لا يوجد دليل واحد على وجود حضارة أطلنتس هذه ومقولة أنها غرقت بالكامل في مياه المحيط أو أنها بعد أن (غطست) تجمع فوقها الماء تم دحضها بدراسة قشور الكرة الأرشية عند دراسة لحاءاتها لمعرفة أسباب الزلازل منذ زمن بعيد. ولكن ظهرت مقولة أو نظرية جديدة تستند إلى التطور الهائل الذي وصلت إليه وقالوا أنها لم تكن أبداً جزيرة أو حتى أرض من تراب وطين بل جزيرة صناعية معلقة في الهواء فوق سطح الماء وبسبب نشوب حرب على الأرجح دمرت وسقطت في المحيط. كذلك قيل أنها لم تكن كجرد جزيرة بل سفينة فضاء حديثة استقرت هناك. وهي من ساعدت الفراعنة القدامى على بناء الأهرامات، وشعب الإنكا على الاستمرار. وقد ربط بينها وبين شعب الإنكا الذي اختفى بكامله في غضون ساعات بسبب قرب المسافة بينها وبين أطلنتس، وتقارب الفترة الزمنية في زوال كل منها حسب الترتيب الزمني للمؤرخين القدامى، والدراسات الحديثة لآثار شعب الإنكا المنقرض.
ملاحظة يعود غموض شعب الإنكا أن الآثار الخاصة بهم وجدت كما هي في مكانها مما لا يدل على هجرة جماعية مثلاً أو مرض انتشر فيهم. بل كل شيء في مكانه منظم ومرتب ولا يوجد أحد.
ملاحظة يعود غموض شعب الإنكا أن الآثار الخاصة بهم وجدت كما هي في مكانها مما لا يدل على هجرة جماعية مثلاً أو مرض انتشر فيهم. بل كل شيء في مكانه منظم ومرتب ولا يوجد أحد.
تعليق