المقطع الثاني
( الشعري )
يامـــــن بقلبـــــي جــــــــال وأرتــاد فــــي النوى ورمــى بصـــدري عتبــــة ووتــــاد
غــــــــرس مـــن التاريخ أينـــع عرقــــــة وســـــــرت إليــــــــه نـــوازع الحصــــــاد
أســــــد مــــــن الصحـــــراء قــــل نظيـــــره هـــاجـــــت عليـــه نظــائر الأحـقــــــاد
تـلك الأيــــــادي بعـــدمـــا سبحــت إلــى بحــــــــر الوجــــــود وشــــدت الأصــــفــاد
تــلك الحـــــــروف الكــامــــــلات تدفقـــــت أضــحــــت نواهــــــل لـي وللنقـــــــــــاد
سبحـــــــــت وجـــلت في العلــــــــو ورتلـت أزكـــــى المعــــــاني أحـــرف الــــرواد
أبتــي وأن أبقـــى الـزمـــــــان لوهلـــــة فهلـــــم نبقـــــى فـــــي المــــــديد ننــــــــادي
إن كــــــان فــي نفســي بقيــــة صـــــابر عـــن بعـــدك الوثـــاب فـي الأجســـــــــــــاد
عــبــــــد إذا مــــــــا نـالــت الصـلـــــــــوات منــــي رتبــــــــــــــة الــزهــــــــــــــــاد
أبتـــــــي فـــأنــي ســـالك دربـــــــا إذا مــــا نــــاءت الأفكــــــــار أن تنقــــــــــــــــــاد
إن كـــــــــان وحيــــــك لا ينـــــــــــوء بمعصـــم وسبى من الكهــف الحصيـــن عتـــاد
إنــــي وإن رغــــب الزمــــــان بسيـــد لا تستسيــــــغ بغيــــــــرك الأســـيــــــــــــــــاد .
( الشعري )
يامـــــن بقلبـــــي جــــــــال وأرتــاد فــــي النوى ورمــى بصـــدري عتبــــة ووتــــاد
غــــــــرس مـــن التاريخ أينـــع عرقــــــة وســـــــرت إليــــــــه نـــوازع الحصــــــاد
أســــــد مــــــن الصحـــــراء قــــل نظيـــــره هـــاجـــــت عليـــه نظــائر الأحـقــــــاد
تـلك الأيــــــادي بعـــدمـــا سبحــت إلــى بحــــــــر الوجــــــود وشــــدت الأصــــفــاد
تــلك الحـــــــروف الكــامــــــلات تدفقـــــت أضــحــــت نواهــــــل لـي وللنقـــــــــــاد
سبحـــــــــت وجـــلت في العلــــــــو ورتلـت أزكـــــى المعــــــاني أحـــرف الــــرواد
أبتــي وأن أبقـــى الـزمـــــــان لوهلـــــة فهلـــــم نبقـــــى فـــــي المــــــديد ننــــــــادي
إن كــــــان فــي نفســي بقيــــة صـــــابر عـــن بعـــدك الوثـــاب فـي الأجســـــــــــــاد
عــبــــــد إذا مــــــــا نـالــت الصـلـــــــــوات منــــي رتبــــــــــــــة الــزهــــــــــــــــاد
أبتـــــــي فـــأنــي ســـالك دربـــــــا إذا مــــا نــــاءت الأفكــــــــار أن تنقــــــــــــــــــاد
إن كـــــــــان وحيــــــك لا ينـــــــــــوء بمعصـــم وسبى من الكهــف الحصيـــن عتـــاد
إنــــي وإن رغــــب الزمــــــان بسيـــد لا تستسيــــــغ بغيــــــــرك الأســـيــــــــــــــــاد .
تعليق