Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعايه مغريه للببسي والمشروبات الغازيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    لكم إقرأو هذه المقال


    أفريقيا تصرخ.. لسنا مزبلة أمريكا


    المجاعة وحش.. يجتاح القارة السمراء.. تصرخ أفريقيا مستغيثة تطلب المعونات.. فتسرع الولايات المتحدة مستجيبة لكن.. كلها محاصيل ومواد غذائية مهندسة وراثيًّا!! يتحير الإفريقي الجائع هل يقبل تلك المعونات؟ أم أنها ستقتله مثلها مثل الجوع؟

    ففي خضم معركة الكرامة -كما يحلو للبعض أن يسميها في الوسط الثقافي الأفريقي- نجد أن حجم المجاعة ونسبة انتشارها في القارة لا تزال في حالة تصاعد وارتفاع ، حيث تعد إفريقيا في مقدمة القارات المتضررة والأكثر معاناة من أزمة الغذاء.

    يشير أحدث تقرير لوكالة الغذاء العالمية التابعة للأمم المتحدة في شهر ديسمبر 2002 إلى وجود 38 مليون حالة مجاعة في القارة ككل، منهم 18 مليون شخص يعانون من مجاعة تامة في كل من أثيوبيا وإريتريا والسودان، هذا إلى جانب حوالي 17 مليون شخص مهددون بالدخول في الدائرة الحمراء (حالة المجاعة التامة) معظمهم يعيشون في سبع دول يمثلون الإقليم الجنوبي للقارة، وتلك الدول هي: ملاوي، زيمبابوي، زامبيا، ليسوتو، سويزيلاند، موزمبيق.

    ورغم أن المحاصيل الزراعية المعدلة وراثيا باتت تستخدم في مختلف البلاد منذ فترة ليست قليلة، حيث بدأ استخدامها بشكل موسع منذ عام 1995م، إلا أن جدلا كبيرا يسود الأوساط الأفريقية حاليًّا بشأن الاعتماد على معونات من تلك المحاصيل واستهلاكها آدميًّا.

    انقسم الشارع الإفريقي بين مؤيد ومعارض فمن بين دول مجموعة سادك التي تضم: جنوب أفريقيا، زيمبابوي، زامبيا، سويزلاند، ليسوتو، موزمبيق، نامبيا، أنجولا، وتنزانيا إضافة إلى موريشيوس وملاوي، قبلت كل من زيمبابوي وموزمبيق وملاوي المواد الإغاثية من الأطعمة المعدلة، في حين تعد زامبيا الأشد رفضاً لقبول مثل تلك الأطعمة لسد حاجتها الغذائية، حتى إنها منعت استخدام موانيها للدول المجاورة في استيراد تلك المحاصيل، وبقيت دولة ليسوتو وسوزيلاند دون تحديد موقفهما من القضية بشكل نهائي.

    تعليق


    • #47

      هذا مقال لدكتور طارق قابيل

      أجسادنا.. مواقع لردم النفايات!

      تعليق


      • #48
        دراسات وأبحاث تسعى لرصد وتحديد الملوثات التي صنعها الإنسان بنفسه وسمم بها بيئته.. ومن المتوقع أن تؤدي تلك المواد الكيميائية في النهاية إلى تسمم خلاياه وتغيير جيناته الوراثية، وإنتاج أجيال من البشر المتخلفين عقليا وجسديا ونفسيا!

        ففي العام الماضي 2003 قام صندوق الحياة البرية العالمي بدراسة للكشف عن وجود أكثر من 70 مادة كيميائية صناعية في دماء 155 متطوعا، وكانت النتائج مرعبة للجميع، وصدمت إحدى المتطوعات لاكتشافها أن جسمها ملوث بثلاثين مادة كيماوية صناعية -على الأقل- منها الكثير من المواد التي منع تداولها في جميع أنحاء العالم منذ أن كانت طفلة!

