احببت مشاركتكم في هذا الموضوع الشيق بكل ماتحمله الكلمه من معنى -واخص بالذكر الاعضاء الموهوبيين ولم يجدو السبيل للإسفاده من مواهبهم على ارض الواقع -
عالم مجنون وسأسرد لكم بعض المقالات في هذا العالم الغريب علينا :
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
((دبي، البوابة العربية للأخبار التقنية): ظهر في الآونة الأخيرة مفهوماً جديداً على شبكة الإنترنت حمل اسم "العالم الافتراضي" أو "الحياة الثانية". ونظراً للقبول والانتشار الواسعين الذي تمتع بهما مفهوم "العوالم الافتراضية"، كان لابد لنا في البوابة العربية للأخبار التقنية أن يكون لنا وقفة نطلع من خلالها المستخدم العربي على تقنية جديدة باتت لها وزنها وتأثيرها على العالم الحقيقي.
وقد وقع اختيارنا على مشروع الحياة الثانية أو ما يعرف باسم (Second Life) الذي قامت بتطويره شركة صن مايكروسيستمز. فما هي "الحياة الثانية" وكيف يمكننا الولوج إليها والعيش فيها؟
لمحة سريعة:
على خلاف الاعتقاد السائد بأن "العوالم الافتراضية" خاصة بالألعاب فقط، يأتي مشروع "الحياة الثانية" ليجسد عالماً افتراضياً- ثلاثي الأبعاد- حقيقياً كاملاً ومتكاملاًً، فالأشخاص المتواجدون والبيوت والمعامل والمصانع وصالات العرض والجامعات والمتجار والملاهي وما إلى ذلك، هي حقيقية تابعة لأشخاص حقيقيون يبيعون ويشترون ويتجارون ويعرضون ويعقدون الاجتماعات والمعارض والمؤتمرات الصحفية ويتفاعلون تماماً كما هو الحال في عالمنا الحقيقي. ويعود مبدع هذا العالم الرائع إلى شخص يدعى فيليب ليندن الذي قام بتطوير هذا العالم في مختبر ليندن في سان فرانسيكسو.
الانتشار الواسع ومشاركة الشركات العالمية والبورصة:
وصل عدد المستخدمين المسجلين في "الحياة الثانية" إلى 900 ألف مستخدم. حيث يقومون ببناء المنازل وتكوين الأحياء والمناطق وممارسة أعمالهم في عالم افتراضي ثلاثي الأبعاد، ويبلغ إجمالي إنفاق اللاعبين نحو 350 ألف دولار في اليوم كمعدل وسطي، ما يعادل 130 مليون دولار في السنة، ويتضاعف الاستخدام بمعدلات كبيرة كل شهر. ويستطيع اللاعبون شراء وبيع السلع والخدمات باستخدام عملة خاصة أطلق عليها (دولارات ليندن)، ويتيح السوق الافتراضي للمستخدمين تحويل العملة إلى دولارات أمريكية حقيقية، مما يمكن المستخدمين من كسب أموال حقيقية من أنشطتهم الافتراضية.
وقد استقطب مشروع "الحياة الثانية" كبرى الشركات العالمية، بما في ذلك شركة تصنيع السيارات (تويوتا) وشركة بيع التسجيلات الموسيقية (سوني بي إم جي) وشركة تصنيع مكونات الحاسب (صن ميكروسيستمز) وشركة أخبار التكنولوجيا (سي نيت)، وتقوم شركة (أديداس) و(أميريكان أباريل) ببيع الملابس والإكسسورات لللاعبين لكسوة أيقونات شخصياتهم الافتراضية. كما قامت سلسلة فنادق (ستاروود) بإنشاء سلسلة فنادقها الجديدة (شاهق) في مشروع "الحياة الثانية" والتي تعتزم افتتاحها في العالم الحقيقي في عام 2008.
ويشهد اقتصاد (الحياة الثانية) نمواً شهرياً تتراوح نسبته من 10 إلى 15 في المائة باضطراد مع نمو مجمل السكان. ويحرص مختبر ليندن على تجنب التضخم الذي يؤثر على اقتصاد العالم الحقيقي والافتراضي. كما توجد هنالك بورصة للأوراق المالية الافتراضية أطلق عليها اسم (لينديكس) يتم فيها المتاجرة بالدولارات الأمريكية واللنيدنية. ويحرص المختبر على ثبات أسعار تحويل العملة بقدر الإمكان في البورصة الافتراضية، بنفس الطريقة التي تحرص فيها معظم الدول وتماشيا مع سياسة الاقتصاد العالمي، وكما يحدث في البنك المركزي الحقيقي، يتم ضخ الأموال في اقتصاد العالم الافتراضي وأحيانا تسحبه منه.
