لا حول ولا قوة إلا بالله
أظن أنه فيه مثل عامي يقول ( من خاف سلم )
وأعتقد أنه لايوجد أحد من الناس إذا أصابه مرض من الأمراض لن يذهب إلى الأطباء والمختصين بل وأفضلهم أحياناً ( إذا كانت الحالة المادية تسمح )
أظن وأعتقد أنه ديننا أولى أنه الواحد منا يخاف عليه من صحته
صحتك وشبابك = سوف يزولا عاجلاً أم أجلاً
دينك ( والعقيدة أهم شيء ) = سوف تحاسب عنه أولاً في قبرك ثم يوم الحساب و هو الذي سوف يدخلك الله الجنة أم النار لأجله
إن كان سليما وليس فيه شيء من الشرك فحتى لو كانت معها معاصي فصاحبها لن يخلده الله في النار ( إن شاء عذبه لمعاصيه ثم يخرجه سبحانه وتعالى لأن توحيده خالص ولم يشوبه شوائب الشرك وإن شاء غفر له وأدخله الجنة )
أما من لم يهتم بدينه ثم شابه شوائب الشرك والعياذ بالله فهذا قد ذكر الله عز وجل حكمه في قوله تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) } سورة النساء
{ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116) إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا (117) لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا (119) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120) } سورة النساء
أظن أنه فيه مثل عامي يقول ( من خاف سلم )
وأعتقد أنه لايوجد أحد من الناس إذا أصابه مرض من الأمراض لن يذهب إلى الأطباء والمختصين بل وأفضلهم أحياناً ( إذا كانت الحالة المادية تسمح )
أظن وأعتقد أنه ديننا أولى أنه الواحد منا يخاف عليه من صحته
صحتك وشبابك = سوف يزولا عاجلاً أم أجلاً
دينك ( والعقيدة أهم شيء ) = سوف تحاسب عنه أولاً في قبرك ثم يوم الحساب و هو الذي سوف يدخلك الله الجنة أم النار لأجله
إن كان سليما وليس فيه شيء من الشرك فحتى لو كانت معها معاصي فصاحبها لن يخلده الله في النار ( إن شاء عذبه لمعاصيه ثم يخرجه سبحانه وتعالى لأن توحيده خالص ولم يشوبه شوائب الشرك وإن شاء غفر له وأدخله الجنة )
أما من لم يهتم بدينه ثم شابه شوائب الشرك والعياذ بالله فهذا قد ذكر الله عز وجل حكمه في قوله تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) } سورة النساء
{ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116) إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا (117) لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا (119) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120) } سورة النساء
تعليق