احمد مطر شاعر الجرءة والحقيقة والكلمة الذابحة زالوجدان الشعبى المحطم
عراقيا ذاق مرارة العيش وذل القوانين المسنونة وذبحت ملكته الشعريه بواقع المراراة الذى لا تخلو
دوله عربية منه ونفى من العراق وهو ابن 24عام وهو الان صريع المرض على اخر ما جاءتنى عنه من اخبار ويعلم الله اين هو الان واليكم صورة نقلها بكلماته التى تنقل لنا واقع من وقائع امتنا العربية العريقة
فاسلوبه وكانه يحاكى الوجدان وبساطته رائعة فى وصول المرمى واترككم للكلمات
زار الرئيس المؤتمن
احدى ولايات الوطن
وحينما زارانا قال لنا
هاتوا شكواكم بصدق فى العلن
ولا تخافوا احد فقد مضى ذاك الزمن
فقام صديقى حسن
وقال ياسيدى اين الرغيف واللبن
واين تامين السكن
واين توفير المهن
واين من يوفر الدواء للمريض دونما ثمن
عفوا ياسيدى
لم نرى من هذا شيئا ابدا
فقال الرئيس فى حزن
احرق الله جسدى
اكل هذا حاصل فى بلدى
سترون الخير غدا
وبعد عام ؛؛؛؛؛؛؛؛
زارانا وقال لنا
هاتوا شكواكم بصدق فى العلن
لا تخافوا احدا .
فقد مضى ذاك الزمن
فلم يقم احدا فقمت معلنا
ياسيدى
اين الرغيف واللبن
واين تامين السكن
واين توفير المهن
واين من يوفر الدواء للمريض
دونما ثمن
عفوا ياسيدي
واين صديـــــــــــــــــــــــــــــقى حــــــــــــــــــــــــــــسن
عراقيا ذاق مرارة العيش وذل القوانين المسنونة وذبحت ملكته الشعريه بواقع المراراة الذى لا تخلو
دوله عربية منه ونفى من العراق وهو ابن 24عام وهو الان صريع المرض على اخر ما جاءتنى عنه من اخبار ويعلم الله اين هو الان واليكم صورة نقلها بكلماته التى تنقل لنا واقع من وقائع امتنا العربية العريقة
فاسلوبه وكانه يحاكى الوجدان وبساطته رائعة فى وصول المرمى واترككم للكلمات
زار الرئيس المؤتمن
احدى ولايات الوطن
وحينما زارانا قال لنا
هاتوا شكواكم بصدق فى العلن
ولا تخافوا احد فقد مضى ذاك الزمن
فقام صديقى حسن
وقال ياسيدى اين الرغيف واللبن
واين تامين السكن
واين توفير المهن
واين من يوفر الدواء للمريض دونما ثمن
عفوا ياسيدى
لم نرى من هذا شيئا ابدا
فقال الرئيس فى حزن
احرق الله جسدى
اكل هذا حاصل فى بلدى
سترون الخير غدا
وبعد عام ؛؛؛؛؛؛؛؛
زارانا وقال لنا
هاتوا شكواكم بصدق فى العلن
لا تخافوا احدا .
فقد مضى ذاك الزمن
فلم يقم احدا فقمت معلنا
ياسيدى
اين الرغيف واللبن
واين تامين السكن
واين توفير المهن
واين من يوفر الدواء للمريض
دونما ثمن
عفوا ياسيدي
واين صديـــــــــــــــــــــــــــــقى حــــــــــــــــــــــــــــسن
تعليق