ويقول المراقبون أن سياسات مختبر ليندن تتفق في خطوطها العريضة مع المبادئ الاقتصادية الحديثة فيما يتعلق بمسألة التضخم، ويحاول المختبر تشكيل سياسة نقدية وتطبيق كافة النظريات الحديثة المتعلقة بالاقتصاد الكلي والجزئي، وإحداث توازن مالي واقتصادي. ويمتاز الاقتصاد في "الحياة الثانية" بذات التنافسية وآلية العرض والطلب تماما كما يحدث في أي اقتصاد حقيقي، بل إنه يتم توزيع عوائد السندات والأسهم بشكل أسبوعي على حاملي الأسهم. وحتى الآن يمتاز النمو في اقتصاد (الحياة الثانية) بالحيوية بسبب ذكاء وبراعة مواطنيه.
رويترز تفتتح مكتبا إخباريا في مشروع (الحياة الثانية):
تعتزم وكالة (رويترز) الإخبارية افتتاح مكتبها الإخباري في مشروع الحياة الثانية خلال الأسبوع الحالي لتنضم إلى أسماء كبيرة سارعت إلى دخول ما يعتبر أحدث العوالم الافتراضية على الإنترنت وأكثرها شعبية. فاعتباراً من الأربعاء المقبل، تخطط (رويترز) لبدء نشر الأخبار بالكلمة والصوت والصورة من العالم الحقيقي لسكان مشروع (الحياة الثانية)، إضافة إلى الأخبار الخاصة بعالم (الحياة الثانية) للقراء في العالم الحقيقي، الذين يزورون موقع (رويترز) الإخباري، وذلك من خلال موقع خاص لها على شبكة الإنترنت: http://secondlife.reuters.com/.
وعينت (رويترز) مراسلها الإعلامي المقيم في لندن (آدم باسيك) ليكون رئيساً لأول مكتب إخباري افتراضي لها في هذا "الحياة الثانية"، مستخدما اسما افتراضيا هو (أدام رويترز)، تماشيا مع قواعد الحصول على الأسماء في "الحياة الثانية". ويقول (آدم) لا أعتقد أن الأمر سيختلف كثيرا عن كوني صحفيا في العالم الحقيقي بل إن الأمر سيصبح أمرًا اعتياديـًا مثل الوظيفة التي أقوم بها منذ سنوات".
وستقوم (رويترز) بنشر الصحفيين الذين سيكتبون عن الأخبار المالية والثقافية الخاصة بـ (الحياة الثانية) كجزء من استراتيجية الوكالة للوصول إلى قاعدة جماهيرية جديدة بأحدث التقنيات الرقمية. وفي تصريحه له حول ذلك، قال رئيس رويترز: " نريد أن نجعل رويترز جزءا من الجيل الجديد، إننا نقوم بدور نشط في هذا المجتمع الافتراضي من خلال التقريب بين العالم الحقيقي وعالم (الحياة الثانية).
يذكر أن سكان (الحياة الثانية) بوسعهم الإطلاع على أحدث الأخبار من خلال استخدام ميزة تسمى مركز رويترز الإخباري، وهو عبارة عن جهاز يحمله المستخدمون داخل العالم الافتراضي. وتركز الأخبار على اقتصاد وثقافة (الحياة الثانية) ووضع روابط للأخبار التي تبثها رويترز في العالم الحقيقي. ويستطيع مواطنو (الحياة الثانية) الذين يقرءون خبرا من رويترز بنقرة زر الانتقال إلى مركز رويترز الاجتماعي لمقابلة الآخرين ومناقشة أحدث الأخبار التي تبثها الوكالة سواء عن العالم الحقيقي أو عالم "الحياة الثانية".
كيفية الاشتراك في مشروع "الحياة الثانية:
1- الدخول إلى موقع المشروع عبر الرابط التالي: http://www.secondlife.com
2- التسجيل في "الحياة الثانية" مجاناً.
3- تنزيل البرنامج الخاص.
