كلمه حاسه تعنى استشعار او نقل او تفسير شىء مرئى او سمعى او لمسى او رائحه معينه
او طعم وتحويلها بواسطه الحساس السينسور الى نبض كهربى يفسره المخ بناء على ارشيف من الخبره والذكريات والمنطق
اذا لا حواس بدون حساس
وبما ان التركيب الادمى معروف فيه اماكن الاستشعار مثل الاعضاء التى الانف والاذن والعين
واللسان والجلد
لا توجد حواس اخرى ممكنه له
استدلال الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها ناتج من قدراتها على سماع ذبذبات فوق مستوى سمع الانسان فيشعر بها الحيوان والانسان يكون فاته وقت الهروب
القدره على التوقع : اراديه ولا اراديه
يعنى ممكن تتوقع قاصدا التوقع وممكن تتوقع شىء بدون ان تبذل جهدا للتفكير
لكن فى الحالتين هذا ناتج من ترابط افكار ومعلومات فى المخ مع حساب احتمالات الحدوث
فممكن تتوقع
اذا حسبتها يبقى ارادى واذا اتاك الجواب بدون حساب تبقى العمليات تمت وحدها وحصلت على النتيجه بدون قصد
وفى الحالتين هذا ليس حاسه سادسه ولا غيره
التخاطر : هو تبادل معلومات لا سلكى يعنى بدون التقاء انسانين جسديا او عبر وسائل اتصال صناعيه او وجود حاجز بينهم يمنع اداء الحواس المعلوماتيه مثل السمع والرؤيه
او اللمس
لهذا صنف كحاسه سادسه قد ينعم بها البعض
اى ان المخ يتأثر بمخ اخر ويتم نقل معلومات اليه او الشعور بمثل ما يشعر به المخ الاخر
وهذا يشبه الشبكات الاسلكيه للكومبيوتر
لا يوجد حواس اكثر من ذلك لا سابعه ولا 100 لان
السادسه اصلا غير مؤكده بدقه لندرتها وعدم مواصلتها العمل
يعنى ايه ؟؟؟؟؟
يعنى كل حواسنا الاخرى كل يوم تعمل ويمكن اختبارها
لكن السادسه القائمه على التخاطر او الشعور بما يواجهه شخص اخر من فرح ولا خوف او الم ليس ثابتا طول الوقت
يعنى الام لا تشعر بالخطر على ابنائها كله لكن يمكن مره ولا اثنين تحدث وليس كل مره يوجه طفلها محنه تشعر بها
وغالبا اول مره هى الصادقه اما الباقيين تكون ( حسواكه ) اى تكون هى قلقه من تجربتها الناجحه السابقه فاى شعور عندها تعتقد انه دال على خطر ويصدف انه يكون فعلا خطر
فتقول شعرت بالخطر وصدق شعورى او تقول ذهبت قبل حدوث الخطر الذى يمكن ما كان ليحدث بس خلاص هى اعتقدت فى نفسها وفى قدراتها وعاشت فى وهم التنبؤات وقلق التنبؤات يعنى لو جالها مغص تفسره ان ابنها تعبان ولو سالته بالتليفون انت تعبان
طبعا سيقول نعم مين مش تعبان ؟
لكن التخاطر الرسمى هو الذى يتم بتجارب لشخص موهوب بذلك مع شخص اخر ونقل معلومات محدده من لجنه علميه للاختبار
وهذا ايضا لم يثبت تماما صحته بنسبه تجعل الاعتراف به مؤكدا
=
اعتقد ان هذه المواهب والحساسات جميعها كانت تعمل بقوه اكبر قديما للحاجه اليها الكبيره
ومع توافر الامان تهمل الحساسات
لكن ستقول هل الاهمال الذى يؤدى الى ضعف الحساسات يورث للابناء ؟؟؟
لا
لا يورث لكن يجب ان نفهم التالى
ان الناس قديما الذين حساساتهم اقوى هم كانوا القادرين على الحمايه من المخاطر
يعنى صاحب النظر الجيد جدا كان قادرا على تجاوز كثير من هجوم حيوانات عليه لانه راها من على بعد كافى ليهرب
اما قصير النظر فلم يدرك الخطر الا فى مسافه لا تكفيه للهرب فهلك
وكذلك صاحب الاذن المرهفه شعر بالخطر سمعا قبل الاخرين فهرب منه ونجى
لكن
مع التقدم والعيش فى مجموعات وقبائل حدث تكافل حسى بين الناس اى قوى البصر اخبر
وحذر من حوله وقوى السمع ايضا حذر الاخرين وهكذا
تبقى فى سلالات القبيله كثير من موروثات قليلى الحواس ولم يهلكوا وهؤلاء انجبوا مثلهم
وهكذا لم يكن هناك ما يسمى بظاهره الانتقاء الطبيعى للسلاله التى تهلك ذو الموروثات الضعيفه ويتبقى القوى ليتكاثر وينجب اقوياء
وانتشار الضعف اصبح هو الغالب وخصوصا مع الرعايه الاجتماعيه التى يقوم بها المجتمع
ويمكن حتى المعاقين من الاستمرار والنجاح فى الحياه والزواج والانجاب
كل هذا يؤدى الى كثره وجود اشخاص بموروثات ضعيفه واحتمالات تعرض لامراض اكثر
وضياع الموروثات الحاده شعورا واحساسا وايضا الحاسه السادسه تقل امكانيه وجودها مع هذا المزيج من الجينات التى بها عيوب اكثر ما بها مزايا مع الوقت
والتزاوج ايضا الذى اصبح من مختلف الاجناس اضاع حتى الاشياء التى كان يتميز بها جنس عن اخر واعطى فرصا لظهور امراض جديده وهجين عجيب من الصفات
