أخي بارك الله فيك على الاهتمام
ولكني للأسف لا أعلم ما عندي
فلا أعلم أذا كان عندي ابداع أم لا
ولا أعلم اذا كان عندي طموح أم لا
وهكذا

انا ابدو لديكم شخص معتوه لا يعلم ما ضيه ومستقبله ولكنها الحقيقة
وأرجو من يساعدني

اخي شادي صبحي
الكل ينسى مش بس انت
وما توهم نفسك انك غير الناس .. اذا اقنعت عقلك بشيء اقتنعت به واثر عليك فعلاً
تعرف ربك ؟ تعرف دينك ؟ تعرف نبيك ؟ تعرف اهلك وابوك وامك ؟ تعرف الصح من الخطأ ؟ تعرف اسمك ؟
اذا كان الجواب نعم .. فانت سليم في ذاكرتك
وبلاش دلع ^_^ ..
تحياتي لك .. واسف اذا كنت ثقيل عليك

جميل يا محمد بارك الله فيك هذا ما كنت أريده ان افوق من هذا الوهم
نعم ربما وهم
وبأذن الله أتغلب عليه
شكرا لك
وانت مش ثقيل ولا حاجة
انا بحب نقدك لاي شئ وأظن الاخ جدير وضح هذا الشئ في تصميم الذباب
شــــــــــــــــــــــكرا لك

هههههههههههههههههههههههههههههه
اول ما تذكرت الموقف ضحكت قبل ما احكي لكم القصه (( والله انا مشكله ))
أنا ثاني وحده في ترتيب أخواني قبلي ولد وبعدي ثلاث أولاد كان نفسي يكون لي اخت وسبحان الله جيرانا هم أقرباء امي وكان لديهم ما شاء الله ست بنات ... بأختصار كان بين بيتنا وبيتهم جدار مشترك ونافذه تطل من بيتنا على بيتهم كنت إذا اشتقت لهم ومن غير ما احد يشعر أخرج من النافده بصورة فنيه لان الفتحه كانت ضيقه جدا ولا يتخيل احد اني استطيع الخروج منها وأمشي على الجدار مسافه بسيطه وانط على حوشهم ((ساحة بيتهم )) كان عمري تقريبا من ست إلى سبع سنوات وفي يوم من الأيام كالمعتاد زي اللصوص اتسحبت من البيت عن طريق النافذه من غير ما امي تحس فيني وصار اللي ما عملت له حساااااب


ماشيه على الجدار وكلي زهو بنفسي (( فرحانه بنفسي )) وبخطوات سريعه وما القى نفسي الا وانامعلقه واتأرجح زي بندول الساعه (( الصورة المحسنه )) ههههههههههههههه والله زي ذبيحة العيد
متعلقه من طرف فستاني على الجدار ما ادري ايش اللي علق فيني وهاتك يا صياح الى أن حسوا بيا اهلي والجيران ونزلوني

أبشركم الوالد الغى النافذه هذي تماما بعد هذا الموقف وصرت أروح لهم من الباب

هناك الكثير والكثير...ولكن في مجملها...أظنني كنت نموذج مصغر لـــ زعيم عصابة...!!

شكرا لك اخي شادي على الاهتمام ..
اختي ام يارا .. ان شاء الله تكوني تبتي عن النطنطة فوق الشبابيك ^_^
اخي فلاشاوي
اعتقد انهم كانوا يسموك The Godfather ^_^
ههههه امزح معك
تحياتي