        بل إن البحث قد أظهر أن جميع دماء المتطوعين تحتوي على مادة "بي سي بي" (PCB) polychlorinated biphenyls التي استخدمت في الفترة ما بين الخمسينيات والسبعينيات في العديد من المنتجات المختلفة كالمحولات الكهربائية والطلاءات والمواد اللاصقة والمنظفات المنزلية، وانتهى استخدامها من جميع أنحاء العالم، إلا أنها لا تزال موجودة في جميع البيئات حول العالم، وتتسبب هذه المادة في ظهور العديد من الأمراض، كما أن لها تأثيرا سلبيا على التطور العصبي والقدرة العقلية للأطفال.

        كما أظهرت دراسة نشر ملخصها في (27-3-2004) أن هناك علاقة بين وجود بعض أنواع المبيدات الحشرية في دم الحبل السري أثناء الولادة، وبين زيادة احتمالات ولادة أطفال منخفضي الوزن أو منخفضي الحجم. وأظهرت الدراسة المقرر نشرها في المجلة العلمية (Environmental Health Perspective) أن قرار هيئة حماية البيئة الأمريكية بوقف استخدام بعض أنواع المبيدات الحشرية قد أثر إيجابيا على حجم ووزن الأطفال حديثي الولادة.

        الذكورة والأنوثة في خطر

        وأظهر مقال نشر في مجلة "نيو سيانتست" بتاريخ 5-6-2002 أن الاستخدام المكثف لبعض المركبات الكيميائية غيّر من التركيب الكيميائي المتوازن للبيئة بحيث جعلها تسبح في بحر من هرمون الأنوثة "الإستروجين" ذلك الهرمون الذي يؤثر وظيفيا وعضويا في الأجنة الذكور وهي لا تزال في الأرحام.

        ويقول الباحثان "ريتشارد شارب" عضو مركز الأبحاث الطبية في أدنبرة، و"نيلز سكاكيباك" من جامعة كوبنهاجن بالدانمارك في مقال نشر بمجلة "لانسيت" الطبية: إن الزيادة الملحوظة في حالات عدم نزول الخصيتين في الأطفال والتشوهات الخلقية التي تحدث في أعضائهم التناسلية وقلة عدد الحيوانات المنوية عند الكثيرين للدرجة التي تجعلهم غير قادرين على الإنجاب تعزى لذلك الارتفاع الكبير في معدل هرمون الإستروجين في البيئة.

        كما لاحظ الباحثان أن هناك أطفالا ذكورا يظلون فترة طويلة بعد مرحلة البلوغ دون أن تظهر عليهم الخصائص الجنسية الثانوية مثل نمو الشارب واللحية وتضخم الصوت وكل الصفات التي تميز الذكور من الإناث، ويرجعان كل ذلك أيضا إلى ازدياد معدل هرمون الإستروجين في البيئات المحلية، والذي زاد زيادة ملحوظة في ظروف الخمسين سنة الأخيرة.


        المركبات الكيميائية تغير التركيب الكيميائي للبيئة

        ودلت الأبحاث أن الناس قد يتعرضون لذلك الهرمون في الحليب ومشتقات الألبان وفي اللحوم وفي فول الصويا وزيوته، نتيجة لآثار حبوب منع الحمل والكثير من مستحضرات التجميل التي تتسرب مع مياه الصرف الصحي إلى منابع المياه، أو التي يعاد استخدامها مرة أخرى بعد معالجتها.

        وبينت دراسة أخرى نشرت العام الماضي 2003 في مجلة EHP أن الذكور اليوافع الذين يتعرضون لمادة "إندوسولفان" Endosulfan الموجودة في المبيدات الحشرية يتأخر لديهم النضوج الجنسي بشكل ملحوظ، مقارنة مع الذكور الذين لا يتعرضون لهذه المادة. كما أشارت الدراسة إلى أن المادة المذكورة تؤثر على هرمونات النضوج الجنسي وتقلل من نسبة إفرازها لدى الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و19 سنة.

        ووجد في الدراسة أن المعرضين لهذه المادة لديهم نسبة أعلى من التشوهات الجنسية، وهذا له تأثير كبير على التبدلات الجنسية لدى الذكور، وتوصل الأطباء إلى هذه النتيجة بعد دراسة ما يقارب 117 ذكرا في قرية هندية استخدمت فيها المادة المذكورة في مواد الرش لمدة لا تقل عن 20 سنة.