لهذا قل وجود الحاسه السادسه الان عن قديما
او طعم وتحويلها بواسطه الحساس السينسور الى نبض كهربى يفسره المخ بناء على ارشيف من الخبره والذكريات والمنطق
اذا لا حواس بدون حساس
وبما ان التركيب الادمى معروف فيه اماكن الاستشعار مثل الاعضاء التى الانف والاذن والعين
واللسان والجلد
لا توجد حواس اخرى ممكنه له
استدلال الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها ناتج من قدراتها على سماع ذبذبات فوق مستوى سمع الانسان فيشعر بها الحيوان والانسان يكون فاته وقت الهروب
القدره على التوقع : اراديه ولا اراديه
يعنى ممكن تتوقع قاصدا التوقع وممكن تتوقع شىء بدون ان تبذل جهدا للتفكير
لكن فى الحالتين هذا ناتج من ترابط افكار ومعلومات فى المخ مع حساب احتمالات الحدوث
فممكن تتوقع
اذا حسبتها يبقى ارادى واذا اتاك الجواب بدون حساب تبقى العمليات تمت وحدها وحصلت على النتيجه بدون قصد
وفى الحالتين هذا ليس حاسه سادسه ولا غيره
التخاطر : هو تبادل معلومات لا سلكى يعنى بدون التقاء انسانين جسديا او عبر وسائل اتصال صناعيه او وجود حاجز بينهم يمنع اداء الحواس المعلوماتيه مثل السمع والرؤيه
او اللمس
لهذا صنف كحاسه سادسه قد ينعم بها البعض
اى ان المخ يتأثر بمخ اخر ويتم نقل معلومات اليه او الشعور بمثل ما يشعر به المخ الاخر
وهذا يشبه الشبكات الاسلكيه للكومبيوتر
لا يوجد حواس اكثر من ذلك لا سابعه ولا 100 لان
السادسه اصلا غير مؤكده بدقه لندرتها وعدم مواصلتها العمل
يعنى ايه ؟؟؟؟؟
يعنى كل حواسنا الاخرى كل يوم تعمل ويمكن اختبارها
لكن السادسه القائمه على التخاطر او الشعور بما يواجهه شخص اخر من فرح ولا خوف او الم ليس ثابتا طول الوقت
يعنى الام لا تشعر بالخطر على ابنائها كله لكن يمكن مره ولا اثنين تحدث وليس كل مره يوجه طفلها محنه تشعر بها
وغالبا اول مره هى الصادقه اما الباقيين تكون ( حسواكه ) اى تكون هى قلقه من تجربتها الناجحه السابقه فاى شعور عندها تعتقد انه دال على خطر ويصدف انه يكون فعلا خطر
فتقول شعرت بالخطر وصدق شعورى او تقول ذهبت قبل حدوث الخطر الذى يمكن ما كان ليحدث بس خلاص هى اعتقدت فى نفسها وفى قدراتها وعاشت فى وهم التنبؤات وقلق التنبؤات يعنى لو جالها مغص تفسره ان ابنها تعبان ولو سالته بالتليفون انت تعبان
طبعا سيقول نعم مين مش تعبان ؟
لكن التخاطر الرسمى هو الذى يتم بتجارب لشخص موهوب بذلك مع شخص اخر ونقل معلومات محدده من لجنه علميه للاختبار
وهذا ايضا لم يثبت تماما صحته بنسبه تجعل الاعتراف به مؤكدا
=
اعتقد ان هذه المواهب والحساسات جميعها كانت تعمل بقوه اكبر قديما للحاجه اليها الكبيره
ومع توافر الامان تهمل الحساسات
لكن ستقول هل الاهمال الذى يؤدى الى ضعف الحساسات يورث للابناء ؟؟؟
لا
لا يورث لكن يجب ان نفهم التالى
ان الناس قديما الذين حساساتهم اقوى هم كانوا القادرين على الحمايه من المخاطر
يعنى صاحب النظر الجيد جدا كان قادرا على تجاوز كثير من هجوم حيوانات عليه لانه راها من على بعد كافى ليهرب
اما قصير النظر فلم يدرك الخطر الا فى مسافه لا تكفيه للهرب فهلك
وكذلك صاحب الاذن المرهفه شعر بالخطر سمعا قبل الاخرين فهرب منه ونجى
لكن
مع التقدم والعيش فى مجموعات وقبائل حدث تكافل حسى بين الناس اى قوى البصر اخبر
وحذر من حوله وقوى السمع ايضا حذر الاخرين وهكذا
تبقى فى سلالات القبيله كثير من موروثات قليلى الحواس ولم يهلكوا وهؤلاء انجبوا مثلهم
وهكذا لم يكن هناك ما يسمى بظاهره الانتقاء الطبيعى للسلاله التى تهلك ذو الموروثات الضعيفه ويتبقى القوى ليتكاثر وينجب اقوياء
وانتشار الضعف اصبح هو الغالب وخصوصا مع الرعايه الاجتماعيه التى يقوم بها المجتمع
ويمكن حتى المعاقين من الاستمرار والنجاح فى الحياه والزواج والانجاب
كل هذا يؤدى الى كثره وجود اشخاص بموروثات ضعيفه واحتمالات تعرض لامراض اكثر
وضياع الموروثات الحاده شعورا واحساسا وايضا الحاسه السادسه تقل امكانيه وجودها مع هذا المزيج من الجينات التى بها عيوب اكثر ما بها مزايا مع الوقت
والتزاوج ايضا الذى اصبح من مختلف الاجناس اضاع حتى الاشياء التى كان يتميز بها جنس عن اخر واعطى فرصا لظهور امراض جديده وهجين عجيب من الصفات
لهذا قل وجود الحاسه السادسه الان عن قديما
تعليق