تمّ التعديل ياأخ أبو بدر
ولا تؤاخذني ان كنت تطاولت ببعض من مفرداتي.
التعديل الأخير تم بواسطة omar77; 23 / 03 / 2005, 02:04 PM.
your tsunami
إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.
السلام عليكم ياالحسني الغالي
لكن كنت اتمنى أعرف رأيك في الموضوع ,
انا عدلت كلامي لاني في غنى عن الدخول في مشاحنات لن توصل في النهاية الى اي نتيجة .
فدائما بندخل نقاش وفي الآخر بنقول اختلاف وجهات النظر لن يفسد للود قضية , ولكن ان كان اختلاف وجهات النظر في موضوع حلال او حرام او حلال ومكروه والخ ,
فههل هذا أيضا يندرج تحت بند اختلاف وجهات النظر لن يفسد للود قضية؟
your tsunami
إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.
اخي عمر
ليس كل شي حلال او حرام
فبين الحلال والحرام المكروه والمستحب والجائز....
حتى في مسائل اخرى تكون هناك فتاوي تحرم واخرى تبيح وانت ادرى بهذا
وانت الى هذه اللحظة تناقش انطلاقا من راي خاص ولو بوجود حديث شريف ....
فاذا كان اجماع من الفقهاء على تحريم هذا الامر فارجوا ان تضع ماقاله العلماء في ذلك
مع الاشارة الى انني من رايك وارى ما تراه ....الا انه لا يحق لا لي ولا لك ان نفرض امرا غير محرم
ارجو ان تكون قد فهمتني
سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
........
يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم
تمام تمام أخي طارق فهمتك
الموضوع مش من حقي تحريمه او ايجازه , في ناس أتقى مني وأفهم وهي اللي بتعرف أكثر مني ,
واما عن اجماع من الفقهاء على تحريمه فلا أملك او على الاصح لم أبحث عن مثل هذا الاجماع , انا كل كلامي كان انطلاقا من الحديث الشريف اللي كان وضعه الاخ طاهر(واظن انه يدمغ كل فتاوي المشايخ في أيامنا وفي أيام من قبلنا ومن بعدنا) ومن حديث آخر كنت سمعته ولكن للاسف مش ذاكر الكلام حرفيا ,
وايضا رأيي كان انطلاقا من الشئ اللي تربيت عليه , ويكمن اكون تربيت غلط.
your tsunami
إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.
عندما تقلب ناظريك في نعم الله تعالى على عبادة فأنك تجد أنه سبحانه سخر لعبادة ما به حياتهم وعليه قوام أبدانهم , فأباح لهم الطيبات وحرم عليهم الخبائث .. ومن أجل هذه النعم إباحة الصيد والذي قال سبحانه في صيد البحر (( وطعامه متاع لكم وللسيارة..)).
ونحن لا نهدف من ذكر الصيد والقنص التلهي واللعب والمفاخرة والتسلية بل نقصد أمرا عظيما وهو التوسعة على العباد وتنوع مصادر الرزق لأننا نعلم أنه يوجد من الأعمال الدينية والدنيوية ماهو أجل وأرفع من ذلك كما لا نقصد ضياع الأوقات فيما لا طائل منه ويكفي تأديباً لنا قوله صلى الله عليه وسلم ((من تتبع الصيد غفل)) ونذكر الإخوة أن العبد خلق للعمل الجاد لدينه ودنياه بعد عبادة الله تعالى
الإسلام والصيد
لم يغفل الإسلام رياضة الصيد بالصقور فهي رياضة عرفها العرب قبل الإسلام, لذا أخذ المسلمون يسألون رسول الله ( صلى الله علية وسلم) عن حلال الصيد وحرمته ليعلموا رأي الإسلام في هذا الأمر الحيوي بالنسبة لهم. فقد روي أن زيد الخير وعدي بن حاتم سألا النبي " صلوات الله وسلامه عليه " فقالوا : " إنا نصيد بالكلاب والبزاة وقد حرم الله تعالى الميتة فماذا يحل لنا منها؟. فنزل قوله تعالى" : يسألونك ماذا أحل لهم قل احل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله فكـلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه واتقوا الله إن الله سريع الحساب " ( سورة المائدة الآية 4 ) يراد بقوله تعالي ((وما علمتم من الجوارح.........)) انه احل أكل الطيبات _قيل في معني الطيبات هو ما لذ أكله وشاربه ولم يكن عليه ضرر في الدنيا والآخرة وقيل الطيبات هي الذبائح لأنها طابت بالتذكية ـ والمعنى إن من الحلال ما صيد بحيوان معلم أي مدرب على الاصطياد بان بالتذكية ـ والمعنى إن من الحلال ما صيد بالحيوان معلم أي مدرب على الاصطياد.
الإسلام دين رحمة وعطف وأمان واطمئنان فلقد نهى عن الإفزاع والترغيب والترويع سواء إن كان بالنسبة للإنسان لأخيه أو لأي مخلوقات الله خاصة وهي في حالة إخلادها لراحة ومن ذلك فانه نهانا عن إفزاع الطيور وهي نائمة في أوكارها, وننصح كل من يقوم بالصيد بالليل إن يبحث عن شيء آخر يقضي معه وقته لما في ذلك من خطورة علاوة ما نهي الإسلام عليه ففي الحديث الشريف: (( عن الحسين بن علي رضي الله عنهما إن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال : (( لا تطرقوا الطير في أوكارها فأن الليل أمان لها )).
اللهووالصيد ولم يقر علماء المسلمين وفقهائهم اللهو بالصيد والمبالغة فيه وحذروا منه لأنه السبيل إلى الترف والإسراف. فمن آداب التي يجب إن يتحلى بها الصائد إن لا يعبث بالصيد, فقد جاء في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم قال: " ما من إنسان قتل عصفورا فما فوقها بغير حقها إلى سأله الله عز وجل عنها. قيل يا رسول الله وما حقها؟ قال يذبحها فيأكلها ولا يقطع رأسها فيرمي بها". حيث قصد الرسول الكريم أن الصيد بمخلوقات الله للمتعة فقط هو جرم عظيم وقد قال صلى الله عليه وسلم " لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا" بحيث تتمادون في اللهو لحد الإسراف فتعتدوا على مخلوقات الله وعلى مصالحكم, فليس من شيم الرجال اللعب المسرف والانصراف ، وعن شؤون حياتهم باللعب والتجوال ، وأيضا ليس من شيم الرجال الإسراف في الصيد بغرض التباهي المنهي عنه في ديننا الحنيف.
ما يقصد بها العمل على تربية النفس والتوسط وعدم الإسراف في الاستفادة من نعمة من نعم ا لله عز وجل والتي حث عليها في الآية الكريمة «وكلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين».
يا عمر
في الاسلام لا يوجد شي اسمه اتربيت غلط او صح ..... في الاسلام هناك القران السنة او اجتهاد العلماء
ولعلك تذكر موضوع العضو الذي اتى بتحريم وضع الصور في المنابر والذي انطلق ايضا من حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وانا لا انكر عليه ما قال اذا انطلق من اجتهاد عالم معين ما انكره هو ان نفرض فتوى على عموم الناس وبالمقابل هناك فتاوي تجيز او تحلل
لا اريد ان اخرج عن الموضوع ويكفي لكي تغلق الحديث عن وجهة نظرك او وجهت النظر المعاكسة ان تاتي بما قاله العلماء في هذا الامر
فالاصل في الاشياء الاباحة
اما عن تربيتك اخي محمد فلا غبار عليها
سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
........
يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم
تعليق