والله لن ينصر الاسلام هؤلاا الفنانين الذين هم من اراذل الناس في مجتمعاتهم ووالله لايوجد فيهم ملتزم كما يروج البعض لو التزم لوسعته سُنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
السينما الإسلامية
تقليص
X
-
أخي رجل السماء شكرا لك على ردك الجميل
ونقول فى النهاية ان سينما فى هذا الزمن هى الوسيلة الاولى لمخطابة العقل البشرى ونستطيع من خلالها تغير افكار واتجهات وعقائد البشر
فلو حاولنا جاهدين للتركيز بشكل كبير فى هذا الاتجاه ربما تتغير اشياء كثيرة
وأنا أعتقد في نظري أن السينما هي من أعظم الأسلح التي استخدمها أعداؤنا عندما ارادوا تدميرنا والقضاء علينا أخلاقيا . لذا يجب علينا أن نواجههم بنفس هذا السلاح. ( ولينصرن الله من ينصره)
اتصور اننا نشتكى دائما من البحث عن الكمال فلا نجده وللاسف لم نتعلم ان الحياة هى عبارة عن مجموعة من السلالم كى تصل للافضل عليك ان تصعد سلمة سلمة
بالتوفيق
تعليق
-
تأثير فلما سنيمائيا واحدا يعادل تأثير أكثر من مائة خطبة جمعة
عيد المسلمين الاسبوعي يقارن بهذا الشكل المؤسف
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق
-
بالفعل اخى السينما والفن بشكل عام بيجعل هناك ترابط بين المشاهد وبين اللوحة التى تراها
لقد راينا على سبيل المثال اسلام العديد من الاوربيين عند عرض فيلم الرسالة لمصطفى العقاد وهذا دليل حى على ان الفن يستطيع ان يغير اديان الناس ليس فقط عقائدهم
وعدد الذين اسلموا كان كبير جدا لو كانوا الشيوخ فى العالم كلهم اجتمعوا على هداية الناس لما كنا حققنا هذه النتائج فى هذا الوقت من اسلام الاوربيين
فما بالك اذا كان هذا من فيلم او اثنين فماذا يحدث لو اصبحت نوعية هذه الافلام كبيرة جدا
وهى فى النهاية بتقدم رسالة دينية بمعنى بدل من الشيخ او العالم يظهر فى التليفاز ويقول ويحكى قصص الانبياء والصالحين يتم عمل هذا بشكل فنى لان الفنان كما قلت يستطيع ان يجعل المشاهد يدخل داخل لوحته سواء كانت سينما او مسرح او اى شىء
مثل ما فعلت هوليود فى العارق فقبل ان تدمر امريكا العراق دمرتها هوليود اولا وجعلت العالم كله ينظر نظرة اخرى على ان العراق دى مكان متخصص للاسلحة المدمرة
يعنى على سبيل المثال كنت تنظر للافلام تجد اسم العارق موجود فى اغلب الافلام فيأتى الممثل ويقول كلمة واحدة فقط ويقول اكيد لقد اشترى هذه الاسلحة من صدام حسين او العراق
وما بالك فى العديد من الافلام التى كانت تسىء لمسعة العرب
على سبيل المثال دائما تجد العربى فى افلام هوليود غبى ويأخذ على قفاه ولايوجد عنده كرامة ومادى بشكل كبير
العالم الذى نعيشه الان يفرض الاعلام كوسيلة للاقوى الحرب النفسية هى أول النصر والحرب النفسية هى الاعلام من سينما وفن واعلام الخ
الموضوع بصراحة طويل جدا بس للاسف القليل فى عالمنا هذا مما يعرفوا قيمة الفن
تعليق
-
طبعا يا أخى لييه تأثير
فعلا السينما ليها تأثير وإن كان لا أستطيع طبعا أن أقارن فيلم سينيمائي بخطبة جمعه من حيث
(( حتى لا أقلل من مكانة خطبة الجمعه - المتلقى ولم يتلقى - كيف جاء المتلقى لهذا المكان - والخطييب و لم يفعل ذلك ومن أجل من - المكان الذى يتلقى فييه الفيلم والخطبه ))
إخوتى فى الله من الممكن أن يكون هناك تأثير كبيير جدا ولكن فى أى إتجاه ذلك التأثير
أنا معك يا مصطفى فى تأثير أفلام مصطفى العقاد الجميل فى المسلميين
أنا هنا أتحدث عن عمر المختار لأنى لم أرى غيره
أخى الكريم المشكله كما قالها سماحة الشيخ بن باز رحمة الله عليه
أنه كيف يأتى إلى الفرد أن يرى ذلك الفرد الممثل فى أحد الأفلام فى دور الورع التقى المجاهد الذى يخشي الله مثلا
وفى نفس الوقت يرى له أفلاما أخرى يظهر فى دور الحبييب أو القاتل أو ما إلى ذلك
(( ولكن هل من دور لأفلام تعليميه للأطفال بأفراد صالحيين على الأقل أقل القليل حسنا
فلننظر ثانيه إلى الكبار ونرى أفلامهم ))
الموضوع بمن يفعل ماذا ولم وما الغرض ؟
أخى azizcin
هناك من يريد خدمة الدعوه وألا يجب علينا فعل ذلك بطريقة ترضي الله عنا ألا يجب عليينا تحرى الأمر ؟
حشرنا الله وإياكم فى زمرة الصالحين
تعليق
-
-
حتى لا يساء الفهم فأنا لم أقصد بالخطبة بصفتها كعيد للمومنين وكصلاة وكخطبة بحد ذاتها . وإنما التأثير الذي ينتج عند سماع الخطبة ومشاهدة الفلم السينمائي . طبعا الفلم السينمائي أقوى بكثير . ومن لم يقتنع بهذا الكلام فاليجرب بنفسه واليشاهد فلاما سينمائيا معمولا بشكل احترافي وذو محتوى جيد. عندها سيرى ما مدى صحة هذا الكلام .
