اللي عنده عمى ألوان بيتعرف لما ما يفرقش بين الإشارة الحمرا و الخضرا ،أو لما يشرب اللمون على أساس إنه مية.
إحسان خلق الله يتطلب أن يكون غالب البشر يعملون بنظام واحد ، هذا هو مغزى الإستشهاد بالآية.
في آية سورة البقرة:
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها، قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقعٌ لونها تسر الناظرين.
لاحظ أن الآية لم تقل إنها بقرة تبدو أنها صفراء بل قالت صفراء و هذا يدل على أن كل بني إسرائيل سيرونها صفراء ولونها فاقع جميل حسب ما أخبرهم الله، و ليس يراها أحد صفراء و آخر حمراء.
فهذه الآية تدل على وحدة إحساس من سيرى هذه البقرة باللون الأصفر.مما يدل على أن رؤية اللون تتم بطريقة واحدة في كل البشر.

بدأت أقتنع برأيك يا أستاذ نجيب

الذى عنده عمى الوان هو الذى لم يميز ما ميزه باقى الناس كلهم

يعنى هناك اختبار علمى للونين مختلفين بالنسبه لكل الناس وعندما يساله الطبيب ايهما الاحمر مثلا يخطىء فى الاجابه ويختار الاخضر او يحتار فى الاستدلال عليهم وسط قائمه الوان مطبوعه لهذا الغرض


موضوع المخ انه يفلت من هذا التفكير طبعا احتمال كبير نظرا لما نراه الان فى الشوارع

اذا كل الناس دول فكروا نفس تفكيرك هههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههه
سؤال :
معلوم أن أي نظرية تستند إلى ظواهر واقعية تدلل عليها و إلا ستصبح ضرباً من الخيال الذي لا سند له من الواقع.
ما هي الظواهر الواقعية و الأدلة التي التي تدل على أن كل شخص في العالم يرى الألوان بطريقة تختلف عن الآخر و لكنهم يتفقون على التسمية و يتعاملون معها بنفس الطريقة.
يعني على ماذا استندتم في وضع هذا الفرض من علامات و أدلة واقعية محسوسة.
شكراً

اذا كان رؤية الالوان عند الجميع متساويةفلماذا تعمل اختبارات لمعرفة الرقم الذي في الصور .... كهذههذا دليل على ان الالوان تختلف من شخص الى آخر

الأخ زيزو
هذا إختبار لعمى الألوان.و كل شخص قادر على رؤية الألوان سيستطيع قراءة الرقم،يعني أن الذي سيرى الأحمر أحمر و الذي يراه أزرق -بفرض الإخوة- سيستطيعون قراءة هذه الأرقام.
أما الشخص الذي عنده عمى ألوان أي مثلاً لا يميز بين الأخضر و الأحمر فسوف لن يستطيع قراءة هذه الأرقام إلا بصعوبة و قد لا يستطيع.
النقاش هنا عن الأشخاص الأسوياء و أنهم ربما يتفاوتون في رؤية الألوان و لكنهم يعبرون عنها بنفس المعنى.
شكراً

فى الاصحاء متساويه وفى المرضى طبعا هنا يكون العيوب من قله الحساسيه للالوان

وهذا طبيعى ففى السمع مثلا يسمع الطبيعى ترددات من 20 هيرتز الى 20000 هيرتز

اما المصابين بضعف السمع يضيق هذا النطاق الى ان يضمحل فى حاله الصمم الكامل


اذا اتساع مجال تفسير الصوت و الالوان يدل على صحه الشخص

وكما للصوت تردد ومجاله فى اقصاه هو السابق كذلك الالوان ترددات ومجالها مقسم
الى 7 ترددات هى الوان الطيف ومنها السهل فى التمييز والصعب لكنه مميز للشخص الطبيعى

من يضيق هذا النطاق عنده او يختل اذا هو مريض لانه لا يضاهى الغالبيه الاصحاء

وهذه الاختبارات لتحديد من هو طبيعى ومن عنده خلل فى حساساته البصريه التى تكسو
الشبكيه فى قاع العين

وهذه الاختلالات ممكن تكون جينيه او نقص ورود دم كافى لتغذيه الشبكيه او اختلال كيميائى
فى مركبات البوتاسيوم

ثم ممكن تدخل فى اختلال توافقى عصبى فى مرحله العصب البصرى ان يكون خاملا فلا يستجيب للترددات الضعيفه بنقل اشارتها لضئالتها