انا اتذكر عندما كان عمري 6 سنين كان الاولاد في الحارة يعملون من بواجي السيارات مفرقعات بحيث يضعون في مقدمة البوجي رؤس اعواد الثقاب ويغطونها بمسمار وفي مؤخرة البوجي ريش نعام
والطريقة انهم يرمونها في الهواء ودائما تسقط على الجهة الامامية التي فيها مسمار فيضغط المسمار على رؤوس اعواد الثقاب فتنفجر بصوت مدو
المهم اردت ان اعمل مثلهم ولكن لم اجد بوجي فقررت ان احفر حفرة بواسطة مسمار كبير الحجم واملائها برؤس اعواد الثقاب وفعلا وضعت كمية كبيرة ووضعت فوقها المسمار واحضرت حجرة لكي اطرق بها المسمار الذي سوف يفجر رؤوس اعواد الثقاب
وجاء وقت التجربه وقمت بطرق المسمار بالحجر وكان وجهي يبعد 5 سنتمترات عن المسمار
ولكم ان تتوقعو ماذا حصل انفجرت في وجهي ودخلت الشظايا في عيناي وكانت شديدة الحرارة واحسست بألم فظيع وكان صوت الانفجار قويا بحيث فجعت كل من في البيت
المهم لم يصب فيني الا عيناي وفقد البصر لمدة 5 دقائق وبعدها رجع لي بصري ولله الحمد
كلما اتذكر هذه الحاثة اسأل نفسي لماذا قربت وجههي من المسمار لهذه الدرجة

في الابتدائية 8 سنوات , مره كنت منتظر اختي تخرج من المدرسه لكي نرجع البيت

انا كان عندي 5 حصص وهي كانت تزيد حصه عني يعني تقريبا ساعه

المهم مليت الانتظار وكل فصلي رجع بيته

فذهبت الي الجرس وضربته

وجدت الطلبه فرحوا وخرجوا من المدرسه

اما الاستاذ شعبان المدرس فنظرلي نظرة عقاب لكنه ابتسم

حسيت انه كان يريد الرجوع هو الاخر

ومن يومها وانا عندي عقدة ( الجرس )

جزاكم الله خير يا إخوتي
و الله ضحكت كثير من بعض القصص و مدى البراءة و الصفاء
قصص ممتعة فعلاً
اخي الكبير كان يحب عمل المقالب
في يوم من الأيام بالليل رأى عمتي تهم بدخول غرفة فسبقها بدون أن تراه لأنه كان أقرب منها إلى الغرفة ،فدخل و أختبأ وراء الباب، المهم أنها دخلت الغرفة و مدت يدها لتفتح النور فخرج لها قبل أن تفتح النور من الظلام و هو يمشي على أمشاطه و يداها معوجتان في شكل مشوه و كتفاه إلى الأعلى و يتحرك بصورة آلية و أطرافه مشدودة و غير ملامح وجهه بطريقة مخيفة و أتجه عليها،ففزعت للغاية من هول هذا الشيء الغريب الذي خرج عليها،فلم يتمالك نفسه من الضحك،فكانت مكافأته علقة مظبوطة هههههههههههههه

لقد عشت طفولة رائعة بكل ما في الكلمة من معنى

من منكم دفن تحت التراب ؟ هههههه انا

السن: 9 سنوات
لقد كنا مجموعة من حوالي 40 طفلا يمكن الرقم القياسي... كنا نلعب الغميضة في ليالي رمضان و طبعا شارعنا بجانبه غابة ذات بساتين و نخيل كثيرة

كنا نلعب بالشارع ة نختبأ في الغابة
مرة اختبأت في بستان يطل حائطه المهترء على الشارع مباشرة

صعدت على الحائط و اذا به ينزل بي و يسقط مباشرة على جسدي

لقد كان الحائط مبنيا بالطوب و التراب فقط مما جعله يتحول الى تراب لحظة سقوطه على ههههه دفنت كليا و فقدت وعي من شدة الصدمة..

اجتمعت علي المجموعة كلها تحفر لعلها تجدني لازلت حيا.. و بالفعل اخرجوني من تحت التراب و كنت فاقدا الوعي...

سارع احد الاطفال الى منزله و رجع و في يده نصف "بصلة" افاقني بها قبل وصولي الى البت و انا محمولا بين أدرع الاولاد الاكبر سنا...

عندما استرجعت وعي قفزت بسرعة من بين اذرع الولد و هربت الى المنزل و أغلقت الباب من ورائي..