الحد الأدنى من متطلبات التشغيل:
البي سي:
1- اتصال سريع بالإنترنت: (دي إس إل أو كيبل).
2- نظام تشغيل ويندوز إكس بي مع الحزمة الخدمية الثانية، أو ويندوز 2000 مع الحزمة الخدمية الرابعة.
3- معالج بسرعة 800 ميغاهيرتز، بنتيوم 3، أو أثلون، أو نوع أكثر تطوراً.
4- ذاكرة 256 ميغابايت أو أكثر.
5- بطاقة رسوميات (جرافيكس): nVidia GeForce 2 أو GeForce 4mx أو أفضل منهما. أو ATI Radeon 8500 أو 9250 أو أفضل منهما.
الماكنتوش:
1- اتصال سريع بالإنترنت (دي إس إل أو كيبل).
2- نظام التشغيل Mac OS X 10.3.9 أو إصدار أحدث.
3- معالج G4 بسرعة 1 غيغاهيرتز أو أكثر.
4- ذاكرة 256 ميغابايت أو أفضل.
5- بطاقة رسوميات (جرافيكس): nVidia GeForce 2 أو GeForce 4mxأو أفضل منهما. أو ATI Radeon 8500 أو 9250 أو أفضل منهما. )
فرصة للدعوى للإسلام
المصدر: Tech2Click
(
كما أن البرفسور Charles Nesson من كلية القانون في جامعة هارفرد وبمساعدة من ابنته Rebecca قرر أن يعطي مادته عن طريق عمل قاعة افتراضية في هذا العالم الافتراضي.
وسبق وذكرنا قصة الكاتب Larry Lessig وترويجه لكتابه الجديد “Free Culture” حيث اتفق مع مايقارب من 100 شخصية افتراضية للتجمع في مكان افتراضي يسمى Pooley و الحديث عن كتابه الجديد وتوزيع نسخ إلكترونية منها وأيضا التوقيع عليها افتراضيا. وغير ذلك من الأخبار التي تطلعنا بها بين الفينة والأخرى المواقع التقنية عن هذا العالم الذي يقبع داخل حصون الحاسبات…
أن هذا الصخب المصاحب للعبة الحياة الثانية ليدعو للعجب ويجعلنا نفكر قليلاً في كيفية الاستفادة من هذا العالم الافتراضي الذي أصبح يمثل جزء من حياة البعض في عالم الغرب. ولعدم تجربتنا لهذا العالم الافتراضي من قبل لا يمكن تخيل ما بداخله من إمكانيات وخصائص يمكن تحويرها لأشياء مفيدة.
ولكن ما يجول في الذهن الآن هو هل بالامكان الدعوة إلى الإسلام عن طريق هذه اللعبة؟ هل يمكن بناء مسجد أو توزيع منشورات تعريفية بالاسلام داخل هذا العالم؟ هل يمكن عقد خطب دعوية للعامة كما يحصل في أرض الواقع؟ … للإجابة على هذه الاستفسارات لابد من القيام بالدخول على هذه اللعبة ودراستها جيدا … وذلك قبل الإقدام على أي مشروع دعوي. فهل سيأتي اليوم الذي نسمع فيه عن مشروع دعوي داخل “الحياة الثانية” شبيهه بالغرف الدعوية في غرف المحادثة والمنتديات …من يدري؟! )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسف على الاطاله ولكنه عالم ساحر جدا جدا
فكره : تكوين حي عربي لاني لم اجد الكثير من العرب في هذا العالم سوى القله ممن يعيشون في الغرب وصنع منتدى عربي للعبه او لهذا العالم كما يحب ان يسميه سكانه
اخيرا اتمنى الفائده للكل
وتقبلو خالص تحياتي
max123
تنبيه: لايحق لمن هم تحت الـ18 الدخول لوحدهم الى هذا العالم الى بمراقبة ولي امره
عالم مجنون وسأسرد لكم بعض المقالات في هذا العالم الغريب علينا :
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
((دبي، البوابة العربية للأخبار التقنية): ظهر في الآونة الأخيرة مفهوماً جديداً على شبكة الإنترنت حمل اسم "العالم الافتراضي" أو "الحياة الثانية". ونظراً للقبول والانتشار الواسعين الذي تمتع بهما مفهوم "العوالم الافتراضية"، كان لابد لنا في البوابة العربية للأخبار التقنية أن يكون لنا وقفة نطلع من خلالها المستخدم العربي على تقنية جديدة باتت لها وزنها وتأثيرها على العالم الحقيقي.