        والمعروف أنه قد منع استخدام مادة "إندوسولفان" في العديد من الدول منذ عام 2000، لكن تأثيراتها السلبية ما زالت تظهر حتى الآن، وبيّن الأطباء أن أكبر نسبة اضطرابات مسجلة هي في بلدان العالم الثالث، خاصة في الهند.

        كما أن هناك دلالات على أن نسبة من جراحات استئصال الرحم تنجم من مشكلات يسببها استهلاك اللحوم المُحَمَّلة بالهرمونات؛ فالهرمونات الموجودة في اللحوم حقيقة من الحقائق الثابتة.

        وحسب تقارير وإحصائيات الاتحاد الأوربي، يتسبب العديد من المبيدات الزراعية شائعة الاستعمال في قطاع الزراعة في الإخلال بمستويات الهرمونات، وهو ما تنتج عنه تغيرات في السلوك وفي النمو الطبيعي للجهاز العصبي، وحتى في نمو الأعضاء التناسلية وقدرتها على تأدية وظائفها، وهي كلها عوامل تؤثر في معدلات الخصوبة والإنجاب لاحقا.

        كيف تصل الملوثات لأجسادنا؟

        ولكن كيف تصل هذه المواد الكيميائية القاتلة لأجساد البشر؟ الواقع أن هذه المواد تصل للبيئة بسرعة أثناء تصنيعها أو بعد ذلك، نتيجة لتسربها إلى المياه والتربة أو عن طريق حرق المنتجات التي تحتوي على هذه المواد الكيميائية. وتستطيع هذه المواد المستقرة كيميائيا السفر لمسافات طويلة في الماء والهواء، وتمتصها الكائنات الدقيقة والهائمات النباتية في المحيطات، وتقوم بتجميعها وتركيزها. وبما أن هذه الكائنات تشكل الحلقة الأولى في سلسلة الغذاء، فإنه من السهل أن يصل التلوث إلى أجسادنا مباشرة، أو عن طريق المنتجات الغذائية مثل المأكولات البحرية والدهون الحيوانية الملوثة.

        أصبحنا "خنازير غينيا"


        المواد الكيميائية تتسرب إلى المياه

        من المعروف أن الجسم البشرى يتعرض على مدى حياته لأطنان من الملوثات الموجودة في الهواء والماء وبعض الأغذية، بالإضافة إلى إفراز الجسم طبيعيا عددا من الملوثات الناجمة عن مخلفات الهضم والتنفس في الظروف العادية الصحية، ويستطيع الجسم التخلص من هذه المواد السامة بشكل طبيعي غير أن ارتفاع نسبة التلوث في البيئة يرهق القدرة الفائقة للجسم على التخلص منها. وتقول أحدث الدراسات العلمية: إن هناك كثيرا من المؤشرات تشير إلى عجز الجسم عن التخلص من هذه المواد، والتي تظهر في صور متعددة من بينها الخمول والصداع.

        ويأمل باحثون أمريكيون في وضع فهرس بالمواد الضارة المتراكمة في الجسم البشري، بعد أن نجحوا في رصد آثار للمبيدات الكيميائية والملوثات الأخرى لدى عدد من المتطوعين. ورغم تشبيه العلماء لجسم الإنسان بأنه موقع لردم النفايات، فإن دراسة الملوثات داخله لا تزال متخلفة عن دراسات التلوث في الجو والمياه والتربة، والنفايات الصادرة عن المعامل ومنشآت الطاقة والسيارات، وحتى النفايات الإلكترونية الحديثة.

        وبشكل عام، فهناك حوالي 300 مادة كيميائية صناعية وجدت في أجسام البشر وفي الحياة البريّة. ويأمل الباحث "ديفيس بالتز" الذي يساهم في الدراسة في التعرف على تركيز قسم من 75 ألفا من المواد الكيميائية التي اختبر العلماء تأثيراتها الصحية في الولايات المتحدة.

