الأخ Yafo مرحبا فيك ..

وسيتم إن شاء الله إضافة هذا الشرط " هلاّ وضعنا في الجمعية شرط احترام مشاعر الطرف الآخر ...

وعدم الإسائه إليه امام الجميع : )
وكذلك سيتم إضافة بند "عدم اثارة المسائل التى اختلف العلماء فيها ...ولا الترويج لأحد الطرفين"

شكرا لك ..
وما زلنا ننتظر المزيد ..

فالهدف رقي المنتدى والخروج من حالة الإحتقان الماضية

ارشخ اخى صقر sa9r لرئاستها اذا لم تقوم انت يا ابو صالح بها
تحياتى
وانا عضو فعال ان شاء الله تعالى
تحياتى

أنا معكم عزيزي ايمن والأخ صقر والنعم به ..
على فكرة عزيزي لا يكفي أن تكون عضو فعال لابد تختار وظيفة بحد ذاتها لتقوم بمتابعتها .. وطبعا وكلنا كذلك ..

فكرة جيدة جدا يا ابو صالح

كنت بفكر في شئ مثل هذا لكن انت عندك قدرة علي ترجمة افكارك
الايجابية شئ يجب ان نتسم به جميعا

انا شخصيا بالرغم اني ربما لن انضم بشكل فعلي لان الظروف الايام القادمة لا يعلمها الا الله

لكني اعدكم ان اركز اكثر علي زر ابلاغ المشرفين

مرحبا عزيزي حسام .. وحمدلله عالسلامة .. لك زمان ما شفتك ..
ونتشرف بإنضمام مثلك لهذه الجمعية .. وكلنا هنا يساهم للرقي بهذا المنبر .. وفقك الله

وين وين يابو صالح وين راح هذا الشرط
الأن أصبح هؤلاء أحد الأعضاء هنا !!
وبأمكانهم إضافة شروط أيضاً !!

وماذا تعني هذه الشروط :
هل احترام مشاعر الطرف الآخر مقدم على الدفاع عن الدين !!
وهل أصبح الرد على الشبه البريء منها ديننا إسائه أمام الجميع !!
وأي أختلاف المذكور في الشرط الأخير !!
الأن أصبحت الأغاني بعد كل هذا النقاش الطويل والبحث الذي قدمه الأخ صقر والذي يشكر عليه مختلف فيها !!
والله أن ذلك الشخص لصاحب هوى
ولا أستبعد عليه أن يقول أيضاً أن الزنى والسرقة مختلف في حكمها
لا أعلم ربما يقول أيضاً أن الصلاة مختلف في وجوبها !!!

أنا الصراحة بكل بساطة أنسحب
وأرجوا منك إعادة النظر في الموضوع مرى آخرى
( وعن نفسي ) لن أتقيد سوى بالشرط الثالث والرابع

وبارك الله في قائل هذا الكلام
وهذا أيضاً بارك الله فيه لتنبيهه أيانا

عزيزي وائل ..
كثير من الأشخاص الموجودن هنا لا اعرفهم ولم ادخل بعد في جدال معهم ..
ولذا من ناحية الفكرة فهي جيدة ..
وهي أن نحترم الطرف الآخر ولو كان مخالفا .. على شرط أن يحترم نفسه .. وهذا لا يعني إننا نسمح له بسب الدين أو السخرية منه لأنه إن فعلها فسيكون وضعه داخل البند الأول وسيتم إبلاغ الإدارة عن مشاركته فورا ..
وأما عدم إثارة المسائل الخلافية فأنا معه تماما .. ولاحظ عدم إثارة وليس عدم مناقشة .. بمعنى إننا لا نريد إثارة مسائل فيها خلاف طويل لن نصل منها إلى نتيجة ما .. وإما إن فتح أحدهم خلاف واخذ يروج فكرة محددة فمن حقنا الرد عليه بالإدلة وإن رأينا منه عدم القبول وأصبح الأمر مجادلة لا أكثر فلا داعي للرد بعد كذا اصلا ..
وتعليق الأخ ayachi تم الرد عليه سابقا ..
وإما إنسحابك فهذا أمر راجع لك ولن نجبر أحد على المشاركة .. ولكن من سيشارك معنا عليه التقييد بشروط الجميعة والتي سيتم صياغتها لاحقا بشكلها الأخير .. وفقك الله ..

ضوابط
.......................
أنا لاقيت رابط مفيد جداا أعجبنى عن الموضوع ...
عن الخلاف المعتبر ...
هناااااااااااااااااااااا

أعجبنى مجموعة نقاط لشيخ الإسلام بن تيمية فى الموضوع ..

ركزو على الكلام الأحمر ...
و الله كلام يتكتب بماء الذهب...





طب و أيه حل مشكلة زى ديه ؟؟؟
1- منه ما يكون كل واحد من القولين أو الفعلين مشروعا، كما في القراءات التي اختلف فيها الصحابة، فزجرهم عن الاختلاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال: (كلاكما محسن) رواه البخاري ومثله الاختلاف في صفة الأذان والإقامة والتشهد والاستفتاح و… إلخ


. 2- ومنه ما يكون كل من القولين هي في معنى القول الآخر لكن العبارتين مختلفتان …. ثم الجهل أو الظلم يحمل على حمد إحدى المقالتين وذم الأخرى

.
3- ومنه ما يكون المعنيان متغايرين لكن لا يتنافيان، فهذا قول صحيح وذلك أيضا قول صحيح، وإن لم يكن معنى أحدهما هو معنى الآخر، وهذا يكثر في المنازعات.

4- ومنه ما يكون طريقتين مشروعتين، فطائفة سلكت هذا الطريقة وطائفة أخرى سلكت الطريقة الأخرى، وكلاهما حسن في الدين، ثم الجهل أو الظلم يحمل على ذم إحداهما أو تفضيلهما بلا قصد صالح، أو بلا علم، وبلا نية.

و أيضااااا


فى موضوع جميل آخر وجدته عن آدب الخلاف الدكتور منقذ هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا



و أعجبتنى تلك النقطة

خامساً: آداب ينبغي مراعاتها عند الخلاف:
ثمة آداب ينبغي على علماء المسلمين وعامتهم مراعاتها والقيام بحق المخالف فيها، ومنها:
1- إحسان الظن بالعلماء وأن لا يعتقد أنهم تعمدوا ترك الحق الذي بان له – وقد يكون هو المخطئ -، وعليه فلا يعتقد هلكتهم في خلافهم له ،بل يلتمس لهم العذر في ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: ((إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران، وإذا حكم فأخطأ فله أجر)) [البخاري ح7352، ومسلم ح1716].
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وكثير من مجتهدي السلف والخلف قد قالوا وفعلوا ما هو بدعة ولم يعلموا أنه بدعة، إما لأحاديث ضعيفة ظنوها صحيحة، وإما لآيات فهموا منها ما لم يُرد منها، وإما لرأي رأوه، وفي المسألة نصوص لم تبلغهم، وإذا اتقى الرجل ربه ما استطاع دخل في قوله: {رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا} [البقرة:286]. وفي الصحيح قال: ((قد فعلت)) [مسلم ح126] [الفتاوى 19286].