وقد وقع اختيارنا على مشروع الحياة الثانية أو ما يعرف باسم (Second Life) الذي قامت بتطويره شركة صن مايكروسيستمز. فما هي "الحياة الثانية" وكيف يمكننا الولوج إليها والعيش فيها؟
لمحة سريعة:
على خلاف الاعتقاد السائد بأن "العوالم الافتراضية" خاصة بالألعاب فقط، يأتي مشروع "الحياة الثانية" ليجسد عالماً افتراضياً- ثلاثي الأبعاد- حقيقياً كاملاً ومتكاملاًً، فالأشخاص المتواجدون والبيوت والمعامل والمصانع وصالات العرض والجامعات والمتجار والملاهي وما إلى ذلك، هي حقيقية تابعة لأشخاص حقيقيون يبيعون ويشترون ويتجارون ويعرضون ويعقدون الاجتماعات والمعارض والمؤتمرات الصحفية ويتفاعلون تماماً كما هو الحال في عالمنا الحقيقي. ويعود مبدع هذا العالم الرائع إلى شخص يدعى فيليب ليندن الذي قام بتطوير هذا العالم في مختبر ليندن في سان فرانسيكسو.
الانتشار الواسع ومشاركة الشركات العالمية والبورصة:
وصل عدد المستخدمين المسجلين في "الحياة الثانية" إلى 900 ألف مستخدم. حيث يقومون ببناء المنازل وتكوين الأحياء والمناطق وممارسة أعمالهم في عالم افتراضي ثلاثي الأبعاد، ويبلغ إجمالي إنفاق اللاعبين نحو 350 ألف دولار في اليوم كمعدل وسطي، ما يعادل 130 مليون دولار في السنة، ويتضاعف الاستخدام بمعدلات كبيرة كل شهر. ويستطيع اللاعبون شراء وبيع السلع والخدمات باستخدام عملة خاصة أطلق عليها (دولارات ليندن)، ويتيح السوق الافتراضي للمستخدمين تحويل العملة إلى دولارات أمريكية حقيقية، مما يمكن المستخدمين من كسب أموال حقيقية من أنشطتهم الافتراضية.
وقد استقطب مشروع "الحياة الثانية" كبرى الشركات العالمية، بما في ذلك شركة تصنيع السيارات (تويوتا) وشركة بيع التسجيلات الموسيقية (سوني بي إم جي) وشركة تصنيع مكونات الحاسب (صن ميكروسيستمز) وشركة أخبار التكنولوجيا (سي نيت)، وتقوم شركة (أديداس) و(أميريكان أباريل) ببيع الملابس والإكسسورات لللاعبين لكسوة أيقونات شخصياتهم الافتراضية. كما قامت سلسلة فنادق (ستاروود) بإنشاء سلسلة فنادقها الجديدة (شاهق) في مشروع "الحياة الثانية" والتي تعتزم افتتاحها في العالم الحقيقي في عام 2008.
ويشهد اقتصاد (الحياة الثانية) نمواً شهرياً تتراوح نسبته من 10 إلى 15 في المائة باضطراد مع نمو مجمل السكان. ويحرص مختبر ليندن على تجنب التضخم الذي يؤثر على اقتصاد العالم الحقيقي والافتراضي. كما توجد هنالك بورصة للأوراق المالية الافتراضية أطلق عليها اسم (لينديكس) يتم فيها المتاجرة بالدولارات الأمريكية واللنيدنية. ويحرص المختبر على ثبات أسعار تحويل العملة بقدر الإمكان في البورصة الافتراضية، بنفس الطريقة التي تحرص فيها معظم الدول وتماشيا مع سياسة الاقتصاد العالمي، وكما يحدث في البنك المركزي الحقيقي، يتم ضخ الأموال في اقتصاد العالم الافتراضي وأحيانا تسحبه منه.
ويقول المراقبون أن سياسات مختبر ليندن تتفق في خطوطها العريضة مع المبادئ الاقتصادية الحديثة فيما يتعلق بمسألة التضخم، ويحاول المختبر تشكيل سياسة نقدية وتطبيق كافة النظريات الحديثة المتعلقة بالاقتصاد الكلي والجزئي، وإحداث توازن مالي واقتصادي. ويمتاز الاقتصاد في "الحياة الثانية" بذات التنافسية وآلية العرض والطلب تماما كما يحدث في أي اقتصاد حقيقي، بل إنه يتم توزيع عوائد السندات والأسهم بشكل أسبوعي على حاملي الأسهم. وحتى الآن يمتاز النمو في اقتصاد (الحياة الثانية) بالحيوية بسبب ذكاء وبراعة مواطنيه.
