ربما لم أفهم السؤال جيدا
إن كان المقصود بدلالة العام والخاص ما يفيده العام والخاص
فالعام يفيد الشمول والاستغراق
والخاص يفيد التخصيص والاستثناء
والأصوليون يحملون العام على الخاص فيستثنون الخاص من العام لأن دلالة الخاص أقوى من العام..
ولقد عمل النبى عليه الصلاة والسلام بالعام فى قوله تعالى ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ) فطلب عليه السلام من هلال بن أمية البينة - أى أربعة شهداء - أو حد فى ظهره - أى ثمانين جلدة - وذلك عندما رمى هلال رضى الله عنه زوجته،، فلما نزل اللفظ الخاص باستثناء الزوجات حُمل العام عليه وصارت الآية على عمومها دون الزوجات لاستثنائهم بالخاص ( والذين يرمون أزواجهم ) والله تعالى أعلم وأحكم..
...
لو الإجابة صحيحة
السؤال:
يقسم الأصوليون أحكام التكليف إلى خمسة أصناف
سأذكر أنا أحدها والملوب ذكر ما تبقى مع ذكر تعريف بسيط لكل صنف:
1- الواجب: هو ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه.
2- ...
3- ...
4- ...
5- ...
إن كان المقصود بدلالة العام والخاص ما يفيده العام والخاص
فالعام يفيد الشمول والاستغراق
والخاص يفيد التخصيص والاستثناء
والأصوليون يحملون العام على الخاص فيستثنون الخاص من العام لأن دلالة الخاص أقوى من العام..
ولقد عمل النبى عليه الصلاة والسلام بالعام فى قوله تعالى ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ) فطلب عليه السلام من هلال بن أمية البينة - أى أربعة شهداء - أو حد فى ظهره - أى ثمانين جلدة - وذلك عندما رمى هلال رضى الله عنه زوجته،، فلما نزل اللفظ الخاص باستثناء الزوجات حُمل العام عليه وصارت الآية على عمومها دون الزوجات لاستثنائهم بالخاص ( والذين يرمون أزواجهم ) والله تعالى أعلم وأحكم..
...
لو الإجابة صحيحة
السؤال:
يقسم الأصوليون أحكام التكليف إلى خمسة أصناف
سأذكر أنا أحدها والملوب ذكر ما تبقى مع ذكر تعريف بسيط لكل صنف:
1- الواجب: هو ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه.
2- ...
3- ...
4- ...
5- ...
تعليق