تخيلوا لو تم استنساخ البشر ... ماذا تتوقع العالم ؟
مذيد من الخراب واهدار لقيمة الحياه
ككل المجالات الي تمكن منها الانسان وعلي رأسها النووي والهندسه الوراثيه
لكن هذه المره هيكون خراب بلا حدود ومش بعيد يكون ناتج اشبه بيأجوج ومأجوج
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
مشكور علي التصحيح مستر
لكن دعني اذكرك ان اكبر دولة بتعمل ابحاث في العالم هي دوله عسكريه 100%
وتشارك في تسبب ظاهره الاحتباس الحراري بنسبة 33% (طبعا عليها وعلي غيرها
ومواطنيها يعتبر من اكثر الناس في العالم استهلاك لكل شيء وبشكل مرضي
هل تعرف انطباع الانجليز عن الامريكان في حرب الخليج او الفنانين عن البنايات الامريكيه ؟
الجميع يعتبر اميركا دوله متخلفه لانها فشلت في اخراج المنتج الحضاري ( الانسان )
اذا لم تسطع اخراج هذا المنتج فلا فائده من الابحاث والمفاعلات والجيوش وكل شيء
صدقني ياعماد الخراب دائما يكون شامل ويعم علي الجميع
الفرق البسيط انه الدائره بتكون اوسع وراعي ان اليابان كانت دوله قويه حين تم ضربها بالذري
هل تعلم ان اغلب دول اسيا كانت تحت الاحتلال الياباني بما فيها الصين نفسها والكوريتان ؟
طيب ومفاعل تشيرنوبل كان في دوله ضعيفة ؟
طيب سرقة الاعضاء البشريه ؟
الايدز ؟
الشذوذ ؟
التلوث النووي ؟
هل تعلم ان اليورانيوم قابل للذوبان في الماء ويحتاج الي 4.5 مليون سنه لتختفي اثاره ( طيب ايه الضمان ان العالم المتقدم اصلا مافيهوش تسمم نووي اذا كان العاملين في مفاعل ديمونه الاسرائيلي اغلبهم اصيب بالسرطان )
صدقني الانسان كل ما تمكن اذاد طغيان حتي علي نفسه لن يرحمها
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
ناهيك عن خيالية الفكرة أصلاً , الانسان - المستنسخ أو غيره - لا ينمو جنينيًا إلا في بطن أمه , وحتي أطفال الأنابيب والتلقيح الصناعي لا يستطيعون البقاء خارج الرحم إلا لفترة محدودة ثم يزرعوا داخل الرحم مرة أخري , لأن الرحم هي البيئة الوحيدة الصالحة لنمو الجنين.
هو صحيح ممكن إنه في فترة من الفترات ستكون هناك أجهزة توفر الدفء والمواد الغذائية والهرمونات والأجسام المضادة وكل ما إلي ذلك مما يحتاجه الجنين للنمو , وذلك الجهاز علي تعقيده الشديد سوف يحتاج إلي كم هائل من العناية ومن الموارد التي تستخدم في تكوين هذه المواد المعقدة ومن المصاريف الطائلة التي سيحتاجها هذا المشروع, هذا بالإضافة إلي الحاجة إلي الكثير من التجارب وهذه تكلفة تفوق تكلفة إنتاج أي جهاز بآلاف المرات ,
والسؤال هنا هو لماذا؟
لماذا كل هذا التعقيد في حين أن الأمر لا يحتاج سوي لإمرأة ورجل وتسعة شهور والكثير من الفراخ المسلوقة وشوربة الخضار
التكلفة الاقتصادية والقيمة العملية للمنتج يأتون أولاً في التخطيط لأي خط انتاج ,
عندك مثلاً مسألة الطيران التي ذكرتها ذكرتني بمثال , في أميركا كانوا يخططون في فترة من الفترات لصنح رداء طائر يرتديه الجنود لكي يعطيهم القدرة علي الطيران في أرض المعركة , وهذا المشروع كان طموح جدًا وكان يبدو وأنه هذا هو الشكل الجديد للحروب , لكن تم إلغاء المشروع لسبب بسيط , هو أنهم أكتشفوا بالتجربة أن الجندي الطائر هدف أسهل بكثير من أي شئ آخر , لا يحتاج الأمر إلي مدفعية ولا طيران ولا جيوش , مجرد أي شخص ببندقية خردق وكل هؤلاء الجنود الطائرين سيكونون في الأرض.
