اليوم حصل لي موقف. بعد صلاة الجمعة قال الإمام نصلي صلاة الغائب على الشهيد الشيخ أحمد ياسين . والمشكلة أنا لا أعرف كيف هي صلاة الغائب . ولم يكن بإمكاني أن أخرج من المسجد لإن المسجد ممتلء . فوقفت معهم . كلما كبر الإمام كنت أقرآ سورة الفاتحه لإني لا أعرف أي حاجه عن هذا الموضوع وثم عندما سلم الإمام لم أكن أعرف هل نسلم كأننا في الصلاة العادية أم ماذا , فأنتظرت الذي على يميني فرأيته يسلم وكذلك الذي على يساري فرأيته يسلم فسلمت مثلهم .
الى الآن لا أعرف كيف تؤدى الصلاة ولا أعرف هل هناك تسليم أم الذي على يميني وعلى يساري أخطأوا .

لو ممكن واحد يشرح لنا كيف تؤدى هذه الصلاة حتى لا نقع في حيرة مرة أخرى مشكورين .

جيمو صلاة الغائب هي صلاة الجنازة وتصلى على شخص أو أشخاص غير موجودين في مكان الصلاة والله أعلم..

tut mir leid, ich habe keine!

يا اخوه هذا الموضوع لعرض المواقف فقط وتعليقات تخصها لا لفتح موضوع اخر كما يحدث عادة
عامه صلاه الغائب مثل صلاه الجنازه والمتعارف عليه قراءه الفاتحه ثم الصلاه علي النبي ص ثم الدعاء للميت ووهكذا مع التكبيرات
يمكن للامام ان يزيد او يتقص في عدد التكبيرات فهذا مقبول لانها لمتثبت اي يمكن ان تكون 3 تكبيرات او 4 او 5
بالنسبه للتسليم في مصر يسلمون مرتين اما في الحرم يسلمون تسليمه واحده لفعل الصحابه ذللك وكلاهما مقبول
الرجو ان نركز علي المواقف يا اخوه

اخي down_mass معك حق,وانا من جهتي اعتذر انني خرجت عن الموضوع
اخي ابو الطيب نتراسل افضل بالرسائل الخاصة,افضل

اشكرك اخي down_mass على هذا الصبر
اخي عمر لا داعي لذلك، الموضوع منتهي اصلا

متل مبتحب عزيزي

انا في انتظار مواقف كثيره لباقي الاعضاء انا اعتقد ان الموضوع جيد

من اربع سنين في اول سنه لي بالكليه كان عندي معمل كيمياء وكان في نفس اليوم كان اخر يوم لتعويض اي يوم غياب في معمل الفيزياء فقلت انا ادخل معمل الفيزياء في الفتره اللي المعيد يشرح فيها في معمل الكيمياء وعندما ينهي الشرح ويبدء الطلبه في عمل التجربه اكون انا انهيت معمل الفيزياء اتسحب وادخل المعمل من غير ما المعيد يدري المهم حاولت ادخل معمل الفيزياء دون فائده لان كان تقريبا ما يقارب ال200 طالب وطبعا كنت اتأخرت علي معمل الكيمياء فقلت اذهب والحق معمل الكيمياء وكان الباب يوجد به زجاج تري ما خلفه بصعوبه (تري ما خلفه كأنه ظلال ) حاولت انظر من عشان اعرف هل انتهي الشرح ام لا المهم ما عرفت وقلت استني قليلا ثم قلت القي نظره اخري و انا انظر وجدت يد تسحبني من ملابسي وكان المعيد طبعا اخذت دش بارد وقعد يقولي انت لص محترف

شكرا اخي معتز للاطلاع والمشاركه هنا...............واضح انك في كليه علميه زي حالاتي

قبل يومين وفي الليل كنت امشي انا وصديقي في مكان مظلم في العاصمه الالمانيه برلين، استوقفني احد العرب وسالني بالعاميه المصريه " معاك راس?" لم افهم السؤال فقلت: ماذا? فقال " معكش حشيش??" صرخت في وجهه: هذا حرام شرعا يا اخي، فقال " يا راجل" فقلت : اكيد، فرد علي "بص، زيما قال عادل امام، لو كان حلال احنا بندخنه، وان كان حرام، احنا بنحرقه!!" ثم قال: "خليك كده كويس ومادخنش" واسرع بالمشي مبتعدا

