يا مسلمين يا طيبين يا غافلين.
أفهموا المخطط الأمريكي على أصوله و حتعرفوا مين البطل فعلاً،تيجي أمريكا و تصنع بطل و نصدقها.
هو ده بطلكم هو ده اللي جننا، هو ده اللي مرعبنا،هو ده اللي مرمط كرامتنا.
الأمريكان هم من أشطر الناس في فن الدعاية و التزييف، لابد أن يغيروا موقف كل الشعب الأمريكي الرافض لاحتلال أفغانستان و العراق و سوريا و اليمن والسعودية و مصر و السودان و بقية العقد المنظوم،إذا قلنا للشعب نضرب أفغانستان و سوريا و العراق و ........مش حيرضوا و حيقولوا كفاية فيتنام و حرب الخليج الأولى،و الصحافة حتطلع عيننا.
طب كيف نسوي يا بوش و مستشارين ............... ، أيوة جبناها اعملوا شوك للمجتمع ،خليهم شاعرين بالخوف، خليهم يفكروا إن أي مسلم في العالم هدفوا يشرب دمكوا،.
و هنا التمثيلية الي أنطلت على غالب الناس ،و خصوصاً المسلمين،تمثيلية و فيلم أمريكي محبوك ما حدش يصدق إنه فيه تزييف و لعب من ورا الكواليس، وتم تمثيل الفيلم بنجاح و صدق كل العالم أن أمريكا انضربت في كرامتها و زوالها بعد يوم أو يومين صار وشيك،و أن الإقتصاد الأمريكي سيهتز.
حصل تفجير مبنى التجارة، مين في العالم يصدق أن طائرة ركاب ممكن تهد 110 طابق بهذه الطريقة المسرحية ،مين اللي يصدق أربعة طيارات في وقت واحد تختطف، مين اللي يصدق أن الصندوق الأسود في الطيارة اللي ضربت البرج ما لقيناهوش أو مش شغال،طب فين الناس اللي كانت عارفة الطبخة من الاف بي آي و ما تكلموش قبلها،بس الناس مشت مع عواطفها وصدقت.و ما اهتزش اقتصاد أمريكا شعرة،طيب ايه اللي حصل؟،اهتز اقتصاد مصرو السعودية،طب ايه العلاقة.
أمريكا من اليوم الثاني على طول قالوا هو مافيش غيره أسامة بن لادن،بدون تحقيقات و لا تقصي و لا يحزنون،و اللي يضربنا لازم نشيله من ع الوجود و اللي يرشنا بالمية نرشوا بالدم،و راحت قناة الجزيرة بدون ما يشعروا يولعوا النار في البنزين، و جيبوا البطل أسامة بن لادن خليه يتوعد أمريكا و القسم المشهور،هنا بوش فرح جداً، و قال شايفين بيتوعدكوا و يهددكوا باسم الإسلام، و كل يومين بوش و جماعته يدوا إنذار كاذب عن هجوم متوقع علشان يعيشوهم في رعب و يخليهم يكرهوا أسامة بن لادن و المسلمين لأنهم وحشين عاوزين ينسفونا و يموتونا زي التونة جوة العمارات.
ما تزعلوش مني بس هي الحقيقة المرة
و إذا عجبتكوا القصة ممكن أكمل،و لا بلاش إذا زعلت حد فيكوا
أفهموا المخطط الأمريكي على أصوله و حتعرفوا مين البطل فعلاً،تيجي أمريكا و تصنع بطل و نصدقها.
هو ده بطلكم هو ده اللي جننا، هو ده اللي مرعبنا،هو ده اللي مرمط كرامتنا.
الأمريكان هم من أشطر الناس في فن الدعاية و التزييف، لابد أن يغيروا موقف كل الشعب الأمريكي الرافض لاحتلال أفغانستان و العراق و سوريا و اليمن والسعودية و مصر و السودان و بقية العقد المنظوم،إذا قلنا للشعب نضرب أفغانستان و سوريا و العراق و ........مش حيرضوا و حيقولوا كفاية فيتنام و حرب الخليج الأولى،و الصحافة حتطلع عيننا.
طب كيف نسوي يا بوش و مستشارين ............... ، أيوة جبناها اعملوا شوك للمجتمع ،خليهم شاعرين بالخوف، خليهم يفكروا إن أي مسلم في العالم هدفوا يشرب دمكوا،.
و هنا التمثيلية الي أنطلت على غالب الناس ،و خصوصاً المسلمين،تمثيلية و فيلم أمريكي محبوك ما حدش يصدق إنه فيه تزييف و لعب من ورا الكواليس، وتم تمثيل الفيلم بنجاح و صدق كل العالم أن أمريكا انضربت في كرامتها و زوالها بعد يوم أو يومين صار وشيك،و أن الإقتصاد الأمريكي سيهتز.
حصل تفجير مبنى التجارة، مين في العالم يصدق أن طائرة ركاب ممكن تهد 110 طابق بهذه الطريقة المسرحية ،مين اللي يصدق أربعة طيارات في وقت واحد تختطف، مين اللي يصدق أن الصندوق الأسود في الطيارة اللي ضربت البرج ما لقيناهوش أو مش شغال،طب فين الناس اللي كانت عارفة الطبخة من الاف بي آي و ما تكلموش قبلها،بس الناس مشت مع عواطفها وصدقت.و ما اهتزش اقتصاد أمريكا شعرة،طيب ايه اللي حصل؟،اهتز اقتصاد مصرو السعودية،طب ايه العلاقة.
أمريكا من اليوم الثاني على طول قالوا هو مافيش غيره أسامة بن لادن،بدون تحقيقات و لا تقصي و لا يحزنون،و اللي يضربنا لازم نشيله من ع الوجود و اللي يرشنا بالمية نرشوا بالدم،و راحت قناة الجزيرة بدون ما يشعروا يولعوا النار في البنزين، و جيبوا البطل أسامة بن لادن خليه يتوعد أمريكا و القسم المشهور،هنا بوش فرح جداً، و قال شايفين بيتوعدكوا و يهددكوا باسم الإسلام، و كل يومين بوش و جماعته يدوا إنذار كاذب عن هجوم متوقع علشان يعيشوهم في رعب و يخليهم يكرهوا أسامة بن لادن و المسلمين لأنهم وحشين عاوزين ينسفونا و يموتونا زي التونة جوة العمارات.
ما تزعلوش مني بس هي الحقيقة المرة
و إذا عجبتكوا القصة ممكن أكمل،و لا بلاش إذا زعلت حد فيكوا
تعليق