السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف حالكم اخوتي الاعزاء ..
لازلت اطمع بأن يعود الاخوة حسام ومن انقطع عن المنابر ان شاء الله قريباً
ذي غزال في العنوان هو اسم وادي يقع في منطقة الطائف على مبعدة 170 كيلو من مدينة جدة تقريباً
قبل اسبوعين واثناء متابعتي لمواقع الأرصاد الجوية دعوت بعض الاصدقاء لمشاركتي رحلة نقوم بها الى مدينة الطائف خلال الاجازة الاسبوعية
اردنا من خلال ذلك ان نشارك اهل الطائف استمتاعهم بالطقس الربيعي والأمطار التي توالي سقوطها على المنطقة في الأسابيع الأخيرة
وبالفعل تمت الرحلة الى الطائف واستقر بنا المقام في وادي ذي غزال قريباً من منطقة الشفا
خلال يوم الاربعاء والخميس كان الطقس صحواً على غير العادة
وفي يوم الجمعة هممنا بالرحيل مبكراً وقد ذهبت التوقعات بهطول الأمطار ادراج الرياح
لكن مع زوال الشمس وعقب صلاة الجمعة تكاثفت السحب فجأة
لقد كنا على موعد حسبنا انه لن يأتي مع امطار غزيرة صاحبها سقوط البرد بشكل كثيف ..
لقد انهمرت الأمطار وتحولت الجبال بفعل حبات البرد الى مشهد أخر غير الذي كنا نراه
في هذا الموضوع رصد مختصر لما جرى ، فلم فيديو مدته اربع دقائق يحكي تلك اللحظات التي تحولت لذكرى جميلة
الماء المنهمر بغزارة وحبات البرد المتساقطة وأصوات الرعد المزمجر كلها تدعوك لتقول وانت في ذلك المكان سبحان الله

والآن لتنزيل الملف اضغط على الصورة التالية
حجم الملف 2.5 ميجا بايت

ولأصحاب الاتصال السريع هذه نسخة ذات دقة اعلى وحجم ملف قدره 7.4 ميجا بايت
اتمنى ان تنال المادة استحسانكم ..
تحياتي وتقديري ..
كيف حالكم اخوتي الاعزاء ..
لازلت اطمع بأن يعود الاخوة حسام ومن انقطع عن المنابر ان شاء الله قريباً
ذي غزال في العنوان هو اسم وادي يقع في منطقة الطائف على مبعدة 170 كيلو من مدينة جدة تقريباً
قبل اسبوعين واثناء متابعتي لمواقع الأرصاد الجوية دعوت بعض الاصدقاء لمشاركتي رحلة نقوم بها الى مدينة الطائف خلال الاجازة الاسبوعية
اردنا من خلال ذلك ان نشارك اهل الطائف استمتاعهم بالطقس الربيعي والأمطار التي توالي سقوطها على المنطقة في الأسابيع الأخيرة
وبالفعل تمت الرحلة الى الطائف واستقر بنا المقام في وادي ذي غزال قريباً من منطقة الشفا
خلال يوم الاربعاء والخميس كان الطقس صحواً على غير العادة

وفي يوم الجمعة هممنا بالرحيل مبكراً وقد ذهبت التوقعات بهطول الأمطار ادراج الرياح
لكن مع زوال الشمس وعقب صلاة الجمعة تكاثفت السحب فجأة
لقد كنا على موعد حسبنا انه لن يأتي مع امطار غزيرة صاحبها سقوط البرد بشكل كثيف ..
لقد انهمرت الأمطار وتحولت الجبال بفعل حبات البرد الى مشهد أخر غير الذي كنا نراه
في هذا الموضوع رصد مختصر لما جرى ، فلم فيديو مدته اربع دقائق يحكي تلك اللحظات التي تحولت لذكرى جميلة
الماء المنهمر بغزارة وحبات البرد المتساقطة وأصوات الرعد المزمجر كلها تدعوك لتقول وانت في ذلك المكان سبحان الله

والآن لتنزيل الملف اضغط على الصورة التالية
حجم الملف 2.5 ميجا بايت

ولأصحاب الاتصال السريع هذه نسخة ذات دقة اعلى وحجم ملف قدره 7.4 ميجا بايت
اتمنى ان تنال المادة استحسانكم ..
تحياتي وتقديري ..
تعليق