او يتعدى الموضوع العصب ويكون اصل العله فى الجزء البصرى الاستقبالى فى مؤخره المخ

حيث يكون غير قادر على تفسير الاشارات لعله فيه او عله وهميه نفسيه تصل الى عمى

بسبب نفسى وليس عضوى



اذا العوامل كثيره التى تؤدى الى اختلال بصرى لكن عدم وجود هذه العوامل يؤدى الى ان الجميع يرى الاشياء بنفس الطريقه


لكن طبعا الذى فى حاله حب يشوف الدميمه اجمل واحده فى الدنيا

لا دليل البتة والموضوع ليس الا فزلكات وتنطيع في الفلسفة لا (وفلفسة) لغوية فقط ، تعرف يانجيب كلام الطير في الباقير ؟
بس هو ده

الحقيقة أن هذا الموضوع فاجأني كثيرا ..

لأن هذا الموضوع أخذ الكثير من تفكيري في يوم من الايام ..

هههههههههههههههههههههه

..

الحمد لله .. رجعت لعقلي تاني

يا جماعة بلاش كلام بعقول صبيانية

نحن لم نخلق عبثا ولكن الامر كله مردود إلى مخلوق اول بعث الله من صلبه كل البشر وهو آدم عليه السلام
ولقد علمه الله الاسماء كلها (وقيل ان المقصود بهذا هو جميع الاسماء التى كانت موجودة والتى سوف تكون وهذا من علم الله والله اعلم) ولذلك نحن نطلق على الاشياء اسمائها بما كتب الله عليها ان تكون فنحن نرى اننا من وضع هذه الاسماء ولكن الله هو الذى هدانا إلى أختيار هذا الاسم (على العموم نحن لا نناقش موضوع الانسان مخير ام مسير)

المهم

اذا كان بناء على رأى العلماء ان الضوء عبارة عن فوتونات تنطلق بتردد معين لكل لون وبناء على ذلك يتم تحديد درجة اللون
اذا كان بناء على رأى العلماء ان تركيب العين واحدة فلماذا تعتقد انك ترى اللون بشكل مختلف
هل قراء احدكم من قبل لعلماء النفس عن تأثير حالة الاشخاص النفسية المرتبطة بدرجات الالون المختلفة
لو تتبعت لون السماء والزرع والبحر لوجدت انها الون تجعل الانسان يميل إلى الهدوء
لو نظرت إلى لون الدم الاحمر فان اللون الاحمر يسبب التهيج فى الحالة النفسية للبشر
اللون الاصفر يزيد من الحماس ولذلك تقوم بعض الاندية الرياضية بدهان حجرة تغيير الملابس للرياضيين بهذا اللون
لو انك ترى اللوان بشكل مختلف لكان لها تاثير مختلف لكل بشرى منا ولم يستطيع العلماء ساعتها وضع تصورات لتأثيرها على الحالة النفسية حيث ان الرؤية مختلفة
ولذلك فانا ارى ان ما تعتقدونه خطاء من حيث المنطق الدينى لان الله خلق كل شئ بنظام ولم يخلق الاشياء عبثاً وقد ساوى بين البشر ولم يفرق بينهم سوهم
ومن المنطق العلمى البحت فمن المستحيل حدوث تصوراتكم هذه إلى اذا كان هناك اختلف فى تركيب ذلك البشرى الذى من الممكن الكشف عليه ومن خلال الكشف تحديد العيب فى ذلك
والا لو كان هذا فانه كان من المستحيل ان يتم تحديد المصاب بعمى الالون لانه من الممكن ان يكون ليس عمى اللون بل سيكون لديه المقدرة على تحديد مدى الاختلاف بين تلك الدرجات (راجع انك لا تحدد اللون بنفسك وما تراه ولكن المخ يقوم بهذه العملية وحده بشكل اسرع مما تتخيل وانت فقط تشعر بالعملية النهائية وهى النتيجة).

..

شكله كده يا نوري ..

لو كان هناك إختلاف بين الناس في رؤية الألوان لما إتفقوا على تسميتها من الأساس

و الألوان نعمه من نعم الله علينا و لها فوائد كثيره لنا و لم توجد عبثاً

و النقاش في مثل هذه الأمور مضحك

يبدو ان الموضوع ده في توارد خواطر جامد لانه انا برضو فتره شغل تفكيري اعتقد تفسير سامي باشا الاكثر منطقيه وكمان كان الناس الي بيتعملهم زرع اجزاء من العين من اعين ناس اخرين (الميتين) كان بعد العمليه اعطي الالوان اسماء اخري