

Algérie

Moins nombreux que leurs voisins marocains, les Juifs algériens ont surtout une trajectoire très différente, intiment liée à l’histoire franco-algérienne. En 1870, le décret Crémieux – du nom de son auteur, Adolphe Crémieux – déclare citoyens français les « israélites indigènes » d’Algérie. Lorsque la guerre d’indépendance éclate, en 1954, on compte environ 130 000 Juifs dans les départements français d’Algérie. Comme le résume Albert Camus dans L’Express, la communauté est alors « coincée entre l’antisémitisme français et la méfiance arabe ». Ne choisissant aucun camp, elle subira ensuite de nombreuses attaques, qu’elles soient l’œuvre des extrémistes français de l’Organisation armée secrète (OAS) ou des indépendantistes arabo-musulmans du Front de libération national (FLN). Dans les mois qui suivent l’indépendance, environ 120 000 Juifs d’Algérie, Français depuis quatre générations, embarquent pour la métropole aux côtés des pieds-noirs.

Les quelques milliers restant partiront progressivement, au gré des vagues d’immigration vers Israël dans les années 1960 et 1970. La « décennie noire », dans les années 1990, fera fuir la plupart des derniers membres de la communauté encore installés en Algérie. Aujourd’hui, personne n’est capable de fournir un chiffre précis sur le nombre de Juifs résidant toujours dans le pays. Aucun ? Une vingtaine ? Une cinquantaine ? « Il ne sont plus qu’une poignée. Ils vivent très discrètement et sont surtout installés à Alger », indique l’historien Benjamin Stora.
تحب أترجملك
يعني ما شاء الله عليهم اليهود منغرسين في جذورهم و من قرون و حاب تقارن مع الجزائر



وآسف على المغاربة الملتزمين فأكررها مرارا هم أصحابي و أحبابي
أنا أتكلم عن غير الملتزمين وكل من له صلة يهودية و حكومية حتى لا تخلطو في كل شيء

وعلى فكرة أنا ما كنت لأتدخل لكن عندما قرأت المقال ثار دمي ليس حبا في حكومتي و التي بسببها هاجرت ولكن عن الكذب الذي ينشرونه يوميا
كيف يطرد سوري من الجزائر وهي بلد الثوار
لا توجد عائلة إلا ولها مجاهد
فأنا أصبحت لا أتحمل قراءت أخبار مدسوسة
مع أن أعز أصدقائي مغاربة لكن وكما قلت ملتزمين
وأنا لم أعمم بل ذكرت فقط الفئة التي يوميا تدس أخبار تيهودية

النقاش هذا له رائحة كريهة مُنتِنة (كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لصحابته عندما تنادوا بعصبياتهم)

وأنا عايش في أستراليا وعشت في بلدان عدة ومعاشرهم مليح .. الحقيقة المغاربة خيار الناس وإن كان فيهم من عيب ففينا مثله أو ما يكافئه

كلمة واحدة .. الحقيقة لا أستطيع أن أسميهم أخوتنا .. لأنهم منا وفينا فنحن هم وهم نحن

فاتق الله أخي ولا تفرق الصف ولا توقظ الفتنة (فملعون من أيقظها)

أنصحك أن تراجع نفسك (أو تعالجها) فكلامك فيه الكثير من التحامل ومشحون بالكراهية

ولقد رأيت من يتكلم مثل كلامك منطلقا من الجهة الآخرى

ولا أنكر أن كلامكم فيه من شيء الصحة ولاكنه يوضف بطريقة عصبية مقيتة لخدمة الباطل لا للإصلاح والنقد البناء

مع أن كلامك باطل لامحالة، (مثال ذلك اليمن أحد أعرق مواطن اليهود في العالم) إلا أني سأجاريك فيه ..

وإن يكن فما المشكل في ذلك!!؟ لطالما عاش اليهود آمنين مطمئنين في كنف الدول الإسلامية عبر التاريخ

بل إن دويلة الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة كانت تعج باليهود فما البأس في ذلك!؟

فإني أرى هذا من كرم الأخلاق وسعة الصدر وتقبل الآخر

أما أن تتهم إخوتي المسلمين المغاربة بالتهود أو التأثر بأسوء أخلاق اليهود فهذا لا يحتمل وسأغلظ في الرد على ذلك

وكونك تعمم ذكر السوء ثم تستثني "الصالحين" فهذا لا يجديك

وأنا شخصيا لن أقبل بأي رد آخر منك يا أخي نصر الدين يجرح في الشعب المغربي أو أي شعب مسلم آخر

أنا مستاء جداً من كلامك .. أعتقد أنك أخذت حصتك وقلت أكثر بكثير مما يجب

وإلا فشكواي إلى الله أولاً ثم إلى الإدارة

والسلام،

لوكان الجهل رجلا لقاتلته توقيعك ابلغ من كل الكلام. المشكلة كبيرة ان تجد اتجاه شعب كامل بهذا الفكر نتيجة اعلام مضلل و شعب لا يكلف نفسه عناء التفكير و هذا حال جميع شعوب العالم لكن بدرجات و لكن في العالم العربي المشكلة اكبر من توجيه للفكر في عالمنا زد عليها العمالة و الخيانة للدين و الوطن لن اطيل الكلام فلحظة من التفكير كفيلة بجعلك تدرك الكثير عن هذا العالم المتهالك.