كيف يأتى إلى الفرد أن يرى ذلك الفرد الممثل فى أحد الأفلام فى دور الورع التقى المجاهد الذى يخشي الله مثلا
وفى نفس الوقت يرى له أفلاما أخرى يظهر فى دور الحبييب أو القاتل أو ما إلى ذلك
لذا يجب علينا أن ننظر إلى المسألة من زاوية التأثير وليس من زاوايا اعتبارت اخرى ....والله أعلم
1
تعليق
-
طبعا الفلم السينمائي أقوى بكثير
أما المؤمنين حقا فالخطبة بالنسبة لهم هى المعلم ولامقارنة بين خطبة يلقى بها شيخ جليل قد أفاض له من العلم وبين أفلام إسلامية موجهة ولنا فى ذلك عبرة فى (هل هنأتم أخيك عيسى بحلول العيد)
عندما يخرج فيلم مثل صلاح الدين الرجل الذى حارب الصليبين وحرر الأقصى منهم رجل صليبى صهيونى فهل هذه سينما إسلامية
مثال أخر ..... هل فيلم رابعة العدوية سينما إسلامية ؟؟؟؟؟؟؟ وهل لآنهم يريدون أن نتعلم ونعرف قصة السيدة رابعة العدوية أن يجعلونا وأطفالنا نرى هذه الفنانة الساقطة وهى تتعرى وتتلوى امامنا وهل سنحاسب على عدم غض البصر ام سنقول كنا نريد ان نعرف قصة السيدة رابعة
مثال أخر ..... هل مسلسل الفرسان لقطز مسلسل إسلامى وهم يصورون قطز وهو صغير على أنه الفتى الحبيب الذى يجرى وراء مادلين طبر فى الجنينة ويمسك يدها هل هذا هو قطز الرجل الذى جائه رسول الله فى الرؤيا؟؟؟؟؟؟؟؟
مثال أخر ........ فيلم قطز وتهميش القصه وأن القصة كلها تدور عن رجل ضاعت منه فتاته التى يحبها ويبحث عنها وعندما وجدها حضنها وقبلها مع أنها لا تجوز له وفى خضم هذه الأحداث نفاجاء بالتتار يهجمون عليه وهو مجبر على تعلى عرش مصر فيحاربهم وينتصر ويبقى الحب خالدا بينه وبين هذه المرأه
هل هذه هى السينما الإسلامية
يا أمه ضحكت على جهلها الأمم
إتقوا الله يا أولوا الألباب الذين أمنوا
إذا كان لابد من وجود سينما إسلامية فليعين عليها ناس أفاضل من أصحاب العلم للمراقبة فى كل شيء ولنتقى الله ربنا فى أقوالنا وأعمالنا
والله المستعان
تعليق
-
اليوم يمثلون الصحابة رضوان الله عليهم و غدا يأتي شخص و يمثل الرسول صلى الله عليه و سلم
و غدا و العياذ بالله يأتي من يمثل دور الإله كما يفعل الغرب نسأل الله العافية.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه " قالوا : يا رسول الله : اليهود والنصارى ؟ قال : " فمن
ثانيا أخي أنت تقول فيلم الرسالة . أقول لك أن فيلم الرسالة يحتوي أخطاء عديدة من بينها العنكبوت و الحمامتين فهذه رواية منكرة كما قال الشيخان ابن القيم الجوزية و الألباني رحمهما الله و هذا يا أخي من الكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقد قال عليه الصلاة و السلام ** من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار**
هذا و الله اعلم
قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).
وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175
تعليق
-
-
السينما والمسرح. . . رؤية شرعية
عنوان الفتوى السينما والمسرح. . . رؤية شرعية
تاريخ الإجابة12 /05/2001
موضوع الفتوى المعاملات
بلد الفتوى - السعودية
نص السؤال بسم الله الحمن الرحيم تحية طيبة و بعد، ما حكم رؤية الأفلام التي تخلو من المناظر الساقطة و الخليعة و التي يكون موضوعها عن قتال أو حرب أو غير ذلك ؟ وجزاكم الله خيرًا
نص الإجابةبسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:
مشاهدة الأعمال الفنية كالأفلام والمسرحيات ،الأصل فيها الإباحة مادامت أنها لا تعرض شيئًا منافيًا لآداب الإسلام مما نراه الآن ،كالتحريض على الرذيلة ،وإثارة الفتنة عن طريق الجنس،فإن مثل هذا اللون يحرم،أما إن كانت تعرض للفضيلة ،ولمكارم الأخلاق ،والمبادئ الإنسانية العامة ،فلا مانع من مشاهدتها،مع غض البصر عما حرم الله تعالى.
