إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الروبوتية...
تقليص
X
-
بالفعل كما قال الأخ رادو
من الممكن أن تجعل الروبوت يرى شكل المجسم .. ثم يمسك به بحيث تكون يده محتوياه كليا بحيث يتوزع الضغط على كافة سطح البيضة أو الكأس الزجاجي ... يعني ممكن تبرمجها بحيث لو كان الشكل كروي يتم قياس نصف القطر ثم يبرمج الجهاز نفسه على أن يضم يده بحيث تكون كروية الشكل فتحتوي الكرة بكاملها وبذا نضمن عدم انكسار البيضة أو الجسم ... فمثلا لو أمسك الإنسان ببيضة بقبضته وحاول كسرها .. فلن يستطيع بشرط أن تحتوي يده البيضة كلها من جميع الجهات ... مع مراعاة أن تضع طبقة لينة من الاسفنج مثلا على يد الروبوت ...
وشكرا جزيلا لك أخي المصمماذكر الله
my page
تعليق
-
حقيقة أفكار رائعة ، تحل لي مشكلة في تصميم اليد التي أتمنى صنعها...
بالنسبة للكتاب فهو كما هو موجود بالصورة ويبدو انها طبعة حديثة لأن نسختي أقدم ...
جزاكما الله خيرا
max ghost و rado
جزاكما الله خيراً
تعليق
-
اذا كنت تحاول صنع يد انسانيه فهذه عمل رائع جداً
لانك اذا توفقت بإذن الله فسوف تستطيع ان تكمل مجسم انساني كامل في المستقبل وهذه تعتبر نقله عربيه
قويه جداً في مجال تصنيع الروبوتات العربي!
ولكن يجب قبل ذلك استخدام المواد المرنه (المطاط) وغيره مع اللوان تشبه لون الجلد
بالتوفيق
وجزاك الله الف خير
تعليق
-
بالنسبة للون الجلد فلا مشكلة لأنني أفكر باستخدام يد طبية التي تكون للمرضى
وطريقة ربطها بـ D.C motor أحاول تقليلها
كذلك الاستغناء عن Microcontroller أو DSP إلى PC عادي
وهناك سبب آخر هو الاستفادة من المنافذ العديدة للكمبيوتر العادي كالكاميرا والماسح الضوئي والصوت
ترى : ) هل سنصنع مثل روبوت TOYOTA العازف : )
تعليق
-
معك حق أخ MOATAZ أن المايكروكنترولر أصغر حجماً ووكذلك DSP ... ولكن يمكن حلها بطريقتين:
1- استخدام لابتوب لأن ( حجمه ) مقارب( لحجم ) DSP متطورإذا كان على شكل ( كت ) ...
2- استخدام التحكم عن بعد كما دار سابقاً ( الهولوكبتر يمكن التحكم بها عن بعد دون ما يكروكنتروللر) ...
ولكن كما تعرف في أبحاث كثيرة أثناء العمل الأولي لا نحتاج إلى التفكيير بالحجم إذا لم يكن الهدف الأصلي هو هذا الأمر، أي بطريقة أخرى:
بما أننا نستطيع تنفيذ التحكم عن طريق Serial Port أو P.Port بواسطة PC فيمكن أثناء التجربة الميدانية استخدام اللابتوب ، وعند نجاح التجربة بإذن الله تعالى يمكن استخدام حتى DSP بإذن الله تعالى ...
وجزاك الله خيراً ...
تعليق
-
تطوير جلد صناعي لأجهزة الروبوت
يعمل باحثون يابانيون من جامعة طوكيو لتطوير "جلد" إلكتروني سيمنح أجهزة الروبوت وغيرها من الأجهزة الإلكترونية في المستقبل القدرة على "الإحساس" باللمس بصورة تشابه تلك التي يقوم بها الجلد الطبيعي، جاء ذلك في دراسة نشرتها في عدد هذا الشهر فعاليات الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم.
ويرى الدكتور تاكاو سوميّا الذي قاد فريق البحث أنه رغم إنفاق الكثير على أبحاث تطوير قدرة الحواسيب والروبوتات على التعرف على الصوت والصورة، فإن هذه الأبحاث لم تؤد إلى إنجازات كبيرة، في حين أن تطوير وظيفة "الإحساس" باللمس لدى الروبوتات سيمكنها من القيام بمهمات معقدة ودقيقة مثل التعرف على الأشياء وتحاشي الاصطدام.