رويترز تفتتح مكتبا إخباريا في مشروع (الحياة الثانية):
تعتزم وكالة (رويترز) الإخبارية افتتاح مكتبها الإخباري في مشروع الحياة الثانية خلال الأسبوع الحالي لتنضم إلى أسماء كبيرة سارعت إلى دخول ما يعتبر أحدث العوالم الافتراضية على الإنترنت وأكثرها شعبية. فاعتباراً من الأربعاء المقبل، تخطط (رويترز) لبدء نشر الأخبار بالكلمة والصوت والصورة من العالم الحقيقي لسكان مشروع (الحياة الثانية)، إضافة إلى الأخبار الخاصة بعالم (الحياة الثانية) للقراء في العالم الحقيقي، الذين يزورون موقع (رويترز) الإخباري، وذلك من خلال موقع خاص لها على شبكة الإنترنت: http://secondlife.reuters.com/.
وعينت (رويترز) مراسلها الإعلامي المقيم في لندن (آدم باسيك) ليكون رئيساً لأول مكتب إخباري افتراضي لها في هذا "الحياة الثانية"، مستخدما اسما افتراضيا هو (أدام رويترز)، تماشيا مع قواعد الحصول على الأسماء في "الحياة الثانية". ويقول (آدم) لا أعتقد أن الأمر سيختلف كثيرا عن كوني صحفيا في العالم الحقيقي بل إن الأمر سيصبح أمرًا اعتياديـًا مثل الوظيفة التي أقوم بها منذ سنوات".
وستقوم (رويترز) بنشر الصحفيين الذين سيكتبون عن الأخبار المالية والثقافية الخاصة بـ (الحياة الثانية) كجزء من استراتيجية الوكالة للوصول إلى قاعدة جماهيرية جديدة بأحدث التقنيات الرقمية. وفي تصريحه له حول ذلك، قال رئيس رويترز: " نريد أن نجعل رويترز جزءا من الجيل الجديد، إننا نقوم بدور نشط في هذا المجتمع الافتراضي من خلال التقريب بين العالم الحقيقي وعالم (الحياة الثانية).
يذكر أن سكان (الحياة الثانية) بوسعهم الإطلاع على أحدث الأخبار من خلال استخدام ميزة تسمى مركز رويترز الإخباري، وهو عبارة عن جهاز يحمله المستخدمون داخل العالم الافتراضي. وتركز الأخبار على اقتصاد وثقافة (الحياة الثانية) ووضع روابط للأخبار التي تبثها رويترز في العالم الحقيقي. ويستطيع مواطنو (الحياة الثانية) الذين يقرءون خبرا من رويترز بنقرة زر الانتقال إلى مركز رويترز الاجتماعي لمقابلة الآخرين ومناقشة أحدث الأخبار التي تبثها الوكالة سواء عن العالم الحقيقي أو عالم "الحياة الثانية".
كيفية الاشتراك في مشروع "الحياة الثانية:
1- الدخول إلى موقع المشروع عبر الرابط التالي: http://www.secondlife.com
2- التسجيل في "الحياة الثانية" مجاناً.
3- تنزيل البرنامج الخاص.
الحد الأدنى من متطلبات التشغيل:
البي سي:
1- اتصال سريع بالإنترنت: (دي إس إل أو كيبل).
2- نظام تشغيل ويندوز إكس بي مع الحزمة الخدمية الثانية، أو ويندوز 2000 مع الحزمة الخدمية الرابعة.
3- معالج بسرعة 800 ميغاهيرتز، بنتيوم 3، أو أثلون، أو نوع أكثر تطوراً.
4- ذاكرة 256 ميغابايت أو أكثر.
5- بطاقة رسوميات (جرافيكس): nVidia GeForce 2 أو GeForce 4mx أو أفضل منهما. أو ATI Radeon 8500 أو 9250 أو أفضل منهما.
الماكنتوش:
1- اتصال سريع بالإنترنت (دي إس إل أو كيبل).