أنا عاشرتهم منذ عشرين سنة يا أخي
ولا أكرههم مثلما تظن بل أعز أصدقائي مغاربة
أنا أكره من يغدر بي وقد ذكرت حقائق من تجاربي الشخصية
وأكره من يدس أخبار كاذبة
فهل تتقبل ما قاله
هو ذكر أن الجزائر طردت سوريين على الحدود المغربية
فقلت له هات الدليل
ربما مصدره قناتهم التي تبث السموم يوميا
يأتون بمغاربة يلعبون دور السوريين والتمثيلية معروفة

ذات مرة كنت عند صديق مغربي فإذ بنا نشاهد أشخاص مدعين أنهم صحراويين يناصرون الحكومة وهنا كنت أستمع للهجتهم فتبين لي أنهم مغاربة فقلت لزميلي الصحراويين عندهم لهجة خاصة غير هذه
المسكين صديقي سكت مع أنه مغربي فواضحة الأمور

روح شاهدها وبالمقابل قنواتنا لا تتكلم عنهم إلا في أحداث كأي حدث بقية الدول
فأنا ما عممت
وكررتها مرارا الملتزمين ما شفت منهم غير الخير
وشوف عنوانه إستعمل كلمة لاجئيين السوريين
ولم يستعمل إخواننا السوريين وقد نبهه أحد الإخوة عن ذلك ومع هذا ما صلح خطئه

لذلك لا تخلط الأوراق أنا حقدي وكرهي فقط على هذه الفئة


ولو كنت أكرههم فلماذا أكتب موضوع عن المصمم المغربي وقلت للمصممين إتخذوه قدوة وبالمناسبة أنت الوحيد من رد

لكن بالمقابل
هل مثلا ستحب من تجد له عمل
ثم يغدرك من الخلف تحب أحكي لك قصتي مع هذا الشخص
وقصص أخرى متلتله عبر عقدين مش حالات إستثنائية
ومع هذا الملتزمين على الراس و العين

-------------
وصلت المعلومة وواضح جدا انك انطلقت من تجربتك الخاصة و اعطيت حكمك على شعب كامل و استثنيت القليل . اخي نصيحة لوجه الله بشأن القصة التي حدثت لك مع فرد اذا عملت خيرا اعمله لوجه الله لا تعمله للانسان لأن النتيجة دائما واحدة وهي الخذلان .

يعني عشرات الالاف من السوريين المقيمين حاليا بيننا يا اخي مسكت في قصة ال 30 سوري
الروايةمسيسة محليا من الجانبين

انا من قسنطينة لكن لا اعلم من اين لك هذا السبق..

---------
اخي الكريم نقلت ماسمعت بشهادة يهودي جزائري بغض النظر عن صحة قول القائل اتمنى من اعماق قلبي ان يكون مخطئ في كلامه او كاذب في قوله .عدا ذلك كل شيء ممكن

ليس قصة بل قصص كثيرة ومتعددة
ومع هذا لم أعمم على الشعب
أنا أقصد فئة المسيرين سياسيا
وما دخلي بالغلبة المساكين الطبقة الكادحة في الخط و أصحابي الملتزمين هاذون على الراس و العين

مع أني نقلت لك ما قاله صحفي يهودي وليس عربي وقلت لك قد يكون عددهم 40 أو 50 في وسط 40 مليون فهل هذا معيار ومع العشرية السوداء في التسعينيات ما أظن بقي شخص وإن بقيت ثلة فبالتخفي مثل الجواسيس
فما تجيبلي مثال عن شخص دخل للجزائر زائر في الثمانيات أيام الرئيس الشاذلي كان هناك إنفتاح
وخصوصا تزيد فيها وتقول أستقبل إستقبال حار
فما تخليني أعلق على هذه الجملة
فمنذ متى الجزائري يستقبل اليهودي ؟ حتى في الأحلام مستحيلة
وهاو جاوبك الشخص من قسنطينة بالذات وقالك لا اعلم من اين لك هذا السبق ؟ فما تحط نفسك في موقف محرج
أتمتع








شوف علم الجزائر
فلماذا الفلسطيني يحمل علم جزائري و الجزائري يحمل علم فلسطيني

وفي الأخير إيجيني هذا ويقلك طردو سوريين

خويا راك منك بصح حاب تقنعني بفيديوات كيما هذه هذه فيديةات انشائية معناها لا تحمل خبر او سرد للواقع ... اما عن اليهود في الجزائر تقولي مافيهاش يهود كيما تقولي بوتفليقة نجح ب 99 بالمئة تدخل الراس هده ؟؟ هاهو ليك حبيبنا اقرا و تمعن و قولي واش جات تدير ادي في دزاير http://aljazair24.com/national/26603.html لكلام ادا راهو 2016

يا مسكين أهاذا الذي إستطعت نقله
فتات وقشور معلومات

وياريت تحمل أهمية
ظننت تحكي على يهود مقيمين في الجزائر مؤثرين
أو شيء مهم

ظننتك كبير فإذ بي مع طفل
ماهذا واو جبتلنا معلومات قوية هههههه
مستوطنة صهيونية تدخل الجزائر في ظروف غامضة
التي اعتنقت اليهودية بحكم انتماء والدتها ليهود فرنسا.
وتريد أبهدلك على مرأى الجميع
الصور هي لمدينة نابلس الفلسطينية و أنظرو إلى ترقيم السيارات
إستعمل شوي ذكاء قبل أن تضع أي شيء مفبرك ههههه
قالك جات للتجسس وتفقد الأوضاع ياسلام ياسلام
نصيحة روح أتعلم تصاميم ودعك من هذا
صدقني حتى لن تنحرج مرة أخرى