تعتمد فكرة تطوير الجلد الإلكتروني على محاكاة الكيفية التي ينقل بها الجلد الطبيعي الإحساس باللمس؛ فهو يحتوي على عدد هائل من مستقبلات الإحساس باللمس المعروفة بكريّات مايسنر، وهي التي تنتج إشارات عصبية عندما تتعرض للضغط.
وقد وجد أن خاصية مماثلة لتلك موجودة في بعض أنواع البلاستيك، مثل ذلك المصنوع من فلوريد البوليفينايليدين الذي ينتج مجالا كهربائيا عندما يتعرض للضغط، وهذه الخاصية جعلت منه المادة المستخدمة في تصنيع لوحات مفاتيح الحواسيب وفي الأجهزة التي يتم تشغيلها باللمس.
صمم سوميّا وفريقه الجلد الإلكتروني من طبقة بلاستيك مرصعة بكثافة بقشور الغرافيت الموصل للكهرباء، وعندما تتعرض طبقة البلاستيك للضغط تتغير مقاومتها الكهربائية، ويتم التقاط هذه المقاومة الكهربائية من خلال مجموعة من الترانزستورات الدقيقة الموجودة أسفل طبقة البلاستيك.
ومن أجل تطوير مادة تشبه الجلد الطبيعي في مرونته وقابليته للطيّ لم يستعمل الباحثون ترانزستورات تقليدية صلبة مصنوعة من السيليكون، وإنما ترانزستورات مصنوعة من مادة عضوية تسمى "بنتاسين". وبذلك يستطيع الجلد الإلكتروني المنشود أن يعمل بكفاءة حتى لو لُفّ حول قضيب عرضه 2 مليمتر فقط. ومن أجل محاكاة أكبر للجلد الطبيعي، سيعمل الباحثون قريبا على تطوير قدرة الجلد الصناعي على الإحساس بالحرارة والرطوبة.
ويعتقد سوميّا أن لاختراعه آفاقا أخرى غير مجال الروبوت، كالرياضة والأمن والطب وغيرها. فقد يتاح في القريب تطوير سجادة ذات حاسية لمس وقدرة على التعرف على "الخطوات" الغريبة عليها من خلال تعرفها على "بصمة اللمس" لكل فرد من أفراد العائلة، أو أن يدل شريط الجري المزود بحاسة اللمس على أداء أحد الرياضيين. وكذلك ربما تستطيع مقاعد السيارة المزودة بحاسة اللمس تزويد قائدها بمعلومات عن حالته الجسدية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزيرة نت
المصدر :الجزيرة
طموحات لإضافة حاسة اللمس للرجل الآلي (رويترز-أرشيف)
يعمل باحثون يابانيون من جامعة طوكيو لتطوير "جلد" إلكتروني سيمنح أجهزة الروبوت وغيرها من الأجهزة الإلكترونية في المستقبل القدرة على "الإحساس" باللمس بصورة تشابه تلك التي يقوم بها الجلد الطبيعي، جاء ذلك في دراسة نشرتها في عدد هذا الشهر فعاليات الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم.
ويرى الدكتور تاكاو سوميّا الذي قاد فريق البحث أنه رغم إنفاق الكثير على أبحاث تطوير قدرة الحواسيب والروبوتات على التعرف على الصوت والصورة، فإن هذه الأبحاث لم تؤد إلى إنجازات كبيرة، في حين أن تطوير وظيفة "الإحساس" باللمس لدى الروبوتات سيمكنها من القيام بمهمات معقدة ودقيقة مثل التعرف على الأشياء وتحاشي الاصطدام.
تعتمد فكرة تطوير الجلد الإلكتروني على محاكاة الكيفية التي ينقل بها الجلد الطبيعي الإحساس باللمس؛ فهو يحتوي على عدد هائل من مستقبلات الإحساس باللمس المعروفة بكريّات مايسنر، وهي التي تنتج إشارات عصبية عندما تتعرض للضغط.