اللهم ارزقنا الثبات على دينك

كنت فى العاصمه السويسريه جينيف

وطبعا هوايتى المفضله هو التفرج على الاجهزه الصوتيه فى محلات الموسيقى والالكترونيات والتحسر على رخص ثمنها بالنسبه لثمنها فى مصر هذا غير ان ما تراه فى الكتالوج موجود حقيقى
فى المحلات اى تستطيع لمسه وتجربته

وبما اننى لست مواطنا سويسريا مخضرما فانا اجول فى الشوارع حسب التساهيل حتى اجد هذا النوع من المحلات مصادفه فادخله ثم اسير الى اى اتجاه الى ان اصادف اخر مثله واحاول يوميا تغيير خط تجوالى حتى لا اكرر ما رايته فى اليوم السابق

وظهر يوم جمعه اخذتنى الجلاله وانطلقت للجوله اليوميه مشيا والتفافا الى ان وجدت معرضا صغيرا
به اجهزه تسجيل ممتازه 16 و 24 تراك مكتوب عليها اثمان تساوى ثمن الكاسيت ريكوردر فى مصر

فدخلت مسرعا قبل نفاذ الكميه فاكر نفسى فى طابور الجمعيه الاستهلاكيه ( تعود مصرى : الحق قبل ما يخلص وبكره مافيش )

فوجدت المحل خالى من الزوار تماما وبه صاحبه فقط يتكلم فى التليفون الذى اوما براسه مرحبا لى
فقلت اخذ جوله حتى ينتهى من المكالمه

شاهدت كل المعروضات لان المحل صغيرا فى دقيقتين ووجدت انه هناك دور سفلى به ما يهمنى من اجهزه فهبط بالسلم الى الدور السفلى الذى كان ممتعا جدا لانه متخصص فى نوعيه الاجهزه التى اطلبها ووجدت اجهزه ليس مكتوبا عليها سعرا واريد فعلا شرائها

فصعدت لاسال صاحب المكان عنها










لم اجده بحثت مره اخرى فى ثانيه لان المكان صغيرا وغير معقول ان يكون مختبئا







فلم اجده فتوجهت الى باب المحل لاخرج ووجدته مغلقا

بحسبه بسيطه فهمت انه اغلق المحل وعاد الى منزله جميل جدا لكن الذى ليس جميلا ان يوم الجمعه
المحلات تغلق ابوابها ظهرا للاجازه الاسبوعيه التى تستمر الجمعه والسبت والاحد
ويفتحونها يوم الاثنين صباحا شىء عظيم جدا فتوجهت الى التليفون فورا لاطلب معونه

وجدت ان رقم التليفون الوحيد الذى اعرفه هو رقم منزلى الذى اعيش فيه وحدى ممتاز جدا

قلت اطلب البوليس لكنى طبعا لم اكن اعرف الرقم وايضا من عيوب جينيف انهم يتحدثون الفرنسيه
وانا لو تحدثتها لشرح اننى جوعان وهو اسهل شىء لااعطونى وظيفه نسبه لما فهموه من لغتى القويه جدا ثم انهم يترفعون جدا ويرفضون بقسوه استعمال الانجليزيه حتى لو يعرفوها لا يريدون التكلم معك بها ابدا
طيب اقول لهم انا محبوس ؟ كيف ؟ ولا اعرف اسم المحل لانى بداخله ولا ارى الافته
واسم الشلرع ؟؟؟؟ لا اعرفه طبعا

بمعنى ان كل شىء تمام لا منفذ فيه ابدا

فطبعا عند عجز العقل عن التصرف بدات الصفات الغريزيه الحيوانيه فى الظهور وعلت مثل الفأر
تماما عندما يقع فى المصيده
دوران سريع فى المكان عده مرات ينتهى بالوقوف جاحظ العينين امام الباب غير مصدقا انه مغلق
واهزه كل مره املا انه مفتوح وانا الذى اظنه مغلقا

بعد ساعتين = قرنين ينتهى بك الامر الى الوقوف امام الباب فقط بلا حراك مثل التماثيل التى تعرض
الملابس تماما حتى اعينك لا ترمش وحينها عرفت من اين ياتون بالمانيكانات التى يستعملوها فى العرض ويكون شكلها طبيعى جدا لا تصدق انه مصنوع