        وتأتي المشكلة الكبرى من عدم وجود نظام رقابي جيد لمراقبة إنتاج وتداول هذه المواد دون الخضوع لاختبارات السلامة الصارمة. ويقول الدّكتور "وارهورست" أحد الباحثين في هذا المجال: "ليس هناك حيوان أو شخص واحد على الكوكب لم يتعرض إلى المواد الكيميائية الصناعية التي لا تتوافر عنها معلومات السلامة الأساسية.. كلنا خنازير غينيا في تجربة عالمية هائلة، ومن الضروري أن تتوقف هذه التجربة".

        تعليق


        • #49
          اخواني الكرام بعد كل ماقراته من تعليقاتكم المثمره
          قررت ان اصوم صوم المسلمين والمسيحين وغاندي ايضا

          جزاكم الله خيرا

          JUDE

          تعليق


          • #50
            اخي هارد الظاهر اني لن اكون المتمرد الوحيد
            مرحبا بكم جميعا
            في جماعه الخارجين عن القانون
            انا سعيد جدااااااااااا بهذا الموضوع
            من زمان وانا رافض الاستغفال الذي يفعله بنا الاعلام
            بلاد الكوارث
            حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
            لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
            وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
            وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

            مدونتي

            تعليق


            • #51
              اخي الكريم سمارت
              انك تذكرني بمقوله لاحد اصدقائي فيما يخص
              ذلك الموضوع
              قال لي انه تعلم انه لن يقول معلومه لاحد لا يريد ان يسمعها
              طالما انه وافق ان يكون مغفلا

              فانا اشكركم جميعا علي افادتنا باشياء نريد ان نسمعها ونفهمها
              فانا اري ما انتم قائمين بشرحه ليس خروجا عن القانون
              ولكن خروجا عن ( اديها لعبد الله وخليها علي الله )

              ولكم فائق احترامي
              اعضاء المنابر الغير غافلين

              JUDE

              تعليق


              • #52
                نا فخور وممتن لأخي الغالي سمارت
                ويألف أهلاً وسهلأ في جماعه المتمردين
                ونصوم جميعناً إنشالله

                تعليق


                • #53
                  بالفعل اخي هارد ستروك
                  فانا عندي قراتي لردود اخي الكريم سمارت اشعر بجذزورها الطبيه التي تنبت اوراق ذات مغذي
                  وهذا هو حالك انت ايضا اخي هارد ستروك وشكرا لكم لدعمكم جمعيه الخارجين عن شاشه التغفيل

                  املين ان يكون هناك وعي لما يقال

                  ولكم جزيل شكري واحترامي

                  JUDE

                  تعليق


                  • #54
                    لذلك كنت اطالب بموضوع خاص عن تصحيح مايريد الاخرون اقناعنا انه هذا هو الصحيح
                    كنت اريد موضوعا يضم تلك المعلومات التي يمكن ان تفيدنا كثيرا

                    وليست تلك التي يريد الاخرون ان يستغفلونا بها
                    اليس هذا وقت التوقف عن قول ,,,,,,, امـــــــــــــــيـــــــــن ,,,,,,,,,,,,,,

                    كلمه امين ليس قصدي بها الجانب الديني
                    حتي لايختلط الامر علي بعض الاعضاء

                    وتحياتي لكم

                    JUDE

                    تعليق


                    • #55
                      اكدت دراسة حديثة ان المشروبات الغازية تسبب اضرارا صحية جمة على الانسان كبيرا كان او صغيرا تتمثل في مرض السكر وتسوس الأسنان ونقص الكالسيوم المؤدي إلى هشاشة العظام خاصة الأطفال واضطراب الشهية وأمراض القلب والأمراض المتعلقة بالأعصاب والسرطان.

                      وكشفت الدراسة التي اعدها البرفيسور الأمريكي جوستن نايلنود الاستاذ بكلية «نورث ليك) ونشرها موقع members.aol.com على الإنترنت أن هذه المشروبات لا تحتوى على أي فوائد غذائية لجسم الإنسان لانها عبارة عن ماء مقطر مضاف إليه بعض المواد المسببة للأمراض، مؤكدا أن المشاكل المصاحبة للاكثار من تناول المشروبات الغازية يؤدي إلى ارتفاع حموضة المعدة كما ان الأنواع التي تحتوي على اللون الأسود تتركز فيها المواد الحمضية بشكل أكبر مشيراً إلى أن الجسم البشري لكي يتخلص من تأثيرات كوب واحد من المشروبات الغازية فانه يحتاج إلى 32 كوبا من المياه المقطرة ph alkaline water.