وقد وجد أن خاصية مماثلة لتلك موجودة في بعض أنواع البلاستيك، مثل ذلك المصنوع من فلوريد البوليفينايليدين الذي ينتج مجالا كهربائيا عندما يتعرض للضغط، وهذه الخاصية جعلت منه المادة المستخدمة في تصنيع لوحات مفاتيح الحواسيب وفي الأجهزة التي يتم تشغيلها باللمس.
صمم سوميّا وفريقه الجلد الإلكتروني من طبقة بلاستيك مرصعة بكثافة بقشور الغرافيت الموصل للكهرباء، وعندما تتعرض طبقة البلاستيك للضغط تتغير مقاومتها الكهربائية، ويتم التقاط هذه المقاومة الكهربائية من خلال مجموعة من الترانزستورات الدقيقة الموجودة أسفل طبقة البلاستيك.
ومن أجل تطوير مادة تشبه الجلد الطبيعي في مرونته وقابليته للطيّ لم يستعمل الباحثون ترانزستورات تقليدية صلبة مصنوعة من السيليكون، وإنما ترانزستورات مصنوعة من مادة عضوية تسمى "بنتاسين". وبذلك يستطيع الجلد الإلكتروني المنشود أن يعمل بكفاءة حتى لو لُفّ حول قضيب عرضه 2 مليمتر فقط. ومن أجل محاكاة أكبر للجلد الطبيعي، سيعمل الباحثون قريبا على تطوير قدرة الجلد الصناعي على الإحساس بالحرارة والرطوبة.
ويعتقد سوميّا أن لاختراعه آفاقا أخرى غير مجال الروبوت، كالرياضة والأمن والطب وغيرها. فقد يتاح في القريب تطوير سجادة ذات حاسية لمس وقدرة على التعرف على "الخطوات" الغريبة عليها من خلال تعرفها على "بصمة اللمس" لكل فرد من أفراد العائلة، أو أن يدل شريط الجري المزود بحاسة اللمس على أداء أحد الرياضيين. وكذلك ربما تستطيع مقاعد السيارة المزودة بحاسة اللمس تزويد قائدها بمعلومات عن حالته الجسدية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
https://<span style="font-family:Ara...ة نت</span>
المصدر :الجزيرة
تعليق
-
موضوع جميل بالمناسبة لقد قرأت بالامس عده كتب عن الروبوتس والروبوتكس
وهنالك انواع من الحواس التى تستخدمها الروبوت لكي تتحسس ما حولها مثل الاشعه تحت الحمراء
للكشف عن الاجسام المتحركه وغيرها من الحواس.. ولكن المشكله الرئسيه والتى تقف امام
كل مخترع اراد التجربه والصناعه هي الامكانيات الفائقه التى تتطلبها تلك الدمى فمثلاً لكي تصنع روبوت
فلن تتمكن بصناعته بنفسك فانت محتاج الى شركه كبيره ومتميزه مثل ناسا او هوندا و أي بي ام, هذا ما يقوله
الغرب ولكن الحقيقه هو انت تسطيع ان تغطى هذه المشكله بمجهودك وانا اقدر الجهد الذي بذله الاخ المصمم
وأحيه على قدرته على تصليح الجهاز .
سوف اكتب فيما بعد عن كيفيه اخذ بيضه ورفعها بدون ان تكتسر..
تعليق
-
السلام عليكم
بداية شكرا على هذا المجهود الرائع, ولكن لي بعض الملاحظات التي أعتقد أنها في غاية الأهمية:
-الموضوع يتناول جانبا تقنيا متقدما ومفيدا , ولكن ليس كل زوار الموضوع يفهمون ما كتب تفصيليا حتى ولو كان مولعا بعالم الإلكترونيات, أي أن ما طرح لم يخضع للتدرج في الصعوبة , الإنتقال الفجائي الى مراحل معقدة جدا جدا خاصة في ما يتعلق بالماكروبروسسور.
وبالنسبة للروبوت الأول يمكن أيضا التحكم به من خلال الكمبيوتر و عصاة التحكم مع بعضهما وهذا يتيح تحكما شاملا وكاملا خاصة مع استعمال السي++ , أو كتابة مكتبات بالسي++ مثل Inpout32.dll والعمل على الفجوال بسيك.
ختام لي اقتراح آمل أن يكون محل دراسة وهو تصميم موقع على الإنترنت يتم فية جمع المختصين والهواة العرب في هذا المجال , وتحصل الفائدة اللجميع .
تعليق
تعليق