ثم فجأه وبدون اسباب وجدت صاحب المحل يعود متجها الى الباب ليفتحه حيث انه زجاجى لكن لمن عاش فى سويسرا يعرف ان السائرين فى الشارع عددهم قليل جدا فى بعض المناطق وقد لا تصادف احد يسير الا نادرا

ظننت اننى محظوظ جدا لرجوع صاحب المحل الذى مد يده ليفتح الباب وعندما رانى من خلال الزجاج
توقف وانزهل وتراجع الى الوراء مندهشا وتمسمر فى مكانه رافضا فتح الباب

وضاعت كل امالى فى الخروج وظل يفكر كيف دخلت الى محله وهو مغلق ومن اكون ؟ وشكلى العربى طبعا كان له فضل كبير على لتنشيط ذكائه ولمعان افكاره التى رايتها تدور فى عينيه
واخذت انظر فى عينيه وارى صورتى مره ملتحى ومره احمل سكينا ومره متفجرات ومره شكل على بابا و مره برىء وكنت فقط اتمنى ان يتوقف عند شكل يناسبنى ولكنه كان يبتكر دائما اشكال لى اراها فى عقله واعينه تبشر بالخير الوفير وبرحله موفقه جدا احصل بعدها على الجنسيه فورا
لقضائى 25 سنه فى سجون سويسرا فاصبح متجنسا لوجودى داخل البلاد مده فاقت السوسريين انفسهم ولا احتاج الى عقد عمل ولا ان اتزوج سويسريه ولا نقود للانفاق يعنى حياه 5 نجوم
اقامه كامله مجانا بصحبه اجمل والطف المواطنين الذين اختيروا بعنايه خصيصا لى

حاولت الشرح من وراء الباب الزجاجى وللحق منتجاتهم ممتازه لا تنفذ الصوت افضل من باب الاستوديوهات عندنا لذا وجب على شكر الصانعين المهره عندهم وخاماتهم الممتازه

لذا اعتمدت على الرؤيه والاشاره باليد حيث نفازيه الزجاج ونظافته ممتازه مع كثير من التعابير بالعربيه حيث لا فرق لن يسمع فلما لا افضفض ؟؟

مرت حوالى عشر دقائق امام هذا المشهد وقلت عشر دقائق لتصغير الوقت لانه لم يكن ممكنا حسابه
ولم اريد ان اقول اننى شعرت به قرنا اخر مضافا لعمرى

وبعد ان استشار سيادته بالاستعانه بصديق وبالجمهور ويمكن بالامم المتحده بدا فى تذكر اننى دخلت امامه ولما كان مشغولا بالتليفون مع -------- مش عارف مين لكن يبدوا انه كان يخطط لسهره الاسبوع فلم يرانى جيدا ليتذكر شكلى
وعندما اطمان انه المخطىء فتح الباب وبدا بالاعتذار الذى كنت حريصا جدا على تلقيه وانا خارج المحل وقاطعته فورا وذهبت مسرعا الى اى مكان بعيد مفتوح ولم اسأل عن سعر اجهزه ولا اشتريت منه شيئا

وحتى اليوم حرمت ادخل محل لا يوجد فيه زائرين لا يقلوا عن عشرين وان لا ابتعد ابدا عن باب المحل

ايوه اخي داون ماس انا في كليه الهندسه

عماد في زر في التليفون اسمه redial لو كنت جربته وحالفك الحظ كان ممكن تكلم حد يساعدك امزح معك بس اعتقد هذا الحل اللي كنت ممكن اجربه لو كنت مكانك بس المشكله علي ما اعتقد ان السويسريين يتحدثون الفرنسيه وانا اخري فيها جي سوي تري كنتو

او يمكن كنت حظيت بالموعد الذى حدده هو مع صديقته

عندك حق فاتتنى الحمد لله

والله يا عزيزي عماد يعني لا أستطيع ان أصف لك الضحك اللي ضحكته (طبعا لم أضحك عليك ولكن على الموقف بشكل عام)خاصة انه عليك أسلوب في السرد راااااااااااااااااااااائع.