أنشئ موضوعا في قسم الاخراج والسينما و ناقش ذلك مع المخرجين ...

إبراز للمواهب و استعراض للعضلات ...

و أنت من أهل الجزاء أخي عبد المجيد .

لا اظن أنه بقيت لديها تقاسيم في وجهها ... أغلب الظن أنها محيت أو ذابت ...

انا ذكرت اني لا اشكك في القصة ولا انوي سوء بأحد ولكن ربما هنا الاخوة الاكارم لا يمكنهم اطلاق العنان لخيالهم حتى ولو قليلا....

معظم الافلام الجيدة منها والقبيح مبني على قصص من حياتنا التي نعيشها ... اذا شئت ام ابيت لا يمكنك روي قصة مالم تتخيلها...

بالنسبة لشخصيات القصة فأنا لم اهن اي شخصية مجرد اني بنيت سيناريو أو حبكة ولا أستعرضت عضلاتي (أو تفننت بالمعنى العلمي ) ...

لا اعرف لماذا أخذت الكلام كأنه موجه بصفة شخصية أو كأنه قصة واقعية!!! لقد قلت في نهاية ماكتبت ان الشخصيات خيالية ولايمكنك ان تحاسبني اذا كانت شخصيات فيلمي مشابه لشخصيات قصتك فانا ذكرت انني غير مسؤول عن وجود أي تشابه......

ماالمشكلة فيما كتبت ومن اهنت؟؟؟

أريد تحليل لما كتبت .. كيف فهمتموه ولماذا

ما رأيك لو تحدثنا عن خطبة اليوم وكيف كانت ... أعطنا الموضوع على الأقل .

أرجو أن تفيض في الشرح كما عودتنا ...

لماذا تحاول الهجوم؟؟؟ انا لست عدوك

أخي الكريم سعد sa9r
قصتك جيدة ولا أعتقد أن الاخ الكريم صاحب الخيال الواسع 3DstudioR4 يضمر سوءا
علمتني التجارب على النت انك لا تستطيع الحكم على شخص رقميا دون ان تخطئ بنسبة كبيرة في الحكم عليه .... شخصيا لا أرى فيما قاله الأخ ثري دي ار فور اي سوء وخذ المسئلة بروح رياضية
أرجع إلى قصتك واقول أن طريقة السرد لم تكن مفهومة جيدا كان يجب ان تأخذ كامل وقتك في الكتابة والحذف والاضافة حتى تصل الى قصة جيدة

إذا كان همك الدعوة إلى الله عن طريق القصة فثق أن الامر أقوى كثيرا من كتابة موضوع مباشر
لهذا يجب إعطاء القصة المزيد من الحبكة
تحياتي أخي سعد وجازاك الله خيرا

لم أهجمك عليك ولا أنوي ذلك ... ولا أعتبرك عدوا .


ولكنك قلت بأن الشغل قليل فأحببت أن أسليك بعض الشيء ...

شكرا أخي صقرا و هذه الأحداث حقا واقعية بل و هناك أكثر من هذا, و على سبيل المثال :
أن فتاة مغربية مقيمة بفرنسا تعرفت على رجل فرنسي فنشأت بينها علاقة مما أدى لطلب الفرنسي الزواج بالمغربية
و لكن هناك أمر عادي و هو أن المسلمات لا يتزوجن بالمشركين فرفضت الفتاة الزواج به إلا إذا أعلن إسلامه
و بالفعل أعلن الفرنسي إسلامه لرغبته الشديدة في الزواج, و لكنه راقه الإسلام و أعجبه و بدأ في تعلم أصول
اللإسلام و قواعده و أركانه و يوم عن يوم تزداد قناعته بهذا الدين و حبه له, و هنا تصوروا ماذا سيحدث
الفرنسي الأصل يطلب من المغربية الأصل المسلمة أن تدخل في الإسلام و إلا طلقها لأنه وجد تصرفاتها
و تصرفات عائلتها بعيدة عن الإسلام كالصلاة على غير وقتها و ما إلى ذلك...


ملاحظة : هذه الحادثة واقعية.

لاحول ولا قوة إلا بالله
وشكرا على الموضوع ..
وفعلا التعقيد موضوع عجيب للمعقدين

أخي طارق ...

بالنسبة للحكم على الأشخاص ... فأنا لا أحكم على شخص إلا إذا سافرت معه وعرفته حق المعرفة ... ما عدا ذلك فانطباعات فقط وليست أحكاما .

بالنسبة للأخ الكريم ... أرى والله أعلم أن الجواب يكون من جنس السؤال ... وأنا آخذ المسألة بروح رياضية كما يفعل هو تماما ...