ولم يكن الإسلام يومًا ما يحارب الفن ،بل شجع عليه ،في إطار يتواءم مع الفطرة الإنسانية النظيفة ،فالفن أداة لو أحسن استغلالها ،لعدت من أوائل الأعمال الصالحة في زماننا ،بل على المسلمين أن يدخلوا هذا المجال ،ولا يغفلوه ،و لا يترك لأعداء الدين والإنسانية ،وأن يجعلوه وسيلة للإصلاح،فساعتها يتغير كثير من ملامح المجتمع المسلم ،فماأحوجنا إلى الأفلام والمسلسلات التي تعرض حياة المصلحين والمجاهدين !
كما أن المجتمع في حاجة إلى عرض الأخلاق الحميدة ،وتاريخ الإسلام ،وحل مشكلات المجتمع عن طريق هذه الأداة الفعالة ذات التأثير الكبير في طبقات المجتمع على اختلافها.
يقول الدكتور أحمد الشرباصي الأستاذ بجامعة الأزهر رحمه الله :
السينما لون من ألوان التمثيل المعروف بين الناس، وإن كانت السينما تَعتمد على الصورة أكثر من المسرح، والمراد من التمثيل ـ كما يقرِّر أهلوه ـ هو عرض مشاهد الحياة والأحياء بصورة تحليلية، بقصد تجسيم الأخطاء لتجنُّبها وتمجيد الفضائل للاستمساك بها، وضرب الأمثال والعبر بطريق فنِّي، لا يظهر فيها الوعظ أو الإرشاد إلا بطريق الإيحاء، أو بطريق غير مباشر فإذا حقق التمثيل هذا الهدف الجليل ـ سواء أكان تمثيلاً مسرحيًا أم سينمائيًا ـ في حدود الآداب العامة والذَّوْق السليم والابتعاد عن إثارة الغرائز وكشف العورات والخروج على الوقار والحياء، فإنه لا يوجد في الدين ـ حسبما نفهم، والله أعلم ـ ما يمنع من مشاهدة هذا التمثيل.
أما إذا تضمن التمثيل ـ سواء أكان سينمائيًا أو مسرحًا ـ إثارة للغرائز، أو تهجُّمًا على العقائد، أو تطاولاً على الفضائل، أو تحبيبًا في الرَّذائل، أو عرْضًا لما لا يجوز عرْضه أو إبداؤه أو كشْفه، فإن التمثيل في هذا الوضع يكون حرامًا؛ لأنه يؤدي إلى الفساد أو الشر، وما يؤدِّي إلى الحرام فهو حرام، أخْذًا بالمبدأ المعروف في الدين، وهو مبدأ سدِّ الذرائع.
وأما عن رأي علماء الأزهر الشريف في السينما فالذي أفهمه هو أنهم يَعُدُّون السينما سلاحًا ذا حدين: يُحسن بعض الناس استخدامه، فينفعون به الأمة والوطن، ويَخْدُمُون به الدِّين والأخلاق الفاضلة، فيكون في هذه الحالة خيرًا وبركة؛ ويُسيء بعض آخر من الناس استخدام هذا السلاح الخطير، فيُحَرضون به على الجريمة أو الرذيلة أو التحلل أو غير ذلك من وجوه الانحراف الحسِّي أو النفسي أو الأخلاقي أو الاجتماعي، فيُصبح هذا السلاح بلاءً ووباء، ويسبب الكثير من العِلل والبلايا.
ونحن في أشد الحاجة إلى الانتفاع بسلاح السينما في خدمة الدين والقيم الأخلاقية والمبادئ الروحية، وفي خدمة الروح الوطنية، وفي خدمة الأمة بتعليمها وإرشادها إلى طرق العِزَّة والقوة والكرامة، ويتمنَّى علماء الأزهر الشريف لو استجاب المسئولون عن السينما في شرق الأرض وغربها لصوت الدين والأخلاق والوطنية فأكثروا من الأفلام القوية الجادة العفيفة النظيفة التي تقوِّي جوانب الخير والفضيلة في الإنسان.
ويتمنَّون كذلك لو قامت علاقة طيبة بين علماء الدين ورجال الفن على أساس الاعتزاز بمبادئ الدين، والارتفاع بمستوى الفن، ولذلك أُكرِّر منذ عهد بعيد قولي: إذا تديَّنَ رجل الفنِّ وتفنَّنَ رجل الدين التقيا في منتصف الطريق لخدمة العقيدة الكريمة والفنِّ السليم.
والله أعلم
تعليق
تعليق