اول شيء طبيعة هذا المحتل ليست كاي محتل بالعالم ولهذا مواجهته اصعب من مواجة فيالق واساطيل اقوى دوله في العالم والسبب ان المحتل كسبيل المثال الامريكي يعرف حق المعرفه ان وجوده على ارض محتله كالعراق او افغانستان هي مؤقته مهما طال الزمن وايضا هذه ليست بلاده فمركز القوة عنده يتخلخل
اما لليهود المحتل فتفرق كثيرا وهو ان اليهود وبكل فئاتهم يعتبرون دوله فلسطين دولة اسرائيليه وارض الميعاد والتضحيه والارض التي وعدها الله لسيدنا موسى فان خروجهم من ارض فلسطين يعني الفناء التغريب وهم عاشو التغريب وذاقو ذله ويعرفون ما معنى شعب دون ارض ووطن ويعرفون ان شعب دون دوله ماذا يعني
لهذا مهما كان اليهود ضعفاء ويحبون الحياة الا انهم يستقتلون عند المواجه وهذا شيء طبيعي نضرا لحالتهم وضروفهم
اما بخصوص الانسحاب الاسرائيلي فانه من عمل المقاومه ومن دون ادنى شك
اولى كي نقيم الموقف علينا بدراسة الموقف وتقيميه
المستوطنات تكلف الميزانيه الاسرائيليه الاف الدولارات وهي لا توفر امن انما هي مواقع استراتيجيه يعني الصناعة بها معدومه وحتى لو كانت فان خسائرها في مطلع الانتفاضه الثانيه كلفت الكثير
ثانيا حماية المستوطنين والمستوطنات وحركة تنقلات المستوطنين تحتاج الى امن مكثف وهذا ايضا يكلف ماليا الكثير
ثالثا رغم كل الحواجز الامنيه والقوة الاستراتيجيه فلم تستطع السلطات الاسرائيليه من التصدي لهجمات المقاومه او التصدي لصواريخ القسام
اما بشان المفاوضات فحتى اوسلو ليست هي سبب لارجاع الاراضي المحتله للفليسطينين بل القوة هي السبب والهجمات من قبل الفدائين هي التي حركت عمليه السلام كما سماها الكثيرين لماذا لان اسرائيل احتاجت ان ترجع هذه الاراضي بطريقه تبين للعالم انها هي لراعية سلام ولتبين لشعبها وللعالم ايضا انها المنتصرة وانها بارادتها وطواعيه سلمت
كي تحول وجه نضر الفلسطينين من جانب وتخبرهم ان سبيلكم المحادثات وان المقاومه لا تفدي نفعا وهذا اسلوب معمم تستخدمه كل دول العالم التي تريد ان تضهر بعض من العفويه بعد ان تجد نفسها بمازق
طبعا حتى من الانسحاب هذا ارادت اسرائيل ان تستفيد باكبر قدر للضغط على السلطه
من جه اخرى يجب ان لا ننسى ان الاقتصاد الاسرائيلي انه ينهار وبقوة فان اخلاء المستوطنات سيوازي الاقتصاد ويعيد الحاله الاقتصاديه الى افضل انتعاش
اما لليهود المحتل فتفرق كثيرا وهو ان اليهود وبكل فئاتهم يعتبرون دوله فلسطين دولة اسرائيليه وارض الميعاد والتضحيه والارض التي وعدها الله لسيدنا موسى فان خروجهم من ارض فلسطين يعني الفناء التغريب وهم عاشو التغريب وذاقو ذله ويعرفون ما معنى شعب دون ارض ووطن ويعرفون ان شعب دون دوله ماذا يعني
لهذا مهما كان اليهود ضعفاء ويحبون الحياة الا انهم يستقتلون عند المواجه وهذا شيء طبيعي نضرا لحالتهم وضروفهم
اما بخصوص الانسحاب الاسرائيلي فانه من عمل المقاومه ومن دون ادنى شك
اولى كي نقيم الموقف علينا بدراسة الموقف وتقيميه
المستوطنات تكلف الميزانيه الاسرائيليه الاف الدولارات وهي لا توفر امن انما هي مواقع استراتيجيه يعني الصناعة بها معدومه وحتى لو كانت فان خسائرها في مطلع الانتفاضه الثانيه كلفت الكثير
ثانيا حماية المستوطنين والمستوطنات وحركة تنقلات المستوطنين تحتاج الى امن مكثف وهذا ايضا يكلف ماليا الكثير
ثالثا رغم كل الحواجز الامنيه والقوة الاستراتيجيه فلم تستطع السلطات الاسرائيليه من التصدي لهجمات المقاومه او التصدي لصواريخ القسام
اما بشان المفاوضات فحتى اوسلو ليست هي سبب لارجاع الاراضي المحتله للفليسطينين بل القوة هي السبب والهجمات من قبل الفدائين هي التي حركت عمليه السلام كما سماها الكثيرين لماذا لان اسرائيل احتاجت ان ترجع هذه الاراضي بطريقه تبين للعالم انها هي لراعية سلام ولتبين لشعبها وللعالم ايضا انها المنتصرة وانها بارادتها وطواعيه سلمت
كي تحول وجه نضر الفلسطينين من جانب وتخبرهم ان سبيلكم المحادثات وان المقاومه لا تفدي نفعا وهذا اسلوب معمم تستخدمه كل دول العالم التي تريد ان تضهر بعض من العفويه بعد ان تجد نفسها بمازق
طبعا حتى من الانسحاب هذا ارادت اسرائيل ان تستفيد باكبر قدر للضغط على السلطه
من جه اخرى يجب ان لا ننسى ان الاقتصاد الاسرائيلي انه ينهار وبقوة فان اخلاء المستوطنات سيوازي الاقتصاد ويعيد الحاله الاقتصاديه الى افضل انتعاش
تعليق