بعد دقائق... سمعت طرقا في الباب..
-من ؟
-انا سعيد... هل يمكنك دفع ثمن البصلة ؟؟؟
هههههه

كنت مغطى باللون الابيض تماما و الجانب الايمن من وجهي قد جرح كله و الدماء تنزل بشدة... لحظة من الخوف الوهلع أحسستها و انا اتفقد حالتي امام المرآة... قمت بغسل نفسي جيدا و استبدلت ملابسي ثم ظهرت للعائلة... بوجه دامي و فخد مجروح و الكثير من الرضوض في كل مكان...

على كل لقد خففت من هول الصدمة...

لازال أصدقائي يذكرونني بهذه القصة و يحكون على الطريقة التي حفروا بها على جسدي...

و لي عودة الى باقي قصصي الرهيبة..

السلام عليكم

بصراحة استمتعت بكل ما كتبتموه ..

لن أحكي لكم عن طفلتي ولكن عن حادثة مرت بي قبل سنتين تقريباً ..

حيث كنت أقود سيارة قد استأجرها أحد الشباب من أحد محلات التأجير .. وكنت قد أخذت هذه السيارة لكي أقضي بعض أموري مع بعض الشباب ..

وفي يوم ماطر شديد المطر وكثير السيول ذهبت إلى شركة الإتصالات لكي أبحث عن رقم جوال مميز ( وللأسف لم أجد ) فكدت أدفع حياتي ثمن لهذا التهور الذي حصل مني ..في اقتحام السيوووول

كما تعلمون أن الأمطار إذا تساقطت بكثرة تتكون وتتجمع السيول .. وكانت بتدفق شديد .. وكنت أسير بالسيارة والمياة تغمرني من كل مكان .. وكنت أقول لا لن أقف فأنا ( بطل ) وما هي إلا لحطات قإذا بالمياة تتدفق علي من أسفل قدمي وبدأت تصعد حتى وصلت إلى مقعد السيارة ثم إلى مقود السيارة (الدراكسون) .. وما زال مستوى المياة يعلو .. وأنا مازلت في السيارة أنا وأحد أصدقائي .. فضطررنا أن نخرج من السيارة عبر النافذة إلى سطح السيارة لكي ننجو بأنفسنا ..

وبالفعل تم ذلك وصعدنا أعلى السيارة وبقينا هناك ننتظر فرصة نخرج منها من هذا المأزق .. فمن حسن الحظ كان هناك شخص يلتقط صور لما يحصل للناس .. فنادانا وستأذن بأن يلتقط لنا صورة ولم أأذن له ولكنه إلتقطها وفضحنا .. وتم الحصول على الصور منه في اليوم التالي .. وهذه هي الصورة

بالمناسبة أنا صاحب الشماغ الأحمر

الحمد لله على السلامة
ولو انها سالفة قديمة
قلب السيارة الى غواصة

قصص جميلة ...شكرا لكم جميعا وشكر خاص للأخ نجيب.

لست أدري كيف أبدأ القصة ... العفو بل هي قصص لكن سأكتفي بواحدة الآن .

كان عمري حينها 6 سنوات وكنت الأول على الصف و قد كانت المعلمة تطلب مني أن أتابع قراءة التلاميذ في السبورة وحين يكمل أحدهم النصاب القانوني من الأخطاء كنت أرسله ليأخذ علقة ساخنة وكل هذا بالطبع تحت مراقبة المعلمة ... ومرة نسيت أن أنجز أحد التمارين وقد كانت المرة الأولى التي سأتعرض فيها للعقاب أمام الآخرين الذين ربما كانوا يتمنون اليوم الذي سيتم فيه معاقبتي ...حينها بحثث عن حيلة لانقاذ نفسي
وقد كانت الوالدة بحكم عملها كمدرسة تعرف المعلمة التي تدرسني وقد طلبت مني أن أبلغها سلامها لكني نسيت ولم أذكر ذلك إلا أثناء الورطة حينها قلت للمعلمة "الوالدة تبلغك السلام" فلم تتمالك نفسها من الضحك وعفت عني شريطة عدم العودة لمثلها ...

مخرج جميل
انقذك من العقاب

لو تضعوا صور كما وضعها الأخ الحسني سيصبح الموضوع شيق جداً جداً جداً...