2- نظام التشغيل Mac OS X 10.3.9 أو إصدار أحدث.
3- معالج G4 بسرعة 1 غيغاهيرتز أو أكثر.
4- ذاكرة 256 ميغابايت أو أفضل.
5- بطاقة رسوميات (جرافيكس): nVidia GeForce 2 أو GeForce 4mxأو أفضل منهما. أو ATI Radeon 8500 أو 9250 أو أفضل منهما. )
فرصة للدعوى للإسلام
المصدر: Tech2Click
(
تدور فكرة اللعبة في التسجيل في الخدمة ومن ثم تصنيع شخصيتك أو ما تسمى بالافتار avatar والدخول في العوالم الافتراضية التي هيئتها الشركة المنتجة للعبة. حيث يمكنك التجول في هذا العالم وبناء منزل لك وخلق صداقات افتراضية جديدة وأيضا يمكن أن تبدأ شركتك الافتراضية في هذا العالم.
العملة المستخدمة في هذه اللعبة تسمى Linden ويمكن تحويلها للدولار الأمريكي فعليا …كما أن الأشخاص المشاركين في اللعبة يمتلكون الحقوق الكاملة لممتلكاتهم التي أوجدوها ويمكن بيع أو شراء أي شيء في هذا العالم.
يقضي بعض اللاعبين مابين 4 إلى 10 ساعات يوميا على اللعبة ويشعر البعض منهم بانغماس شديد في اللعبة لدرجة أن بعض المنشأت والمشاهد التي تراها في اللعبة قد ترى مثيلاتها على أرض الواقع …
ويبدو أن حمى لعبة الحياة الثانية قد اشتد مؤخراً .. فقد قرأنا قبل بضعة أيام عن عزم أحد مرشحي الرئاسة الأمريكية دخول هذا العالم للترويج لحملته الانتخابية.كما أن البرفسور Charles Nesson من كلية القانون في جامعة هارفرد وبمساعدة من ابنته Rebecca قرر أن يعطي مادته عن طريق عمل قاعة افتراضية في هذا العالم الافتراضي.
وسبق وذكرنا قصة الكاتب Larry Lessig وترويجه لكتابه الجديد “Free Culture” حيث اتفق مع مايقارب من 100 شخصية افتراضية للتجمع في مكان افتراضي يسمى Pooley و الحديث عن كتابه الجديد وتوزيع نسخ إلكترونية منها وأيضا التوقيع عليها افتراضيا. وغير ذلك من الأخبار التي تطلعنا بها بين الفينة والأخرى المواقع التقنية عن هذا العالم الذي يقبع داخل حصون الحاسبات…
أن هذا الصخب المصاحب للعبة الحياة الثانية ليدعو للعجب ويجعلنا نفكر قليلاً في كيفية الاستفادة من هذا العالم الافتراضي الذي أصبح يمثل جزء من حياة البعض في عالم الغرب. ولعدم تجربتنا لهذا العالم الافتراضي من قبل لا يمكن تخيل ما بداخله من إمكانيات وخصائص يمكن تحويرها لأشياء مفيدة.
ولكن ما يجول في الذهن الآن هو هل بالامكان الدعوة إلى الإسلام عن طريق هذه اللعبة؟ هل يمكن بناء مسجد أو توزيع منشورات تعريفية بالاسلام داخل هذا العالم؟ هل يمكن عقد خطب دعوية للعامة كما يحصل في أرض الواقع؟ … للإجابة على هذه الاستفسارات لابد من القيام بالدخول على هذه اللعبة ودراستها جيدا … وذلك قبل الإقدام على أي مشروع دعوي. فهل سيأتي اليوم الذي نسمع فيه عن مشروع دعوي داخل “الحياة الثانية” شبيهه بالغرف الدعوية في غرف المحادثة والمنتديات …من يدري؟! )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسف على الاطاله ولكنه عالم ساحر جدا جدا
فكره : تكوين حي عربي لاني لم اجد الكثير من العرب في هذا العالم سوى القله ممن يعيشون في الغرب وصنع منتدى عربي للعبه او لهذا العالم كما يحب ان يسميه سكانه

اخيرا اتمنى الفائده للكل
وتقبلو خالص تحياتي
max123
تنبيه: لايحق لمن هم تحت الـ18 الدخول لوحدهم الى هذا العالم الى بمراقبة ولي امره
تعليق