أنا لا أنكر أني تسرعت في الكتابة ... وكنت بحاجة لاكمال نومي لكني لم أفعل ...


فكرت في إعطاءك القصة لتصوغها بأسلوبك لأنه صراحة يروقني (أتكلم بواقعية ولا أمزح)لكني لم أشأ أن أثقل عليك .

ما رأيك ... لو تصوغها لنا بأسلوبك ... في وقت فراغك ... ؟


حياك الله أخي طارق ... وجزاكم أخي الكريم.


شكرا على المرور الكريم .

العفو أخي الكريم ...

القصة التي ذكرت مشهورة و معروفة و كنت أنوي أن أضيفها للموضوع ولكن بعد أن رأيت الردود المشجعة ... آثرت الاكتفاء .

شكرا على المرور .

العفو أخي الكريم ... شكرا على المرور.

الله المستعان .

أخي صقر :
دعني أقول لك شيئا :

أسأل الله العظيم ؛ ربّ العرش الكريم أن يجزيك خير الجزاء على هذه القصة المعبرة و التي تتضمّن معانٍ كثيرة لا يعقلها إلاّ العــــامون.

شكرا لك و بارك الله فيك ولك . و أبشر أخي الكريم بما يسرك.

أخوك : رضــــــــــــــــــــــا

اخي Relawda العزيز
القصة التي ذكرت أنت سمعتها ربما من ستة عشر عاما او سبعة عشر عاما لكن بإختلاف طيف ونفس الفكرة
فالفرنسي الذي يتوق بكل رغبة الدنيا للزواج من المغربية إصطدم برفض الأب ..أب الفتاة المغربية
وطبيعي أن يمثل الأب دور الرجل الشرقي الذي إختلطت عليه الأوراق وأختلطت لديه مفاهيم الإسلام بموروثات وأعراف يتداولها الاباء عن الابناء بجل تام
ولم تكن الفتاة المغربية سوى إمرأة عادية لا تقوم بواجباتها الدينية إلا مايبقيها تحسب على الاسلام فلا صلاة ولا حجاب ولا ....
المهم
الرغبة الجامحة للفرنسي في الزواج من عشيقة القلب كانت كافية بأن يجتاز الجبال ويحارب الكل من أجل معشوقته فكيف بهذا الطلب البسيط في أن يقول بلسانه كما يتذكر فيما بينه وبين نفسه حين جاءه اب الفتاة قائلا
- لايمكنك أن تتزوج إبنتي حتى تقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
ولأن لا الأب ولا الفتاة يعلمون حقيقة ما معنى هذه الجملة ولأنهم لم يخبروه ماذا تعني فقد دفعه الأمر إلى البحث عن المعنى الحقيقي للكلمة
ومن حسن حظه كان الرجل ذو عقلية علمية مطالعا وقارئا جيدا
فأنهمك في شراء الكتب التي تتحدث عن الإسلام بلغته الأم وبدأ دروسا في تعليم العربية حتى يتمكن من قراءة القرآن بلغة القرآن اللغة العربية
ومرت الشهور سريعة ووقعت تغييرات أسرع في شخصية الرجل الفرنسي وفي نظرته للاسلام ونبتت لحية خفيفة على خديه زادته وسامة
ومازالت كلمات أب الفتاة تتردد في ذهنه :
- لايمكنك أن تتزوج إبنتي حتى تقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
وبينه وبين نفسه بدأ يشعر أنه أصبح قريبا من هذا الدين الذي غير حياته وغير فلسفته وفي يوم إتخذ القرار الحاسم في حياته
وبات ليلته متأخرا يفكر في هذا القرار الصعب ولا زال يفكر حتى سمع آذان الفجر فأحس بقشعريرة تحرك جسده كاملا ومع قول المؤذن لا إله إلا الله
حسم أمره وأتخذ قراره
وأسلم
وانتشر خبر إسلام الفرنسي في الشركة التي يشتغل فيها وخفق قلب الفتاة المغربية لسماع هذا الخبر
فهذا يعني ان لا مشكلة ستعترض زواجها من هذا الشاب الفرنسي الوسيم
ومر شهر إنتظرت فيه الفتاة أن يكلمها الفرنسي عن موضوع الزواج على أحر من الجمردون جدوى
حينها بادرت إلى سؤاله عن اليوم الذي سيتقدم فيه إلى خطبتها
حينها سمعت منه ردا لم تكن تتوقعه بتاتا
سنكمل في الحلقة المقبلة