كل شئ ممكن ليس بالضرورة سيتم تحقيقه , القيمة العملية والتكلفة الانتاجية يأتون أولاً
الحقن المجهري مكلف علي بساطة العملية , مجرد حقنة فيها شئ تحقن في شئ آخر وانتهي الموضوع , استنساخ النعجة دولي أيضًا كان بسيط جدًا ومكلف جدًا وقائم علي نفس فكرة الحقن, المواضيع الأخري هذه بالغة التعقيد , وما في مقدرة الإنسان الآن محدود ,
الفرق بين الاستنساخ وبين تصنيع انسان حسب الطلب يمكن تمثيله في حالة الكومبيوتر ,
أي شخص يستطيع أن يفك القرص الصلب ويركبه أو حتي يجمع جهاز كومبيوتر كامل, لكن ليس أي شخص يفهم كيف يعمل هذا الجهاز ولا يستطيع أن يكتب له نظام تشغيل , وهذا في حالة الكومبيوتر علي بساطة تركيبه , فما بالنا بأعقد الأجهزة علي الإطلاق وهو جسم الانسان؟
نعم الاستنساخ قادم وله فوائد كثيرة , فوائد علاجية علي الأرجح لاستبدال الأعضاء التالفة وما شابه , إنما الفكرة التي طرحتها تبدو أقرب لأفلام الخيال العلمي ,
علي أي حال لا داعي لهذا الجدل , سننتظر وغدا يتضح كل شئ , إن هذا أو هذا فليس في يدينا شئ
جمدت أم كندية بويضاتها لزرعها لاحقا في رحم ابنتها التي تبلغ الان السابعة من العمر والتي لا تستطيع الانجاب.
وفي حال قررت الفتاة استعمال البويضات وحصلت على الموافقة الرسمية لذلك فانها ستلد طفلا هو في الحقيقة أخوها أو أختها.
ولدى البعض تحفظات على هذا الموضوع الذي كشف النقاب عنه في مؤتمر علمي في مدينة ليون الفرنسية، ويجدون الموضوع مثيرا للقلق، بينما يرى أطباء من مركز التخصيب في جامعة ماكجيل الكندية ان الحديث يدور حول لفتة حب من أم لابنتها.
وكانت الأم (ميلاني)، وهي محامية تبلغ من العمر 35 سنة قد قررت التبرع ببويضاتها لابنتها التي تعاني من خلل وراثي يحول دون حملها، وذلك بمساعدة فريق علمي في جامعة ماكجيل الكندية. تأثير عاطفي
وقالت ميلاني:"لقد كنا قلقين بسبب مسألة أخلاقية: هل سأنظر الى الطفل على أنه حفيدي أم ابني؟ كنا قلقين بسبب التأثير العاطفي للموضوع ككل على العائلة".
وقد تطلب الأمر سنة من التفكير لاتخاذ قرار، وتقول ميلاني ان ما حسم الأمر بالنسبة لها هو احساسها بأن عليها مساعدة ابنتها، وانها أحست بأنه لو كانت ابنتها بحاجة الى أي عضو اخر كالكلية مثلا لكانت قدمته لها، فما الفرق ؟
وقال بروفيسور سيانج لين تان رئيس الفريق العلمي في جامعة ماكجيل الذي أشرف على العملية ان الموضوع سيعرض على لجنة أخلاقية مستقلة. اشكالات الهوية
وقال البروفيسور تان ان هذه هي الحالة الأولى التي تمنح فيها أم بويضات لابنتها.
وعلقت جوزفين كوينتافيل من لجنة "الجوانب الأخلاقية لقضايا الخصوبة" قائلة: "من الممكن تفهم الحزن الذي تحس به الأم بسبب مشكلة ابنتها، ولكن لا يمكننا الترحيب بمنحها بويضاتها لها".
وأضافت كوينتافيل قائلة:"يجب التفكير في الصحة النفسية للطفل، لأنه سيواجه أزمة هوية، حيث سيكون أخا للأم وابنا لها في نفس الوقت".
AN/OL
تعليق