ياخيل الله
أنا لم أقل أن هناك كره وبغض وأنا مع الناس الذين يقولون بأن حلق اللحيه حرام . وأنا قلت في موضوع غير هذا الموضوع إنني أفضّل علماء السعوديه عن علماء مصر إذا كان الموضوع لا يتعلق بالمذاهب . وكان هناك نقاش تم غلقه من قبل أبو بدر . في ذاك النقاش سألت سؤالا ولكن بدل من الإجابه عليه تم حذف الجمله وغلق الموضوع.إذا ممكن سأرسل لك رساله خاصه شارحا لك ما كتبته لإنني يزعجني أن تغلق مواضيعي .
وأنا من الناس الذين يتناقشون وهناك آيه في القرآن أنا محتار فيها الي يومك هذا . سأخبرك عنها الآن وهي الآيه التي تقول ( إذا كان هناك خطأ في كتابة الآيه يرجى تصحيحها )
*إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون * . أنا قلت من قبل إنني مع المنطق . قال المفسرين حسب علمي إن هذه الآيه نزلت في الإمام علي عليه السلام.وقاموا بشرح الآيه وقالوا دخل رجل الى المسجد وقام يسأل الناس ولكن لم يعطه أحد وكان الإمام علي عليه السلام يصلى فحرك أصبعه فأخذ السائل الخاتم من إصبعه عليه السلام .قالوا إن الإمام عليه السلام تصدق بالخاتم وهو في صلاته .
( ربما يستغرب مني بعض الأعضاء )
السؤال: هل كان الأمام علي عليه السلام ( أنا أقول عليه السلام لإنه جاء عند المسلمين جميعا بدون إستثناء أن الصلاه على النبي عليه الصلاة والسلام هي التي تقال في التحيات وهي اللهم صلي على محمد وأل محمد ولإن علي من أل محمد أنا أقول عليه السلام ) خاشعا في صلاته أم لا . إذا كان خاشعا في صلاته هل سينتبه الى السائل الذي كان يسأل . وكيف يخرج الإمام علي عليه السلام بتفكيره من الصلاه ويحرك أصبعه التي كان بها خاتم حتى يأخذ السائل الخاتم . ( أرجو المعذره أنا عندما أكتب ,أقتل سيبويه كثيرا لإنني لست قويا في اللغه العربيه ).
والسؤال الثاني:هل الصدقه تسمى زكاة . لإن الأيه قالت( ويؤتون الزكاة ) ولكن المفسرين عندما فسروا قالوا أن الإمام عليه السلام تصدق في صلاته .
ألا ترون إن هناك أشياء غير واضحه .
أنا لم أقل أن هناك كره وبغض وأنا مع الناس الذين يقولون بأن حلق اللحيه حرام . وأنا قلت في موضوع غير هذا الموضوع إنني أفضّل علماء السعوديه عن علماء مصر إذا كان الموضوع لا يتعلق بالمذاهب . وكان هناك نقاش تم غلقه من قبل أبو بدر . في ذاك النقاش سألت سؤالا ولكن بدل من الإجابه عليه تم حذف الجمله وغلق الموضوع.إذا ممكن سأرسل لك رساله خاصه شارحا لك ما كتبته لإنني يزعجني أن تغلق مواضيعي .
وأنا من الناس الذين يتناقشون وهناك آيه في القرآن أنا محتار فيها الي يومك هذا . سأخبرك عنها الآن وهي الآيه التي تقول ( إذا كان هناك خطأ في كتابة الآيه يرجى تصحيحها )
*إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون * . أنا قلت من قبل إنني مع المنطق . قال المفسرين حسب علمي إن هذه الآيه نزلت في الإمام علي عليه السلام.وقاموا بشرح الآيه وقالوا دخل رجل الى المسجد وقام يسأل الناس ولكن لم يعطه أحد وكان الإمام علي عليه السلام يصلى فحرك أصبعه فأخذ السائل الخاتم من إصبعه عليه السلام .قالوا إن الإمام عليه السلام تصدق بالخاتم وهو في صلاته .
( ربما يستغرب مني بعض الأعضاء )
السؤال: هل كان الأمام علي عليه السلام ( أنا أقول عليه السلام لإنه جاء عند المسلمين جميعا بدون إستثناء أن الصلاه على النبي عليه الصلاة والسلام هي التي تقال في التحيات وهي اللهم صلي على محمد وأل محمد ولإن علي من أل محمد أنا أقول عليه السلام ) خاشعا في صلاته أم لا . إذا كان خاشعا في صلاته هل سينتبه الى السائل الذي كان يسأل . وكيف يخرج الإمام علي عليه السلام بتفكيره من الصلاه ويحرك أصبعه التي كان بها خاتم حتى يأخذ السائل الخاتم . ( أرجو المعذره أنا عندما أكتب ,أقتل سيبويه كثيرا لإنني لست قويا في اللغه العربيه ).
والسؤال الثاني:هل الصدقه تسمى زكاة . لإن الأيه قالت( ويؤتون الزكاة ) ولكن المفسرين عندما فسروا قالوا أن الإمام عليه السلام تصدق في صلاته .
ألا ترون إن هناك أشياء غير واضحه .
تعليق