مقال جميل وصلني على الإيميل عن حكم الربا (سأضعه لا حقا باذن الله) .
لكن بيت القصيد هو الصفحة الأخيرة والتي تعودنا أن نجد بها عبارات ك : "نشرها أمانة في عنقك" أو "إذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها لأنك لا تستحق ثواب نشرها" وغالبا ما تكون هاته الرسائل عبارة عن خرافات وما إلى ذلك من دجل ويتم تمرير هاته الأوهام باسم الدين وكسب الثواب.
لكن ما وجدته في هذا الملف كان مختلفا
ساهم في نشر الوعي الإسلامي
روى الحاكم في المستدرك و ابن حبان في صحيحه وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها ثم أداها إلى من يسمعها فرب حامل فقه لا فقه له ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه"
لكن بيت القصيد هو الصفحة الأخيرة والتي تعودنا أن نجد بها عبارات ك : "نشرها أمانة في عنقك" أو "إذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها لأنك لا تستحق ثواب نشرها" وغالبا ما تكون هاته الرسائل عبارة عن خرافات وما إلى ذلك من دجل ويتم تمرير هاته الأوهام باسم الدين وكسب الثواب.
لكن ما وجدته في هذا الملف كان مختلفا
ساهم في نشر الوعي الإسلامي
روى الحاكم في المستدرك و ابن حبان في صحيحه وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها ثم أداها إلى من يسمعها فرب حامل فقه لا فقه له ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه"
تعليق