بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم تعد فكرة إنتاج لعبة عربية مجرد حلم في أذهان هواة , بل إنتقلت إلى مستوى أكثر جدية , حيث رأينا لعبة تحد الرماد Under Ash وغيرها من الألعاب , صحيح أنها لم ترق إلى المستوى العالمي , ولكنها - كما ذكرت - قد تكون الخطوة الأولى في مشوار الألف ميل .
في الغالب كانت مشاريع تصميم لعبة عربية تنتهي بالفشل للأسف ورأينا ذلك هنا- أو حتى شاركنا - في هذا المنتدى وفي هذا القسم بالذات .
وتعددت أسباب الفشل من نقص في الخبرة أو خطأ في التقدير أو غياب الدافع والإهتمام , ولكن أهم سبب للفشل هو الحماسة الزائدة في اختيار المشروع وغالبا ما يتم اختيار أفكار قد تعجز شركات من المستوى الإحترافي تنفيذها !
ويتضح ذلك في عبارات مثل : " هيا بنا نصنع فاينل فانتسي عربية ! " أو " لعبة عربية أقوى من ريزدينت إيفيل ! " .. الخ
ليس الخطأ أن نحلم .. بل الخطأ أن تجرفنا أحلامنا وننسى مر الواقع ! ما العيب في اختيار مشروع بسيط متواضع دون مغالاة كبداية , مكتمل من جميع الجوانب حيث يشمل الجرافكيس الجيدة وبعض الأصوات وبالتأكيد مبرمج يستطيع الوفاء بوعوده !
اتمنى لكم التوفيق في تحقيق أحلامكم ( ولكن بعقل ودون تسرع )
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم تعد فكرة إنتاج لعبة عربية مجرد حلم في أذهان هواة , بل إنتقلت إلى مستوى أكثر جدية , حيث رأينا لعبة تحد الرماد Under Ash وغيرها من الألعاب , صحيح أنها لم ترق إلى المستوى العالمي , ولكنها - كما ذكرت - قد تكون الخطوة الأولى في مشوار الألف ميل .
في الغالب كانت مشاريع تصميم لعبة عربية تنتهي بالفشل للأسف ورأينا ذلك هنا- أو حتى شاركنا - في هذا المنتدى وفي هذا القسم بالذات .
وتعددت أسباب الفشل من نقص في الخبرة أو خطأ في التقدير أو غياب الدافع والإهتمام , ولكن أهم سبب للفشل هو الحماسة الزائدة في اختيار المشروع وغالبا ما يتم اختيار أفكار قد تعجز شركات من المستوى الإحترافي تنفيذها !
ويتضح ذلك في عبارات مثل : " هيا بنا نصنع فاينل فانتسي عربية ! " أو " لعبة عربية أقوى من ريزدينت إيفيل ! " .. الخ
ليس الخطأ أن نحلم .. بل الخطأ أن تجرفنا أحلامنا وننسى مر الواقع ! ما العيب في اختيار مشروع بسيط متواضع دون مغالاة كبداية , مكتمل من جميع الجوانب حيث يشمل الجرافكيس الجيدة وبعض الأصوات وبالتأكيد مبرمج يستطيع الوفاء بوعوده !
اتمنى لكم التوفيق في تحقيق أحلامكم ( ولكن بعقل ودون تسرع )
تحياتي
تعليق