صعب جدااا حاليا معرفة الحقيقة
ممكن بعد ما بوش يتشنق تظهر الحقائق
انما الان اشك
خصوصا لما يكون الاعلام امريكي فهو قادر علي جعل اسرائيل دوله مظلومه في وسط الاوغاد المغتصبين
لكن ما اعرفه ان علماء مصر وعلي رلأسم المشد لم يجدو ارض عربيه يجري عليها ابحاث غير العراق
ولولا حرب الخليج كانت العراق ستكون بقوة كوريا في الوقت الحالي
ماحدش عارف اصول اللعبه والحكم بياخد فلوس والناس بتسقف علي الجول الي بيدخل في شبكتهم وهيصه

يا اخي راح صدام وما حد مانعك تفرح لكن اخبرني ماذا بعد صدام هل ستعود العراق
هو الحال من سيئ للاسوء والحال عام

نحن كل يوم بندفع دون مقابل
صحيح اني متعاطف مع صدام لكني متفهم مع الكويتين وكل من تاذى من نضام صدام وهو حقهم بالفرحه
لاني اعي الذل الهوان والاحتلال كل هذا اصلا مولود فيه

ومع تعاطفي مع صدام الا اني كنت لافضل ان يحكم من قبل العراقين وليس من قبل امريكا ومعاونيها
والاهم الى اين الان وماذا بعد والى متى

...............

.................

واليهود يفرحون وينعمون بما هم فيه فالمجازر كبيره هنا بفلسطين وهناك بالعراق وهناك بافغانستان وهناك بباكستان وفي كل مكان وهو يرضيهم
فاي حال نحن فيه هل علينا ان نفرح ام نبكي

نحن لعبه يلعب فينا اليهود والامريكان على حساب مصالحهم

وانا من العراق واقول ان اعدام هذا الجرذ القذر من عدمه لا يعني لي شئ لانه لا يساوي بنظري اي شئ.

واما المتيوتي فاقول لك انك اما كاذب ولست بعراقي او انك مجنون بلا احساس او من زبانية هذا المجرم.

واما حيدر ماكس فاقول لك ان الخسارة تحصل بقدان شئ مهم فهل تظن ان صدام شئ مهم؟

لكل من ياسف لحال صدام فليقل من كل قلبه مخلصا لله يارب احشرني مع صدام واشركني في عمله.

واما للبقية العرب فاقول ان من ياسف لصدام فهو لا يابه لا للاسلام ولا للعروبة وهو اسهل من ان تعبا امريكا به او تتجهز له. والا فتذكروا صواريخ النذل على السعودية واحتلال الكويت وغيره.

واخيرا لعن الله حكومة وظلام اميركا واسرائيل ومن يحبهما ومن يظن ان الخير يقدم منهما.

أخي يوسف انا فرحان نعم بسبب واحد وهو تحس انه فوق كل ظالم من هو اشد ظلما وفوق كل ملك من هو اشد ملكا وهكذا مما يعني ان لكل شيء نهاية
والشيء الثاني انت متعاطف مع صدام ولكن تعاطفك معه قبل سقوط النظام هل هو في محله فمن أتى بالامريكان لا تقولي الحكام العرب فالحكام العرب اقوالهم لا تودي ولا تجيب رأيهم من ٍاي ماما أمريكا بالنسبة لهم ولكن تحدي المتهور والجبان صدام وكلامه وتهديداته هو ما اتى بالامريكان ولم ينظر لهذه التجربة من نظورالشعب كيف سيكون حالهم

وبالنسبة لاسرائيل تقول انه لا يوجد من يقف امامها ولكني اخالفك ذلك

واقول لك اين كان حزب الله امام كل هجوم وقصف بل وحتى طلق ناري من اسرائيل تجاه لبنان والجنوب كان لهم بالمرصاد دائما وحزب الله من هم مجاهديه اخبرني الشعب هم انفسهم مدنين في وقت الهجوم عليهم يتسلحون تحت راية حزب الله لا السيد حسن جابهم من عنده ولا هما انولدوا من الارض كل واحد من بطن أمه ولكن الحقد الدفين الذي تملكه الرئاسات العربية لهذا الحزب وبعض الشخصيات السياسية والدينية ادى الى نشوء موقف داعم وبكل قوة لاسرائيل لانه مادام العرب نفسهم يأيدوا الحرب فلماذا نوقفها العرب ضد حزب الله فلماذا نحن نقف معهم اينما اخذنا الموج ذهبنا معه هذا ما فعلته اسرائيل وضيع العرب حياة ابرياء بمجرد اقوا فالزام الصمت كان اخير لهم ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .

عموما باقي المسلسل لم ينتهي فايران تقف بالمرصاد مع اني لا الومها فحقها ان تحقق مشروعها كما ايضا لي احلام احب ان تتحقق في بالتالي تعمل لاجلها
وامريكا تستغل ضعف الدول العربيه لبقائها وهذا ما احزن لاجله لانه لا يوجد امال عندنا ودروبنا وعرة ومضلمه

وما هو ات اسوء من قبل فالضلم على العراق اكبر بكثير مما كان عليه ايام صدام فاليوم يوجد فرق موت ويوجد حرب اهليه وقتل يومي مما يزيد عن خمسين قتيل ومقابر جماعيه والقتل على الهويه وتدمير مساجد سني وشيعي

فالمالكي ومن سبقه ما هم الا ادوات بيد امريكا وما زاد وجودهم الا انحطاط للعراق


ومحاكمه صدام هي سياسيه بالدرجه الاولى وضعت امريكا توقيتا له لحساباتها
فقد يشنق وقد لا فالحكم لا يصدر الا من امريكا والتكهنات كبيره

فلما يشنق صدام سيقولون طاغيه ومات
ولما يفرج عنه سيقولون لعبه سياسيه او عميل امريكي

وكم سمعنا على ان صدام واولاده في امريكا تركو العراق باتفاق امريكي مسبق معهم كبار الضباط العراقين
والناس تصدق

االمهم اولا واخرا ان صدام حكم من قبل الامريكان وليس من قبل العراقين وهنا ياتي الفارق اي عدو للامريكان وليس عميل تابع للامريكان وهذا ما يجعله منتصرا وليس خاسرا
ولو انه ابعد لكانت اهانه له

والان لنتابع باقي المسلسل مترقبين بمفاجئات جديده

كنت بصراحة سابقا أكره صدام لما عمله بالشعب العراقي ( طبعا كما صوره الأعلام العربي بعد حرب الكويت ) .. ولكن لما رأيت ما تفعله الحكومة العميلة ومن معها الأن في العراق أصبحت أكن له بعض الإحترام !!!