دوين ماس مستعد اشرح لك للصباح بس اعطينى رقم بطاقتك اولا

-----------------------------

التوقيع اصلا مطبوع على ظهر البطاقه حتى يقارنه الموظف فى مكان شرائك بتوقيعك على الايصال
اما الشراء بالنت لا توقيع فيه ولا شىء يعتمد على البائع وامانته وسمعته


- نعم كل بطاقات الائتمان داخل شبكه داتا بيز عالميه متصله 24 ساعه يظهر فيها رصيدك المتاح حين يكتب الرقم الخاص بك

طبعا هذا فى البطاقات العالميه او المحليه التى تحمل علامه فيزا او امريكان اكسرس
او ماستر كارد
ويمكنك استعمالها فى اى مكان بالعالم للشراء او الحصول على كاش من الماكينات التى تحمل نفس العلامات

-لا طبعا هذه البطاقه تحتاج منك الى سداد ماقمت باخذه من نقود او ثمن ما اشتريته
فى مكان اصدارها خلال 40 يوما من اتمام العمليه واذا تاخرت طبعا رصيدك يكون بالناقص وتدفع فوائد على اى تاخير بعد ال40 يوم
واذا سددت ماعليك تصلح البطاقه لاتمام عمليات اخرى كما سبق

اضافه :

اصلا البطاقه تصدر على اساس تجميد رصيد لك بالبنك كضمان
ثم تسحب من خلالها او تشترى بواسطتها الى الحد المسموح الذى هو 75% من قيمه الضمان
لا يسمح لك بتخطيه وعندما تسدد ما عليك كما سبق يصير المسموح مره اخرى 75%
من قيمه الضمان وهكذا

الميزه : عدم حمل نقود سائله فى جيبك
مهله 40 يوما للدفع اى اذا كنت ستتلقى مرتبك بعد اسبوعين ولكنك تحتاج
شراء شىء اليوم او هناك طارىء بالمنزل لاتحتاج ان تنتظر حتى يحين موعد راتبك بل تحصل على النقود الان وعندما تحصل عليه تسدد ما اخذته

ميزه اخرى ان الماكينات تعمل 24 ساعه اى فى حاله طوارىء ليليه عند الاحتياج الى مستشفى او دواء عاجل او يكون يوم عطله والبنوك مقفله يمكنك الحصول على نقود
فى اى وقت

كما اذا سافرت الى بلد اخر ونقودك اصلا بالعمله المحليه يمكنك السحب والشراء
بعمله البلد التى تكون فيها والبنك يحسب لك القيمه بالسعر الرسمى للتحويل

== البطاقه لا تنتهى برصيدك وتجدد سنويا

البطاقات التى تنتهى هى الخاصه بالنت او ما يسمى التجاره الالكترونيه
حيث انها ذات قيمه ثابته محدده سلفا وتنتهى بانتهاء الرصيد
مثل كروت التليفون المدفوعه مسبقا بقيمه معينه

بغض النظر عن تكنيك عمل البطاقات و كل الكلام المذكور، فإنني أود أن أقول فقط أنني مررت بتجربة الشراء من أمازون مرتين و أؤكد أنهم ناس محترمون جدا، لدرجة أنني عندنا اشتريت أول كتاب منهم وصلني بدون الـ CD فأرسلت لهم أخبرهم أنهم نسيوا الـ CD و أنني بحاجة له، فقاموا على سبيل الاعتذار بارسال نسخة أخرى من الكتاب مرفق بها الـ CD لأنهم لا يستطيعوا ارسال الـ CD فقط ، كل هذا و هم يعتذرون بكل أدب، و بدون أن يتأكدوا بأي وسيلة من صدق روايتي !

الشئ الثاني اللي عاوز أقوله إن في مصر حاليا كل البنوك تقدم فيزا مخصوص للتعامل عبر الإنترنت ، و هي أأمن من الفيزا العادية لأنك لا تضع فيها سوى مبلغ صغير ، و عندما تنوي شراء شئ غالي يفوق قيمة البطاقة عليك إيداع المبلغ الزائد ليصبح رصيد البطاقة " دائن" و تشتري ما تريد .

الكلام الذي أكده لي زوج خالتي (وهو نائب رئيس قسم بطاقات الائتمان ببنك مصري) أن الموضوع كان خارج عن السيطرة قبل اختراع الفيزا الخاصة بالنت، لأنه هناك ناس كانت تروح لهم و تقول لهم أن البضاعة لم تصلهم من امازون و يشتكون، مع ان أمازون تؤكد أن البضاعة وصلتهم و مع أن زوج خالتي يكون متأكداً من ملامح الشخص الذي يشتكي أنه يكذب، و لكن أمازون هي من يتحمل الخسارة في تلك الحالة و ليس البنك .

الشئ الغريب الذي أصابني بالذهول عند استلام الكتب أنها وصلتني على البيت كالخطابات العادية، مع انني توقعت أن يقوم مندوب البريد بأخذ توقيعي لاثبات استلام الطرد.. يعني كان ممكن أروح بكل بساطة أقول أنني لم استلم أي شئ لأنه لايوجد أي اثبات على أنني استلمت !

مش معقول ف العالم الواسع ده
يعتمدون علي الامانه؟
شئ غريب

الامانه هى صفه التاجر الجيد ولا تتغير مع الازمنه

بالعكس هناك اى تاجر غير امين يفقد سمعته وزبائنه ويفلس ويدخل السجن فى بلاد الكفر

وفى بلاد الايمان يعينونه وزيرا

لا انا اقصد امانه المشتري
هم يهتمون بسمعتهم لانهم شركه كبيره
ولكن عندما يدعي شخص انه لم يستلم حاجته تتحملها الشركه رغم انه ربما يكون كاذبا
اليست في هذه خساره كبيره لهم
ام انهم يزيدون في تمن السلع بمعدل يغطي مثل هذه الاحتمالات؟؟؟؟؟

الان نحن لاشىء بالنسبه للشركات حتى لو صرفوا علينا طعاما وعلما وملابس واجهزه
سيكون هذا مبلغ ضئيل جدا بالنسبه لربحهم الوافر

ولا تنسى انهم يعلمون جيدا انك لن تستطيع فعلها الا مره واحده اذا الخساره محدوده
ونسبه من يفعلون ذلك من المشترين قليله قد لاتزيد عن 3% من جمله المشترين النزهاء

وهذه خساره بسيطه جدا فى التجاره وبتصرفهم ذلك ستكون اول المعجبين بهم وستقول للاخرين كيف هم كرماء اذا على الاقل حصلوا على دعايه كما فعلت الان تفوق ثمن البضاعه مئات المرات

والدعايه اهم شىء بالنسبه لهم

افهم ذللك