خطورة التأخر عن الصلاة:
يتساهل كثير من الناس في التبكير في الحضور إلى الصلاة بل يتعدييتعدى الأمر ذلك إلى التأخر حتى تفوت ركعة أو اكثر أو الصلاة كلها وذلك كله بل ابلا سبب شرعي وانما في اغلب الأحوال للاشتغال بأمور يمكن تأجيلها إلى ما بعد إنهاءانتهاء وقت الصلاة
وهؤلاء الذين عليعلى هذا الحال ينالون آثمااثما ويخسرون أجرا عظيماً لان التباطؤ في المجيء إلى الصلوات والتكاسل عند القيام لها من صفات المنافقين قال تعاليتعالى : ( وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كساليكسالى )
ولا يجوز للمسلم أن يتعهديتعمد التأخر حتى تفوتهيفوته شئ من الصلاة بلا عذر شرعي بل الواجب أن يدرك الصلاة من أولها ولا يتأتييتأتى ذلك إلا بالحضور قبل إقامة الصلاة وفي هذا خير عظيم واجر كبير ، واما من يفوّت بلا عذر اول الصلاة او ركعة منها او اكثر فان عليه ان يتدارك هذا النقص
التخلف عن بعض الصلوات بسبب النوم :
بعض الناس هداهم الله تغلبتغلّب عليهم الشيطان ودخل عليهم من باب النوم ففوتففوّت عليهم أجرا عظيماً واكتسبوا اثما كبيرا ، حيث ينام عن الصلوات احدهم عن الصلاة ولا يستيقظ حتى يشبع من النوم حتى ولو فوتفوّت في نومه ما فوتفوّت من الصلوات وهذا عليعلى خطر من حلول عقوبة الله به إن عاجلا أو آجلا وقد يعاقب بأن ينام نومة لا يستيقظ منها ابدأ ابدا . وعليعلى المسلم أن يجتهد عند نومه باتخاذ السبابالاسباب المعينة عليعلى الاستيقاظ في أوقات الصلوات لان الصلاة قد فرضت واجبة ومفروضة في أوقات معينة لا يجوز للمسلم أن يؤخرها عنها قال تعالي ( إن الصلاة كانت عليعلى المؤمنين كتاباً موقوتا ) أي مكتوبة مفروضة في أوقات معينة محددة ، وقد توعد الله بالويل من سهيسهى عن الصلاة أي أخرها حتى يخرج وقتها فأنهاكما في احد وجوه تفسير الآية ، بل ذكر بعض العلماء ان الصلاة اذا تعمد الانسان اخراجها عن وقتها فانها لاتقبل ولو صليت مرات عديدة وذلك مثل الحج والصيام اللذان لا يصحان إلا في أوقاتهما
يتساهل كثير من الناس في التبكير في الحضور إلى الصلاة بل يتعدييتعدى الأمر ذلك إلى التأخر حتى تفوت ركعة أو اكثر أو الصلاة كلها وذلك كله بل ابلا سبب شرعي وانما في اغلب الأحوال للاشتغال بأمور يمكن تأجيلها إلى ما بعد إنهاءانتهاء وقت الصلاة
وهؤلاء الذين عليعلى هذا الحال ينالون آثمااثما ويخسرون أجرا عظيماً لان التباطؤ في المجيء إلى الصلوات والتكاسل عند القيام لها من صفات المنافقين قال تعاليتعالى : ( وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كساليكسالى )
ولا يجوز للمسلم أن يتعهديتعمد التأخر حتى تفوتهيفوته شئ من الصلاة بلا عذر شرعي بل الواجب أن يدرك الصلاة من أولها ولا يتأتييتأتى ذلك إلا بالحضور قبل إقامة الصلاة وفي هذا خير عظيم واجر كبير ، واما من يفوّت بلا عذر اول الصلاة او ركعة منها او اكثر فان عليه ان يتدارك هذا النقص
التخلف عن بعض الصلوات بسبب النوم :
بعض الناس هداهم الله تغلبتغلّب عليهم الشيطان ودخل عليهم من باب النوم ففوتففوّت عليهم أجرا عظيماً واكتسبوا اثما كبيرا ، حيث ينام عن الصلوات احدهم عن الصلاة ولا يستيقظ حتى يشبع من النوم حتى ولو فوتفوّت في نومه ما فوتفوّت من الصلوات وهذا عليعلى خطر من حلول عقوبة الله به إن عاجلا أو آجلا وقد يعاقب بأن ينام نومة لا يستيقظ منها ابدأ ابدا . وعليعلى المسلم أن يجتهد عند نومه باتخاذ السبابالاسباب المعينة عليعلى الاستيقاظ في أوقات الصلوات لان الصلاة قد فرضت واجبة ومفروضة في أوقات معينة لا يجوز للمسلم أن يؤخرها عنها قال تعالي ( إن الصلاة كانت عليعلى المؤمنين كتاباً موقوتا ) أي مكتوبة مفروضة في أوقات معينة محددة ، وقد توعد الله بالويل من سهيسهى عن الصلاة أي أخرها حتى يخرج وقتها فأنهاكما في احد وجوه تفسير الآية ، بل ذكر بعض العلماء ان الصلاة اذا تعمد الانسان اخراجها عن وقتها فانها لاتقبل ولو صليت مرات عديدة وذلك مثل الحج والصيام اللذان لا يصحان إلا في أوقاتهما
تعليق