أحسن كلمة قلتها فعلاً... لقد قتل بالمدينة.....
ولي مداخلة صغيرة..
- القرآن محرف لديهم.. وهم يقولون بأن ثلث القرآن هو الموجود وثلثاه مع سيدنا علي رضي الله عنه
والسبب في ذلك أنهم لم يجدوا ما يؤيد دعواهم الباطلة في الإئمة الاثنى عشر.. في القرآن الكريم مما قد يسبب إنهيار لدعوتهم كاملة بالامامة والاثنى عشرية والمنتظر -الذي ينتظروه.
- من قتل علي وابنيه الحسن و الحسين وذراريهم.. وأين قتلوا.. رضي الله عنهم جميعا... ومن كان وراء قتلهم...!!!!!
- إيران كانت دولة فارس وكانت الدولة العظمى آنذاك.. وعندما افتتحت المدائن.. كيف يجدون لأنفسهم مكان الريادة والقيادة.. إلا بادعائهم حب آل البيت.. وهم أشد ايذاء لهم..
- يمجدون ابولؤلؤة المجوسي.. لقتله عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. لإنه نهر ابنتي كسرى عندما تم احضارهما مع السبي إلى المدينة وأراد أن يعلوهما بالسوط.. لولا تدخل علي بن ابي طالب رضي الله عنه وطلب من عمر أن يتركهما... لذا فعمر لديهم شخص وهمي- واذا ما أقروا بوجوده- قالوا عليه الأقاويل..
- إن دولة فارس الحالية اذا ماقدر الله لها أن تقوى -ونعوذ بالله من ذلك- لتقتلن كل عربي وستستولي على كل بلدانهم -فنحن يسموننا النواصب- ودماؤنا ونساءنا وبلداننا وأموالنا- حلال لهم.. وأنا لا أقول هذا الكلام عن رأي لي.. ولكن هذا ماهو موجود في كتبهم المعتبرة الكبيرة.. والله المستعان على ماتصفون
وهذا نقطة من بحر معتقداتهم...
فيا ترى ما حكم من قال بإن القرآن محرف وناقص.. إلا الكفر والخروج عن ملة الاسلام.. !!!
والله لإن تقرأ ما في كتبهم ليقشعر بدنك ولخرج قلبك من شدة الغيض والألم والحسرة..
فلا حول ولا قوة إلا بالله..
ولي مداخلة صغيرة..
- القرآن محرف لديهم.. وهم يقولون بأن ثلث القرآن هو الموجود وثلثاه مع سيدنا علي رضي الله عنه
والسبب في ذلك أنهم لم يجدوا ما يؤيد دعواهم الباطلة في الإئمة الاثنى عشر.. في القرآن الكريم مما قد يسبب إنهيار لدعوتهم كاملة بالامامة والاثنى عشرية والمنتظر -الذي ينتظروه.
- من قتل علي وابنيه الحسن و الحسين وذراريهم.. وأين قتلوا.. رضي الله عنهم جميعا... ومن كان وراء قتلهم...!!!!!
- إيران كانت دولة فارس وكانت الدولة العظمى آنذاك.. وعندما افتتحت المدائن.. كيف يجدون لأنفسهم مكان الريادة والقيادة.. إلا بادعائهم حب آل البيت.. وهم أشد ايذاء لهم..
- يمجدون ابولؤلؤة المجوسي.. لقتله عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. لإنه نهر ابنتي كسرى عندما تم احضارهما مع السبي إلى المدينة وأراد أن يعلوهما بالسوط.. لولا تدخل علي بن ابي طالب رضي الله عنه وطلب من عمر أن يتركهما... لذا فعمر لديهم شخص وهمي- واذا ما أقروا بوجوده- قالوا عليه الأقاويل..
- إن دولة فارس الحالية اذا ماقدر الله لها أن تقوى -ونعوذ بالله من ذلك- لتقتلن كل عربي وستستولي على كل بلدانهم -فنحن يسموننا النواصب- ودماؤنا ونساءنا وبلداننا وأموالنا- حلال لهم.. وأنا لا أقول هذا الكلام عن رأي لي.. ولكن هذا ماهو موجود في كتبهم المعتبرة الكبيرة.. والله المستعان على ماتصفون
وهذا نقطة من بحر معتقداتهم...
فيا ترى ما حكم من قال بإن القرآن محرف وناقص.. إلا الكفر والخروج عن ملة الاسلام.. !!!
والله لإن تقرأ ما في كتبهم ليقشعر بدنك ولخرج قلبك من شدة الغيض والألم والحسرة..
فلا حول ولا قوة إلا بالله..
تعليق