downs_mass
وكم مصري مات من ال70 الف جندي الي ارسلهم الطاغية عبد الناصر لقتال السعودية مع الجيش اليمني!! كم واحد منهم طاوع الطاغية على غطرسته ونزلوا في اليمن وهم يستعدون للهجوم المشترك على أرض التوحيد!! كم واحد منهم قتل على ايدي المدافعين عن العقيده!! كم واحد منهم قضى تحت جنازير دبابات أهل الحرمين!! كم واحد منهم اخترقت جسمه حراب بادية الجزيرة أخوان من طاع الله!!
كم واحد منهم نهشت جثته ضباع الربع الخالي وخرخير!!
سبعين الف جندي مصري توجهوا بكل جدعنه !! لقتال أهل جزيرة التوحيد !!
سبعين ألف جندي مصري قصفوا المدن الجنوبية السعودية بكل ضراوه بالطيران والمدفعيه!!
سبعين ألف هزموا أشد هزيمة أمام جيش يقل عنهم في العدد و التسليح ولكن يفوقهم في الشجاعه والأيمان!!
سبعين ألف دخلوا حرب استنزفت قوة وأقتصاد والأهم هيبة مصر أمام كل العرب والمسلمين!!
سبعين ألف كان باستطاعتهم تحرير القدس!! جنبا الى جنب مع السعودين!!
سبعين ألف أختاروا الانقياد لطاغيتهم ورمي جدعنتهم في أول زبالة يمنيه قابلتهم !!
سبعين ألف تخلى عنهم الطاغية بعد الهزيمه!! لتعيدهم السعوديه على حسابها وببوارجها الى مصر!!
سبعين ألف من خيرة جدعان مصر!!!
شوف أنت جدعنتهم يا downs_mass
===
ehabrashad
والله انا عارف ان الكثيرين عانوا مثل عائلتي
لكن من الاجحاف ان يقال ما حدش كان يقدر يساعد!! دي ما فيهاش جدعنه!!
لكن الحقيقه أنه بأمكانهم المساعده!!
أتدري منهم الجدعان الحقيقيون!! الذي هبوا للمساعده!!
أنهم السعوديون!! نعم السعوديون!!
لقد هب علمائهم ومشايخهم (وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله وغيرهم من مشايخ الأسلام ) واستنكروا اعمال الطاغية وتنكيله بعلماء ومشايخ مصر فأرسلو اليه يخوفونه بالله ولكنه لم يستمع اليهم ولم يأبه بتحذيرهم!! فهرعوا الى الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله وطلبوا منه التدخل!! وبالفعل ارسل الملك فيصل وفد رسمي الى الطاغية عبد الناصر لمحاولة أطلاق شيخ الاسلام سيد قطب وأيقاف حكم الاعدام الذي أصدره الطاقية والأكتفاء بنفيه الى السعودية ليستفيد منه أهل الاسلام وطلاب العلم هناك!!
لكن الطاغيه تمادى في طغيانه وعجل في امر الاعدام!! وأعدم الشيخ سيد فورا!! وقال للوفد بكل تهكم ماعليش ما لحقتم عليه!! اتأخرتوا شويه!! عندها فهم الملك فيصل الرساله!! وابتداء مرحلة جديدة وهي مرحلة التهريب!! حيث عملت الدولة السعوديه على اخراج من استطاعت من المشايخ من سجون الطاغية تاره بالحيلة وتارة برشوة الضباط الأحرار بملايين الجنيهات (ثمن بخس لانقاذ عالم وشيخ أمه من سجن طاغيه) ومن ثم تهريبه عبر شبكات التهريب الى السعوديه ومن ثم استقبالهم وتأمين لهم مأوى محترم دائم ووسيلة نقل وأعانه شهرية محترمة بشكل دائم وأعطائه أقامة دائمه هو وعائلته متساوي فيها مع المواطن السعودي في كل الحقوق!! (وكان أبي وعائلتي ولله الحمد ممن أستطاع السعودين أنقاذهم من براثن الطاغيه)
أذا كانت هناك أستطاعه للمساعده!!
لكن الجدعنه الحقيقيه لها أهلها الذين يظهرون وقت الشدائد الحقيقيه تحت اي ضرف وفي أي مكان وبأي ثمن!!
وفي وقت الرخاء لا تكاد تحس بوجودهم لا أفتخار ولا صراخ ولا منة!!
