أعجبتني ونظراً لتفشيها في عالمنا العربي....فقد أُلفت طرائف كثيرة مقتبسة منها...
إليكم القصيدة
زار الرئيس المؤتمن
بعض ولايات الوطن
وحين زار حيّنا
قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن
ولا تخافوا أحدا ..
فقد مضى ذاك الزمن
فقال صاحبي ( حسن ) :
يا سيدي
أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المهن؟
وأين من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
يا سيدي
لم نر من ذلك شيئا أبداً
قال الرئيس في حزن :
أحرق ربي جسدي
أكلّ هذا حاصل في بلدي؟!
شكرا على صدقك في تنبيهنا يا ولدي
سوف ترى الخير غدا
**
وبعد عام زارنا
ومرة ثانية قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدق في العلن
ولا تخافوا أحدا
فقد مضى ذاك الزمن
لم يشتكِ الناس !
فقمت معلنا :
أين الرغيف واللبن ؟
وأين تأمين السكن ؟
وأين توفير المهن؟
وأين من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
معذرة يا سيدي
وأين صاحبي ( حسن ) ؟!
واللي يشوف حسن يبلغ صاحبنا حسام
إليكم القصيدة
زار الرئيس المؤتمن
بعض ولايات الوطن
وحين زار حيّنا
قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن
ولا تخافوا أحدا ..
فقد مضى ذاك الزمن
فقال صاحبي ( حسن ) :
يا سيدي
أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المهن؟
وأين من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
يا سيدي
لم نر من ذلك شيئا أبداً
قال الرئيس في حزن :
أحرق ربي جسدي
أكلّ هذا حاصل في بلدي؟!
شكرا على صدقك في تنبيهنا يا ولدي
سوف ترى الخير غدا
**
وبعد عام زارنا
ومرة ثانية قال لنا :
هاتوا شكاواكم بصدق في العلن
ولا تخافوا أحدا
فقد مضى ذاك الزمن
لم يشتكِ الناس !
فقمت معلنا :
أين الرغيف واللبن ؟
وأين تأمين السكن ؟
وأين توفير المهن؟
وأين من
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
معذرة يا سيدي
وأين صاحبي ( حسن ) ؟!
واللي يشوف حسن يبلغ صاحبنا حسام
تعليق