هذا الموضوع كانت قد طرحته الاخت الملكه في المنبر الادبي
لذا احببت انقله لكم هنا خصوصا اننا لم نسمع من الملكه من زمن
اتمني ان تكون بخير
بــك أستجير و مــن يجير ســــوا كَ فأجر ضعيفاً يحتمي بحمـــاكَ
إني ضعيف أستعين على هوى ذنبي و معصيتي ببعـض قواكَ
أذنبت يا ربي و آذتني ذنــوب مــــالها من غـــــافـــــر إلا ك َ
دنيايا غرتني و عـفوك غرني مـــا حيلتي في هذه أو ذاكَ
لو أن قلبي شكّ لم يكن مؤمناً بك ريم عفوك ما غوى وعصــاكَ
يا مدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لـكـنهه إدراكـــا
أتراكَ عين و العيون لها مدى مـــا جاوزته و لا مدىً لمداكَ
إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيء أسـتـبـيـن علاكَ
يا منبت الأزهار عاطرة الشذا هذا الشذا الفوّاح نفح شذاكَ
يا مرسل الأطيار تصدح بالربى صدحاتها تـسـبـيـحة لـــعلاكَ
يا مجري الأنهار ما جريانها إلا انـفـعــالة قـــطــرة لنداكَ
رباه هأنا قد خلصت من الهوى و استقبل القـلب الخليّ هــواكَ
و تركت أنسي بالحياة و لهوها و لقيت كل الأنس في نجواكَ
و نسيت حبي و اعتزلت أحبتي و نسيت نفسي خوف أن أنساكَ
ذقت الهوى مرّاً ولم أذق الهوى يــــــا ربِّ حلـواً قبل أن أهواكَ
أنا كنت يا ربي أسير غــــــشاوة رانت على قلبي فــــضلّ سنــاكَ
و اليوم يا ربي مسحت غشاوتي و بـدأت بالقـلب البـصـيـر أراكَ
يا غافر الذنب العظيم و قــــابلاً للتــــوب قــلب تائب نــاجــاكَ
أتردّه و تردّ صادق تــــــوبتي حـــاشاك ترفض تائباً حاشاكَ
ياربي جئتك نادماً أبكي عـــلى مــا قدّمته يـداي لا أتــبـــــاكا
أخشى من العرض الرهيب عليك يا ربي و أخشى منك ان ألقاكَ
ياربي عدتّ إلى رحــــــــابك تائباً مـستـسلماً مسـتمـسك بعـــراكَ
لذا احببت انقله لكم هنا خصوصا اننا لم نسمع من الملكه من زمن
اتمني ان تكون بخير
بــك أستجير و مــن يجير ســــوا كَ فأجر ضعيفاً يحتمي بحمـــاكَ
إني ضعيف أستعين على هوى ذنبي و معصيتي ببعـض قواكَ
أذنبت يا ربي و آذتني ذنــوب مــــالها من غـــــافـــــر إلا ك َ
دنيايا غرتني و عـفوك غرني مـــا حيلتي في هذه أو ذاكَ
لو أن قلبي شكّ لم يكن مؤمناً بك ريم عفوك ما غوى وعصــاكَ
يا مدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لـكـنهه إدراكـــا
أتراكَ عين و العيون لها مدى مـــا جاوزته و لا مدىً لمداكَ
إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيء أسـتـبـيـن علاكَ
يا منبت الأزهار عاطرة الشذا هذا الشذا الفوّاح نفح شذاكَ
يا مرسل الأطيار تصدح بالربى صدحاتها تـسـبـيـحة لـــعلاكَ
يا مجري الأنهار ما جريانها إلا انـفـعــالة قـــطــرة لنداكَ
رباه هأنا قد خلصت من الهوى و استقبل القـلب الخليّ هــواكَ
و تركت أنسي بالحياة و لهوها و لقيت كل الأنس في نجواكَ
و نسيت حبي و اعتزلت أحبتي و نسيت نفسي خوف أن أنساكَ
ذقت الهوى مرّاً ولم أذق الهوى يــــــا ربِّ حلـواً قبل أن أهواكَ
أنا كنت يا ربي أسير غــــــشاوة رانت على قلبي فــــضلّ سنــاكَ
و اليوم يا ربي مسحت غشاوتي و بـدأت بالقـلب البـصـيـر أراكَ
يا غافر الذنب العظيم و قــــابلاً للتــــوب قــلب تائب نــاجــاكَ
أتردّه و تردّ صادق تــــــوبتي حـــاشاك ترفض تائباً حاشاكَ
ياربي جئتك نادماً أبكي عـــلى مــا قدّمته يـداي لا أتــبـــــاكا
أخشى من العرض الرهيب عليك يا ربي و أخشى منك ان ألقاكَ
ياربي عدتّ إلى رحــــــــابك تائباً مـستـسلماً مسـتمـسك بعـــراكَ
تعليق