                      واوضحت الدراسة ان هناك رابطا بين المواد الحمضية التي تحتويها المشروبات الغازية وبين انتشار أمراض الجهاز الهضمي gastronomic distress g.i والتي ترفع زيادة الحمض في المعدة كما تتسبب في التهابات المعدة والتأثير على غشائها ويتمثل ذلك في الآلام التي تظهر في المعدة التي تسببها مادة الكوفايين والمواد الحمضية الأخرى المتوافرة في المشروبات الغازية.

                      وترى الدراسة أن المواد الحمضية الموجودة في تلك المشروبات يمكن ان تزيل الصدأ الموجود على بطارية السيارة إذا غسلت به فماذا إذا وضعت في معدة الإنسان، ويؤكد ان المادة الفسفورية والفقاعات الموجودة في المشروبات الغازية تتعارض وتتصادم مع درجة حموضة المعدة مما يؤدى في آخر المطاف إلى عسر الهضم.

                      كما أن المشروبات الغازية تساعد على أخذ نسبة من الأوكسجين الموجود في الجسم فترتفع نسبة التعرض لمرض السرطان. وقالت الدراسة إن مادة الكربون ديوكسيد والمواد الحمضية والفسفورية التي تحتوى عليها المشروبات الغازية تؤدى إلى ازالة المنرالات الموجودة في العظام ومن ثم تصبح ضعيفة وهشة خاصة لدى الأطفال، ورأى كذلك ان مادة الكوفايين الموجودة في المشروبات الغازية يمكن ان تؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي المركزي واضطرابات نبضات القلب كما تؤثر على الحامل وجنينها في حالة تناولها بكثرة.


                      منقول عن... http://www.elaph.com/Health/2005/2/40538.htm

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة jude
                        اخي الكريم سمارت
                        انك تذكرني بمقوله لاحد اصدقائي فيما يخص
                        ذلك الموضوع
                        قال لي انه تعلم انه لن يقول معلومه لاحد لا يريد ان يسمعها
                        طالما انه وافق ان يكون مغفلا
                        اعتقد يا جودي ان قائل هذه المقوله هو انا
                        من اول مشاركه لك وانا متاكد اني اعرفك بشكل شخصي الان نحن اصدقا خارج وداخل الانترنت
                        ومرحبا اخي دحباش نورتنا
                        بلاد الكوارث
                        حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                        لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                        وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                        وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                        مدونتي

                        تعليق


                        • #57
                          شكرا لك اخي الكريم سمارت

                          علي اعطائي فرصه الانضمام

                          JUDE

                          تعليق


                          • #58
                            بارك الله فيكم

                            نورتوا الموضوع..

                            تعليق


                            • #59
                              الكوكاكولا : اخترعها صيدلي امريكي من 100 سنه تقريبا

                              اذا كانت تضر العرب فهي ستضر الغرب ايضا

                              خلونا نقول ان اي ماده كينيائيه لها تأثيرات داخل الجسم ( مفيده او اثار جانبيه )

                              الكافيين :: بينشط المخ ( زي الشاي )............ اصلا الكولا كانت تشرب كمشروب ساخن

                              ثاني اكسيد الكربون :: يزيد الضغط داخل المعده ويزيد تاثير القرحه اذا كانت موجوده ( يكبر حجم التقرح )

                              الاحماض : تذيب اجزاء من الاسنان ...........

                              من الاخر : العصير الطبيعي افضل

                              رغم اني مدمن كولا

                              لكن احاول الامتناع بسبب اضرارها ............ الواحد بيحس انه دماغه بتفور يا جدع !
                              وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                              مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                              وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                              وقد عاشو أئمته سنينَ
                              وآلمني وآلم كل حرٍ
                              سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                              اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                              تعليق


                              • #60
                                البترول يصنع أنظف من هذه

                                تعليق

                                يعمل...
                                X