أدوا ما عليهم وينتظرون الجزاء من الله وحده!!
والله يجازيهم على نياتهم ويرزقهم من حيث لايحتسبون ويغدق عليهم بالنعم والامن الامان!!
شوف كام مصري مات في حرب 48 من اجل فلسطين .......و56 و67 و 73 . وفي حرب الخليج
كم واحد منهم نهشت جثته ضباع الربع الخالي وخرخير!!
سبعين الف جندي مصري توجهوا بكل جدعنه !! لقتال أهل جزيرة التوحيد !!
سبعين ألف جندي مصري قصفوا المدن الجنوبية السعودية بكل ضراوه بالطيران والمدفعيه!!
سبعين ألف هزموا أشد هزيمة أمام جيش يقل عنهم في العدد و التسليح ولكن يفوقهم في الشجاعه والأيمان!!
سبعين ألف دخلوا حرب استنزفت قوة وأقتصاد والأهم هيبة مصر أمام كل العرب والمسلمين!!
سبعين ألف كان باستطاعتهم تحرير القدس!! جنبا الى جنب مع السعودين!!
سبعين ألف أختاروا الانقياد لطاغيتهم ورمي جدعنتهم في أول زبالة يمنيه قابلتهم !!
سبعين ألف تخلى عنهم الطاغية بعد الهزيمه!! لتعيدهم السعوديه على حسابها وببوارجها الى مصر!!
سبعين ألف من خيرة جدعان مصر!!!
انا وريته الاغاني والحروب والجدعنه
===
ehabrashad
والله انا عارف ان الكثيرين عانوا مثل عائلتي
لكن من الاجحاف ان يقال ما حدش كان يقدر يساعد!! دي ما فيهاش جدعنه!!
لكن الحقيقه أنه بأمكانهم المساعده!!
أتدري منهم الجدعان الحقيقيون!! الذي هبوا للمساعده!!
أنهم السعوديون!! نعم السعوديون!!
لقد هب علمائهم ومشايخهم (وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله وغيرهم من مشايخ الأسلام ) واستنكروا اعمال الطاغية وتنكيله بعلماء ومشايخ مصر فأرسلو اليه يخوفونه بالله ولكنه لم يستمع اليهم ولم يأبه بتحذيرهم!! فهرعوا الى الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله وطلبوا منه التدخل!! وبالفعل ارسل الملك فيصل وفد رسمي الى الطاغية عبد الناصر لمحاولة أطلاق شيخ الاسلام سيد قطب وأيقاف حكم الاعدام الذي أصدره الطاقية والأكتفاء بنفيه الى السعودية ليستفيد منه أهل الاسلام وطلاب العلم هناك!!
لكن الطاغيه تمادى في طغيانه وعجل في امر الاعدام!! وأعدم الشيخ سيد فورا!! وقال للوفد بكل تهكم ماعليش ما لحقتم عليه!! اتأخرتوا شويه!! عندها فهم الملك فيصل الرساله!! وابتداء مرحلة جديدة وهي مرحلة التهريب!! حيث عملت الدولة السعوديه على اخراج من استطاعت من المشايخ من سجون الطاغية تاره بالحيلة وتارة برشوة الضباط الأحرار بملايين الجنيهات (ثمن بخس لانقاذ عالم وشيخ أمه من سجن طاغيه) ومن ثم تهريبه عبر شبكات التهريب الى السعوديه ومن ثم استقبالهم وتأمين لهم مأوى محترم دائم ووسيلة نقل وأعانه شهرية محترمة بشكل دائم وأعطائه أقامة دائمه هو وعائلته متساوي فيها مع المواطن السعودي في كل الحقوق!! (وكان أبي وعائلتي ولله الحمد ممن أستطاع السعودين أنقاذهم من براثن الطاغيه)
أذا كانت هناك أستطاعه للمساعده!!
لكن الجدعنه الحقيقيه لها أهلها الذين يظهرون وقت الشدائد الحقيقيه تحت اي ضرف وفي أي مكان وبأي ثمن!!
وفي وقت الرخاء لا تكاد تحس بوجودهم لا أفتخار ولا صراخ ولا منة!!
أدوا ما عليهم وينتظرون الجزاء من الله وحده!!
والله يجازيهم على نياتهم ويرزقهم من حيث لايحتسبون ويغدق عليهم بالنعم والامن الامان!!
تعليق